تشكيل فرع للهيئة الوطنية الجنوبية بمديرية جحاف .. النوبة: نؤكد لكم أننا سنناضل كما وعدنا الجميع
> الضالع «الأيام» غازي النقيب:
>
عقد بعد ظهر أمس لقاء جماهيري موسع بمديرية جحاف محافظة الضالع، جرى خلاله انتخاب أعضاء فرع الهيئة الوطنية الجنوبية بالمديرية.
وأسفر اللقاء عن انتخاب الإخوة التالية أسماؤهم: محسن المهلهل - رئيسا، رمزي علي أحمد النقيب - نائبا للرئيس، عادل علي مثنى - أمينا عاما، محمد علي عبيد المردعي - الدائرة السياسية، محمد قائد مسعد - دائرة المناضلين والشهداء والمتقاعدين، محمد حمود محمد - الدائرة التنظيمية، حاجب محمد أحمد - الدائرة الإعلامية، فؤاد حزام علي الزنداني - دائرة الشباب والطلاب.
وكان اللقاء قد افتتح بكلمتين ألقاهما رئيس اللجنة التحضيرية م.عبدالله أحمد حسن، ونائبه محمد قائد الزنداني، حثا جميع الحاضرين على ضرورة رص الصفوف، مؤكدين «أن المرحلة الراهنة ليست مرحلة توزيع مناصب بل هي مرحلة نضالية».
وألقى الناشط والشاعر الكفيف توفيق علي مثنى، كلمة المجلس الوطني للحراك الجنوبي.
كما استمع المشاركون لكلمة عبر الهاتف للناشط ناصر علي النوبة، رئيس الهيئة الوطنية العليا لأبناء الجنوب رئيس المجلس الأعلى لجمعيات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين.
وحيا الناشط النوبة في كلمته أبناء جحاف «لمواقفهم النضالية الصلبة والشجاعة».
وقال النوبة: «نؤكد لكم ولكل أبناء الجنوب، أننا سنناضل كما وعدنا الجميع في ساحة الحرية بعدن يوم 2007/7/7م، ولا نرضى بالفيدرالية مهما كان الثمن، رافضين كل الحوارات من خلف الكواليس».
إلى ذلك أصدر المشاركون في اللقاء بيانا باركوا فيه لقاء ردفان الذي عقدته هيئات حركة النضال السلمي في منطقة (الردوع) بالضالع الأسبوع الماضي.
وأعلن المشاركون في بيانهم عن تضامنهم مع أسرة التلميذ الشهيد عبدالحكيم الحريري، ومع المعتقلين علي شائف الحريري وصقر الربيعي والسجين ظلما وعدوانا أحمد عمر العبادي المرقشي.
كما أعلنوا تضامنهم مع صحيفة «الأيام»، مؤكدين إدانتهم واستنكارهم للمحاكمات الصورية التي يتعرض لها الأستاذ هشام باشراحيل، رئيس التحرير والممارسات العدائية التي تستهدف منتسبي «الأيام».
حضر اللقاء الموسع الناشط نظمي محسن ناصر، رئيس فرع الهيئة الوطنية بمديرية الضالع وأحمد سعيد عبيد، عضو اللجنة التحضيرية للهيئة في المحافظة وخالد الجحافي، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي والعقيد محسن جعمان، عضو المجلس المحلي لمديرية جحاف وأعضاء المجلس الوطني بالمديرية.
وأسفر اللقاء عن انتخاب الإخوة التالية أسماؤهم: محسن المهلهل - رئيسا، رمزي علي أحمد النقيب - نائبا للرئيس، عادل علي مثنى - أمينا عاما، محمد علي عبيد المردعي - الدائرة السياسية، محمد قائد مسعد - دائرة المناضلين والشهداء والمتقاعدين، محمد حمود محمد - الدائرة التنظيمية، حاجب محمد أحمد - الدائرة الإعلامية، فؤاد حزام علي الزنداني - دائرة الشباب والطلاب.
وكان اللقاء قد افتتح بكلمتين ألقاهما رئيس اللجنة التحضيرية م.عبدالله أحمد حسن، ونائبه محمد قائد الزنداني، حثا جميع الحاضرين على ضرورة رص الصفوف، مؤكدين «أن المرحلة الراهنة ليست مرحلة توزيع مناصب بل هي مرحلة نضالية».
وألقى الناشط والشاعر الكفيف توفيق علي مثنى، كلمة المجلس الوطني للحراك الجنوبي.
كما استمع المشاركون لكلمة عبر الهاتف للناشط ناصر علي النوبة، رئيس الهيئة الوطنية العليا لأبناء الجنوب رئيس المجلس الأعلى لجمعيات المتقاعدين العسكريين والأمنيين والمدنيين.
وحيا الناشط النوبة في كلمته أبناء جحاف «لمواقفهم النضالية الصلبة والشجاعة».
وقال النوبة: «نؤكد لكم ولكل أبناء الجنوب، أننا سنناضل كما وعدنا الجميع في ساحة الحرية بعدن يوم 2007/7/7م، ولا نرضى بالفيدرالية مهما كان الثمن، رافضين كل الحوارات من خلف الكواليس».
إلى ذلك أصدر المشاركون في اللقاء بيانا باركوا فيه لقاء ردفان الذي عقدته هيئات حركة النضال السلمي في منطقة (الردوع) بالضالع الأسبوع الماضي.
وأعلن المشاركون في بيانهم عن تضامنهم مع أسرة التلميذ الشهيد عبدالحكيم الحريري، ومع المعتقلين علي شائف الحريري وصقر الربيعي والسجين ظلما وعدوانا أحمد عمر العبادي المرقشي.
كما أعلنوا تضامنهم مع صحيفة «الأيام»، مؤكدين إدانتهم واستنكارهم للمحاكمات الصورية التي يتعرض لها الأستاذ هشام باشراحيل، رئيس التحرير والممارسات العدائية التي تستهدف منتسبي «الأيام».
حضر اللقاء الموسع الناشط نظمي محسن ناصر، رئيس فرع الهيئة الوطنية بمديرية الضالع وأحمد سعيد عبيد، عضو اللجنة التحضيرية للهيئة في المحافظة وخالد الجحافي، عضو اللجنة المركزية للحزب الاشتراكي والعقيد محسن جعمان، عضو المجلس المحلي لمديرية جحاف وأعضاء المجلس الوطني بالمديرية.