العميد النوبة والناشطة زهرة صالح يزوران جرحى أحداث ردفان.. المنظمات السياسية والمدنية تدين الحملات العسكرية على مناطق الجنوب
> عدن «الأيام» خاص
> زار العميد الركن ناصر علي النوبة، رئيس الهيئة الوطنية، أمس، جرحى الحراك السلمي الجنوبي الذين سقطوا في أحداث ردفان وتم نقلهم إلى مستشفيي ابن خلدون بمحافظة لحج والنقيب بعدن.
وأكد العميد النوبة خلال زيارته الجرحى التضامن الكامل معهم من قبل الهيئة الوطنية والحراك السلمي الجنوبي، معبرا في الوقت ذاته عن إدانته واستنكاره إطلاق الرصاص الحي من قبل قوات الأمن على المواطنين العزل.
ودعا النوبة المنظمات الدولية ومجلس الأمن إلى تبني القضية الجنوبية ووقف ما يتعرض له أبناء الجنوب.
كذلك قامت الناشطة زهرة صالح عبدالله بزيارة المصابين المرقدين في كل من مستشفى ابن خلدون بمحافظة لحج ومستشفى النقيب بعدن.
وعبرت خلال زيارتها لجرحى الحملة العسكرية بردفان عن استنكارها لإطلاق الرصاص الحي على المواطنين.
وأدانت ما وصفته بـ «إطلاق النار العشوائي على طلاب الثانوية العامة بردفان»، مطالبة بـ«ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة».
وقد أصدرت العديد من الفعاليات السياسية والحقوقية بيانات تضامن مع أبناء ردفان، منها حركة النضال السلمي في محافظة أبين وفروعها في مديريات المحافظة، واتحاد شباب الجنوب في ردفان وحبيل جبر والملاح، وهيئة الحراك الجنوبي السلمي في كرش وجول مدرم، وحركة النضال الجنوبي السلمي في الصبيحة، وحركة النضال السلمي الجنوبي بمحافظة الضالع، ومجلس تنسيق منظمات الحزب الاشتراكي اليمني في محافظات الجنوب.
وقد عبرت البيانات كافة عن الإدانة التامة للحملات العسكرية التي يتعرض لها أبناء الجنوب وآخرهم أبناء ردفان.
وطالبت المنظمات السياسية والحقوقية بتدخل المجتمع الدولي لإنهاء ما يتعرض له أبناء الجنوب، ومحاسبة مرتكبي الجرائم بحق المدنيين العزل في الجنوب.
وأكد العميد النوبة خلال زيارته الجرحى التضامن الكامل معهم من قبل الهيئة الوطنية والحراك السلمي الجنوبي، معبرا في الوقت ذاته عن إدانته واستنكاره إطلاق الرصاص الحي من قبل قوات الأمن على المواطنين العزل.
ودعا النوبة المنظمات الدولية ومجلس الأمن إلى تبني القضية الجنوبية ووقف ما يتعرض له أبناء الجنوب.
كذلك قامت الناشطة زهرة صالح عبدالله بزيارة المصابين المرقدين في كل من مستشفى ابن خلدون بمحافظة لحج ومستشفى النقيب بعدن.
وعبرت خلال زيارتها لجرحى الحملة العسكرية بردفان عن استنكارها لإطلاق الرصاص الحي على المواطنين.
وأدانت ما وصفته بـ «إطلاق النار العشوائي على طلاب الثانوية العامة بردفان»، مطالبة بـ«ضبط الجناة وتقديمهم للعدالة».
وقد أصدرت العديد من الفعاليات السياسية والحقوقية بيانات تضامن مع أبناء ردفان، منها حركة النضال السلمي في محافظة أبين وفروعها في مديريات المحافظة، واتحاد شباب الجنوب في ردفان وحبيل جبر والملاح، وهيئة الحراك الجنوبي السلمي في كرش وجول مدرم، وحركة النضال الجنوبي السلمي في الصبيحة، وحركة النضال السلمي الجنوبي بمحافظة الضالع، ومجلس تنسيق منظمات الحزب الاشتراكي اليمني في محافظات الجنوب.
وقد عبرت البيانات كافة عن الإدانة التامة للحملات العسكرية التي يتعرض لها أبناء الجنوب وآخرهم أبناء ردفان.
وطالبت المنظمات السياسية والحقوقية بتدخل المجتمع الدولي لإنهاء ما يتعرض له أبناء الجنوب، ومحاسبة مرتكبي الجرائم بحق المدنيين العزل في الجنوب.