في المؤتمر الصحفي للزنم .. انتخابات العيسي غير شرعية شابها الكثير من التجاوزات
> إب "الأيام الرياضي" إسماعيل العزي :
> عقد يوم أمس المؤتمر الصحفي للمرشح للمنصب الثاني لرئيس الاتحاد في انتخابات الاتحاد اليمني لكرة القدم الأخ علي الزنم، والتي جرت مؤخرًا بصنعاء، ورافقها الكثير من الاستياء واللغط من عملية الانتخابات.
ويأتي هذا المؤتمر لتوضيح الكثير من الحقائق التي قدمها الزنم، حيث أوضح أن "صالح العيسي يعد ديكتاتور الكرة اليمنية، وأن هناك عملية تمت من أجل إقصائه من قبل رئيس اتحاد الكرة، ورئيس نادي شعب إب عبد الواحد صلاح لاسيما أنه كان متفقًا مع الأخير من أجل تشرح شخصية وحيدة من إب باتفاق الناديين، لكن هو ما لم يحصل بعد أن قدم شعب إب مرشحة لعضو اللجنة، وأنه قبل إغلاق باب الترشح كان الوحيد من تقدم للترشح لمنصب النائب الثاني ليدفع العيسي باتصال هاتفي بعبد المنعم شرهان".
وفي المؤتمر أكد الزنم حول اللحظات ما قبل الانتخابات أنه "تم التنسيق مع العديد من الشخصيات التي أكدت ترشيحها له، وأنه قبل الانتخابات بساعات قام العيسي بالاتصال بالأعضاء الناخبين وممثلي الأندية وممثلي الدرجة الثالثة والفروع وأعضاء الاتحاد من أجل إقصائه".
وأكد أيضًا أن العيسي قالها بصحيح العبارة إنه "لا يريد الزنم في اتحاد الكرة بسبب حادثة خليجي (21) في البحرين بعدما وضع العيسي البعثة اليمنية في موقف محرج جدًا في حفل الافتتاح استدعى تدخل ملك البحرين شخصياً، حيث كنت متواجدًا مع الكثير من رجالات الدولة، حيث منعت البعثة اليمنية من دخول الملعب بحجة عدم وجود البطائق الخاصة بالبعثة بسبب تقصير الاتحاد اليمني في إرفاق الأسماء والشخصيات التي ستحضر رغم أن العيسي حينها كان متواجدًا في المقصورة الرئيسة، وعندما قرروا العودة إلى الفندق صادف دخول ملك البحرين الملعب استفسر عن البعثة التي لم يسمح لها بالدخول ليرسل مبعوثة الخاص، ويعتذر للبعثة، ويسمح لهم بالدخول، ومؤكدًا أن التقصير واللوم يعود على اتحاد الكرة اليمنية، وأثناء عودة البعثة إلى الفندق قدموا التساؤلات للعيسي، وخاصة التي قدمتها أنا له شخصياً جراء إهماله، فسمعة الوطن هو المسئول عنها ليتبادل التهم بينه وبين حميد الشيباني ليأخذ هذا الموقف، وكأنه يردها في الانتخابات".
وتحدث الزنم "أن عبد الفتاح لطف كان له دور كبير في تحويل الأمور قبل الانتخابات، وتفكيك التربيطات التي تمت، وأن الانتخابات شهدت تجاوزات عديدة منها ترشح حسين باشنفر المقرب من العيسي في المنصب الأول عن أندية الدرجة الثالثة رغم أنه ترشح قبلها بشهر واحد في انتخابات كرة السلة عن نادي الهلال، وهو التناقض، وما يحرمه القانون، وما سمح بذلك هي الأندية التي ترضخ تحت دعم العيسي لها، وهو ما صادر حقها وإرادتها".
وشدد الزنم أنه لم يكن له صلة باتصال علي محسن الأحمر بالعيسي من أجل نجاحه في الانتخابات، ولم تكن له صلة لا من قريب ولا من بعيد" .. معبرًا عن شكره لعلي محسن.
وتحدث الزنم أن "العيسي يضغط على الأندية والشخصيات لتمرير الكثير من الأمور بسبب دعمه للأندية" .. مشيدًا في الوقت ذاته بعدة شخصيات بدعمها السخي .. مستغربًا بتشدد العيسي برئاسة اتحاد الكرة .. داعيًا جهاز الأمن القومي والأمن السياسي لتحركاته التجارية التي تزال عنها الجمارك بداعي أنها لاتحاد الكرة.
وتحدث بمطالبة الاتحاد بعدة نقاط أهمها:
- تحسين تصنيف المنتخب اليمني من خلال الاهتمام بالمنتخب، وليس بغرض الاحتكاك، وكسب الخبرة.
- الاهتمام بكافة الفئات السنية، وعمل بطولات لهذه الفئات.
وفي ختام المؤتمر شدد الزنم أن المؤتمر لا يعبر عن نادي الاتحاد، وإنما يعبر عنه شخصياً.
ويأتي هذا المؤتمر لتوضيح الكثير من الحقائق التي قدمها الزنم، حيث أوضح أن "صالح العيسي يعد ديكتاتور الكرة اليمنية، وأن هناك عملية تمت من أجل إقصائه من قبل رئيس اتحاد الكرة، ورئيس نادي شعب إب عبد الواحد صلاح لاسيما أنه كان متفقًا مع الأخير من أجل تشرح شخصية وحيدة من إب باتفاق الناديين، لكن هو ما لم يحصل بعد أن قدم شعب إب مرشحة لعضو اللجنة، وأنه قبل إغلاق باب الترشح كان الوحيد من تقدم للترشح لمنصب النائب الثاني ليدفع العيسي باتصال هاتفي بعبد المنعم شرهان".
وفي المؤتمر أكد الزنم حول اللحظات ما قبل الانتخابات أنه "تم التنسيق مع العديد من الشخصيات التي أكدت ترشيحها له، وأنه قبل الانتخابات بساعات قام العيسي بالاتصال بالأعضاء الناخبين وممثلي الأندية وممثلي الدرجة الثالثة والفروع وأعضاء الاتحاد من أجل إقصائه".
وأكد أيضًا أن العيسي قالها بصحيح العبارة إنه "لا يريد الزنم في اتحاد الكرة بسبب حادثة خليجي (21) في البحرين بعدما وضع العيسي البعثة اليمنية في موقف محرج جدًا في حفل الافتتاح استدعى تدخل ملك البحرين شخصياً، حيث كنت متواجدًا مع الكثير من رجالات الدولة، حيث منعت البعثة اليمنية من دخول الملعب بحجة عدم وجود البطائق الخاصة بالبعثة بسبب تقصير الاتحاد اليمني في إرفاق الأسماء والشخصيات التي ستحضر رغم أن العيسي حينها كان متواجدًا في المقصورة الرئيسة، وعندما قرروا العودة إلى الفندق صادف دخول ملك البحرين الملعب استفسر عن البعثة التي لم يسمح لها بالدخول ليرسل مبعوثة الخاص، ويعتذر للبعثة، ويسمح لهم بالدخول، ومؤكدًا أن التقصير واللوم يعود على اتحاد الكرة اليمنية، وأثناء عودة البعثة إلى الفندق قدموا التساؤلات للعيسي، وخاصة التي قدمتها أنا له شخصياً جراء إهماله، فسمعة الوطن هو المسئول عنها ليتبادل التهم بينه وبين حميد الشيباني ليأخذ هذا الموقف، وكأنه يردها في الانتخابات".
وتحدث الزنم "أن عبد الفتاح لطف كان له دور كبير في تحويل الأمور قبل الانتخابات، وتفكيك التربيطات التي تمت، وأن الانتخابات شهدت تجاوزات عديدة منها ترشح حسين باشنفر المقرب من العيسي في المنصب الأول عن أندية الدرجة الثالثة رغم أنه ترشح قبلها بشهر واحد في انتخابات كرة السلة عن نادي الهلال، وهو التناقض، وما يحرمه القانون، وما سمح بذلك هي الأندية التي ترضخ تحت دعم العيسي لها، وهو ما صادر حقها وإرادتها".
وشدد الزنم أنه لم يكن له صلة باتصال علي محسن الأحمر بالعيسي من أجل نجاحه في الانتخابات، ولم تكن له صلة لا من قريب ولا من بعيد" .. معبرًا عن شكره لعلي محسن.
وتحدث الزنم أن "العيسي يضغط على الأندية والشخصيات لتمرير الكثير من الأمور بسبب دعمه للأندية" .. مشيدًا في الوقت ذاته بعدة شخصيات بدعمها السخي .. مستغربًا بتشدد العيسي برئاسة اتحاد الكرة .. داعيًا جهاز الأمن القومي والأمن السياسي لتحركاته التجارية التي تزال عنها الجمارك بداعي أنها لاتحاد الكرة.
وتحدث بمطالبة الاتحاد بعدة نقاط أهمها:
- تحسين تصنيف المنتخب اليمني من خلال الاهتمام بالمنتخب، وليس بغرض الاحتكاك، وكسب الخبرة.
- الاهتمام بكافة الفئات السنية، وعمل بطولات لهذه الفئات.
وفي ختام المؤتمر شدد الزنم أن المؤتمر لا يعبر عن نادي الاتحاد، وإنما يعبر عنه شخصياً.