مواطن يناشد وزير الداخلية والنائب العام التحقيق في اعتداء على مسكنه
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> وجه المواطن فارس غالب أحمد براز، من صنعاء بلاغا عبر «الأيام» إلى الأخوين اللواء رشاد مطهر المصري وزير الداخلية ود. عبدالله العلفي النائب العام بخصوص تعرض منزله الكائن في مديرية شعوب لإطلاق النار.
وأفاد في البلاغ قائلا: «لقد تم إطلاق الأعيرة النارية على منزلنا الكائن في مديرية شعوب بأمانة العاصمة منطقة هبرة حارة بئر التبان، وذلك من قبل شخصين راكبين على دراجة نارية محدثين أضرارا في خزانات المياه وفي جدران المنزل ومثيرين الرعب لدى أطفالنا وأسرنا، وذهبت أبلغ قسم شرطة هبره فأخبروني أنهم يريدون أخي الصغير على مشكلة حصلت في المدرسة قبل شهر بين الطلاب وهو أحدهم حسبما قالوا ولم يكترثوا إلى ماحدث لنا وبلاغنا واتصال عاقل الحارة بهم ليبلغهم بحادثة إطلاق الرصاص على منزلنا إلا أن مدير قسم الشرطة أودعني السجن لعدة أيام ولم يفرج عني إلا بضمانة العاقل على أن أحضر أخي الصغير البالغ من العمر ثلاثة عشر عاما ورفضوا التحقيق في قضية إطلاق الرصاص علينا وبإلحاح شديد منا وإحضار شهود الواقعة وبعد الإفراج عني تم عمل محاضر جانبية مع بعض الشهود وأثناء التحقيق مع الشهود خلوا مجموعة من الأشخاص فتعرف أحد الشهود على واحد منهم، وقال «إن هذا الشخص كان من المتواجدين مع الذي قام بإطلاق الرصاص على منزلنا» فرفض الضابط سماع أقوال الشاهد بحجة أنه ليس عمله ولم يعمل محاضر سماع الشهود الآخرين إلا من باب التعاون فقط ولن يعمل مع هذا الشاهد محضر وترددنا كثيرا واتصلنا بمدير قسم الشرطه فقام بإغلاق هاتفه.
لذا أناشد وزير الداخلية والنائب العام بالتحقيق حول الموضوع وإنصافنا علما بأن أسرتي مصابة بحالة ذعر شديد من واقعة الاعتداء بإطلاق الرصاص كما أننا بدون ماء من يوم الواقعة نظرا لإصابة خزانات المياه ونأمل أن نلقى من ينصفنا».
وأفاد في البلاغ قائلا: «لقد تم إطلاق الأعيرة النارية على منزلنا الكائن في مديرية شعوب بأمانة العاصمة منطقة هبرة حارة بئر التبان، وذلك من قبل شخصين راكبين على دراجة نارية محدثين أضرارا في خزانات المياه وفي جدران المنزل ومثيرين الرعب لدى أطفالنا وأسرنا، وذهبت أبلغ قسم شرطة هبره فأخبروني أنهم يريدون أخي الصغير على مشكلة حصلت في المدرسة قبل شهر بين الطلاب وهو أحدهم حسبما قالوا ولم يكترثوا إلى ماحدث لنا وبلاغنا واتصال عاقل الحارة بهم ليبلغهم بحادثة إطلاق الرصاص على منزلنا إلا أن مدير قسم الشرطة أودعني السجن لعدة أيام ولم يفرج عني إلا بضمانة العاقل على أن أحضر أخي الصغير البالغ من العمر ثلاثة عشر عاما ورفضوا التحقيق في قضية إطلاق الرصاص علينا وبإلحاح شديد منا وإحضار شهود الواقعة وبعد الإفراج عني تم عمل محاضر جانبية مع بعض الشهود وأثناء التحقيق مع الشهود خلوا مجموعة من الأشخاص فتعرف أحد الشهود على واحد منهم، وقال «إن هذا الشخص كان من المتواجدين مع الذي قام بإطلاق الرصاص على منزلنا» فرفض الضابط سماع أقوال الشاهد بحجة أنه ليس عمله ولم يعمل محاضر سماع الشهود الآخرين إلا من باب التعاون فقط ولن يعمل مع هذا الشاهد محضر وترددنا كثيرا واتصلنا بمدير قسم الشرطه فقام بإغلاق هاتفه.
لذا أناشد وزير الداخلية والنائب العام بالتحقيق حول الموضوع وإنصافنا علما بأن أسرتي مصابة بحالة ذعر شديد من واقعة الاعتداء بإطلاق الرصاص كما أننا بدون ماء من يوم الواقعة نظرا لإصابة خزانات المياه ونأمل أن نلقى من ينصفنا».