مواطن يشكو مجموعة خارجة على القانون عاثت إجراما في أهله وممتلكاتهم
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> بعث المواطن علي أحمد مانع الفجاري، من مواطني منطقة الحواشب بمديرية المسيمير محافظة لحج، شكوى عبر «الأيام» إلى اللواء مطهر رشاد المصري، وزير الداخلية، بشأن تعرض أبنائه لاعتداء بالسلاح الناري.
وأفاد في شكواه قائلا: «ألخص شكواي فيما يلي: لقد نشأت مشكلة بسيطة في بدايتها مع المدعوين (ف.ع.ص) و(ع.م.ص) وآخرين من قبيلتهم وأحيلت القضية إلى نيابة المسيمير ومن ثم لنيابة المحافظة حتى وصلت المحكمة، إلا أن غرمائي لم ينتظروا قرار المحكمة بل خططوا ونفذوا جريمتهم وقاموا بإطلاق الرصاص على أولادي وهم في أرضهم يعملون وأصاب الرصاص أحد أولادي وهو أحمد علي أحمد مانع بإصابة خطيرة في ساقيه نقل على أثرها إلى مستشفى المحافظة، وبعد ذلك حشدوا قبيلتهم ضدي وأولادي وأطلقوا رصاصهم الكثيف على منازلنا وممتلكاتنا وأرعبوا أطفالنا ونساءنا وقاموا بتخريب مزارعنا ومضخاتنا تخريبا تاما، وكل ذلك أمام مرأى إدارة الأمن في المديرية التي لم تحرك ساكنا رغم أن لدي أوامر قهرية من النيابة بالقبض عليهم، ولكنها لم تنفذ بسبب انحياز الأمن إلى جانب الجناة.
وتمادى الجناة في عملهم هذا ونصبوا كمينا لأحد إخواني في منطقة الفتح بالتواهي بعدن وقتلوه غدرا وعادوا إلى القرية ونفذوا جريمة أخرى وقتلوا ابن أختي أنس عبدالله علي الرباكي، ولم يلق الأمن القبض عليهم، وكتبت صحيفة «الأيام» عن هذه الاعتداءات المتكررة ضدي وأولادي، وعلمت كل السلطات المحلية في المديرية والمحافظة بهذه الجرائم ولكن تعنت الأمن حال دون القبض على الجناة، وأنا وإخواني في سجن المحافظة من حوالي شهرين دون أية تهمة ضدنا، لذلك سدت كافة السبل في وجهي ولم أجد أي إنصاف من قبل الجهات المعنية لحمايتي أنا وإخواني وأولادي من بطش هؤلاء المجرمين القتلة المستقوين بالقبيلة وبأمن المديرية، لذلك قررت التوجه إليكم لعلي أجد إنصافا بعد ما حصل لي من غرمائي ومن أمن المسيمير أملا في تكرمكم بالتوجيه إلى من يهمه الأمر بالقبض على الجناة وتسليمهم للعدالة ليأخذوا جزاءهم العادل».
وأفاد في شكواه قائلا: «ألخص شكواي فيما يلي: لقد نشأت مشكلة بسيطة في بدايتها مع المدعوين (ف.ع.ص) و(ع.م.ص) وآخرين من قبيلتهم وأحيلت القضية إلى نيابة المسيمير ومن ثم لنيابة المحافظة حتى وصلت المحكمة، إلا أن غرمائي لم ينتظروا قرار المحكمة بل خططوا ونفذوا جريمتهم وقاموا بإطلاق الرصاص على أولادي وهم في أرضهم يعملون وأصاب الرصاص أحد أولادي وهو أحمد علي أحمد مانع بإصابة خطيرة في ساقيه نقل على أثرها إلى مستشفى المحافظة، وبعد ذلك حشدوا قبيلتهم ضدي وأولادي وأطلقوا رصاصهم الكثيف على منازلنا وممتلكاتنا وأرعبوا أطفالنا ونساءنا وقاموا بتخريب مزارعنا ومضخاتنا تخريبا تاما، وكل ذلك أمام مرأى إدارة الأمن في المديرية التي لم تحرك ساكنا رغم أن لدي أوامر قهرية من النيابة بالقبض عليهم، ولكنها لم تنفذ بسبب انحياز الأمن إلى جانب الجناة.
وتمادى الجناة في عملهم هذا ونصبوا كمينا لأحد إخواني في منطقة الفتح بالتواهي بعدن وقتلوه غدرا وعادوا إلى القرية ونفذوا جريمة أخرى وقتلوا ابن أختي أنس عبدالله علي الرباكي، ولم يلق الأمن القبض عليهم، وكتبت صحيفة «الأيام» عن هذه الاعتداءات المتكررة ضدي وأولادي، وعلمت كل السلطات المحلية في المديرية والمحافظة بهذه الجرائم ولكن تعنت الأمن حال دون القبض على الجناة، وأنا وإخواني في سجن المحافظة من حوالي شهرين دون أية تهمة ضدنا، لذلك سدت كافة السبل في وجهي ولم أجد أي إنصاف من قبل الجهات المعنية لحمايتي أنا وإخواني وأولادي من بطش هؤلاء المجرمين القتلة المستقوين بالقبيلة وبأمن المديرية، لذلك قررت التوجه إليكم لعلي أجد إنصافا بعد ما حصل لي من غرمائي ومن أمن المسيمير أملا في تكرمكم بالتوجيه إلى من يهمه الأمر بالقبض على الجناة وتسليمهم للعدالة ليأخذوا جزاءهم العادل».