النقيب يعلن عن توقيع اتفاقية مع شركة eni الإيطالية بعد عرضها على مجلس النواب
> الحوطة «الأيام» محمد السلامي:
> التقى صباح أمس الأخ محسن علي النقيب محافظ لحج بالسيد سرفينو- مدير عام شركة eni الإيطالية صاحبة الامتياز في التنقيب عن النفط في القطاع 17 (عدن- لحج - أبين).
بحضور السيد أسامة هيثمي- رئيس اللجنة، وعضوية عبدالواحد الأديمي، ود.عبدربه سويري، وهشام الجرموز.
وخلال اللقاء قدم مدير عام الشركة شرحا مفصلا عن المشروع الذي من المتوقع أن يمتد على طول المحافظات الثلاث، كما قدم شرحا لطبيعة الأنشطة التي ستقوم بها الشركة.
من جانبه رحب الأخ المحافظ بالإخوة الضيوف، مبديا استعداد قيادة المحافظة بتسهيل أية مهام مناطة بها، وقال الأخ المحافظ :« نحن سعداء بوجود هذه المشاريع الاستثمارية في بلادنا والتي ستحدث نقلة نوعية في حياة أبناء المحافظة والجانب الاستثماري بشكل عام».
و كان الأخ المحافظ قد أعلن في وقت سابق في اجتماع المكتب التنفيذي للمحافظة عن وجود كميات من النفط في المنطقة الواقعة بين محافظات عدن، لحج، أبين، ونشرت «الأيام» خبرا عن ذلك في حينه، كما أعلن عن توقيع اتفاقية بهذا الخصوص بعد عرضها على مجلس النواب آنذاك.
جدير بالإشارة أن محافظة لحج توجد بها عدد من آبار النفط الاستكشافية التي حفرت منذ سنوات عديدة من قبل شركات أجنبية وتم ردمها في ذلك الحين حتى هذه اللحظة، وهي تقع في مناطق واعدة تؤهلها لقيام عدة أنشطة استثمارية، لوجود المقومات الطبيعية والبشرية التي توجد بها.
بحضور السيد أسامة هيثمي- رئيس اللجنة، وعضوية عبدالواحد الأديمي، ود.عبدربه سويري، وهشام الجرموز.
وخلال اللقاء قدم مدير عام الشركة شرحا مفصلا عن المشروع الذي من المتوقع أن يمتد على طول المحافظات الثلاث، كما قدم شرحا لطبيعة الأنشطة التي ستقوم بها الشركة.
من جانبه رحب الأخ المحافظ بالإخوة الضيوف، مبديا استعداد قيادة المحافظة بتسهيل أية مهام مناطة بها، وقال الأخ المحافظ :« نحن سعداء بوجود هذه المشاريع الاستثمارية في بلادنا والتي ستحدث نقلة نوعية في حياة أبناء المحافظة والجانب الاستثماري بشكل عام».
و كان الأخ المحافظ قد أعلن في وقت سابق في اجتماع المكتب التنفيذي للمحافظة عن وجود كميات من النفط في المنطقة الواقعة بين محافظات عدن، لحج، أبين، ونشرت «الأيام» خبرا عن ذلك في حينه، كما أعلن عن توقيع اتفاقية بهذا الخصوص بعد عرضها على مجلس النواب آنذاك.
جدير بالإشارة أن محافظة لحج توجد بها عدد من آبار النفط الاستكشافية التي حفرت منذ سنوات عديدة من قبل شركات أجنبية وتم ردمها في ذلك الحين حتى هذه اللحظة، وهي تقع في مناطق واعدة تؤهلها لقيام عدة أنشطة استثمارية، لوجود المقومات الطبيعية والبشرية التي توجد بها.