لم تشفع له مكانته وكهولته ومرضه .. الشيخ عبدالعزيز قائد الوجيه:شرطة صالة تمتهن كرامتي وأطالب الجهات المعنية باستعادتها
> تعز «الأيام» خاص
> ناشد الشيخ عبدالعزيز قائد الوجيه شيخ قرية (أبعر) بصبر الموادم محافظة تعز، كلا من وزير الداخلية ومحافظ تعز ومدير أمن المحافظة ومنظمات المجتمع المدني التدخل - لوجه الله - لاستعادة كرامته التي مرغها «حماة الوطن» من دون أي اعتبار لمكانته وكهولته ومرضه.
وأشار الشيخ الوجيه إلى أن مدير قسم شرطة صالة بعث إليه بطقم عسكري قبل شهر بحجة قضية مع غرمائه وهي القضية التي تم حلها في وقتها في محكمة صبر الموادم، مبديا استغرابه لتدخل قسم صالة في قضايا لا تخص نطاق مديريته.
وأوضح أنه فوجئ يوم الإثنين الماضي وأثناء طريقه إلى تعز بإيقافه من قبل شرطة نجدة صالة المرابطة في نقطتها وجرى إنزاله من فوق سيارته بالقوة وإيصاله إلى قسم شرطة صالة ولم يفرج عنه إلا بعد أمر من محكمة صبر الموادم – حصلت «الأيام» على نسخة منه - بكف الخطاب عنه كون قضيته قد حلت.
وأبدى شيخ قرية (البعر) استغرابه أيضا لتدخل النجدة وقيامها بالإساءة إلى كرامته بعد تدخل قسم شرطة صالة في القضية وهي ليست من اختصاصها.
وأرجع الشيخ الوجيه تلك التصرفات من قبل قسم شرطة صالة إلى الشعور بالغيظ من قبل مدير القسم تجاه قدرته على حل قضايا الناس وديا وعدم إحالتها إلى مدير قسم شرطة صالة «الأمر الذي أغلق على الأخير أهم أبواب الرزق لامتطاء المعالي على ظهور الفقراء والمغلوبين على أمرهم».
وأشار الشيخ الوجيه إلى أن مدير قسم شرطة صالة بعث إليه بطقم عسكري قبل شهر بحجة قضية مع غرمائه وهي القضية التي تم حلها في وقتها في محكمة صبر الموادم، مبديا استغرابه لتدخل قسم صالة في قضايا لا تخص نطاق مديريته.
وأوضح أنه فوجئ يوم الإثنين الماضي وأثناء طريقه إلى تعز بإيقافه من قبل شرطة نجدة صالة المرابطة في نقطتها وجرى إنزاله من فوق سيارته بالقوة وإيصاله إلى قسم شرطة صالة ولم يفرج عنه إلا بعد أمر من محكمة صبر الموادم – حصلت «الأيام» على نسخة منه - بكف الخطاب عنه كون قضيته قد حلت.
وأبدى شيخ قرية (البعر) استغرابه أيضا لتدخل النجدة وقيامها بالإساءة إلى كرامته بعد تدخل قسم شرطة صالة في القضية وهي ليست من اختصاصها.
وأرجع الشيخ الوجيه تلك التصرفات من قبل قسم شرطة صالة إلى الشعور بالغيظ من قبل مدير القسم تجاه قدرته على حل قضايا الناس وديا وعدم إحالتها إلى مدير قسم شرطة صالة «الأمر الذي أغلق على الأخير أهم أبواب الرزق لامتطاء المعالي على ظهور الفقراء والمغلوبين على أمرهم».