ياعيباه .. هل نترك أخانا جار الله سالم وحيداً في معاناته؟
> نجيب محمد يابلي:
>
الأخ العزيزالعميد جار الله سالم، الذي تقلد عدة مناصب أمنية قبل الوحدة وبعدها، والذي ارتبط بعلاقات اجتماعية واسعة في محافظة عدن عامة والشيخ عثمان خاصة، ولم يبتعد عن منتدياتها على الإطلاق، وبالنسبة لنا في منتدى الفقيد محمد أحمد يابلي في الشيخ عثمان نسجل باعتزاز وتقدير كبيرين لهذا الأخ العزيز ارتباطه الوثيق بمنتدانا في سرائه وضرائه، وتفاصيل ذلك ستكون على حساب موضوعنا.
يعلم القاصي والداني في ستينات القرن الماضي أن الأخ جار الله سالم أصيب بكسور في ركبته اليمنى أثناء محاولة هروبه من أحد بيوت حافة الهاشمي عندما حاصرت القوات البريطانية ذلك البيت، وتم اعتقاله بعد ذلك وأودع سجن المنصورة حتى الأيام السابقة على الاستقلال الوطني.
مضى على الأستقلال (47) عاماً، وتقدم العمر بالرجل وبدأت المتاعب تتراكم جراء المسامير الموجودة في ركبته، وبات الحال غير الحال والمضاعفات غير المضاعفات، ناهيكم عن تبعات التقاعد وفقدانه شريكة حياته وأم أولاده مؤخراً.
إنه يعاني وضعاً صحياً حرجاً يواجهه بمفرده، فهل نتركه وحيداً في معاناته؟ ياعيباه ! ما هكذا كان ظني بكم يا أهل المحاجي ؟!
الآن.. الآن وليس غداً يا أصاحبي!!
الأخ العزيزالعميد جار الله سالم، الذي تقلد عدة مناصب أمنية قبل الوحدة وبعدها، والذي ارتبط بعلاقات اجتماعية واسعة في محافظة عدن عامة والشيخ عثمان خاصة، ولم يبتعد عن منتدياتها على الإطلاق، وبالنسبة لنا في منتدى الفقيد محمد أحمد يابلي في الشيخ عثمان نسجل باعتزاز وتقدير كبيرين لهذا الأخ العزيز ارتباطه الوثيق بمنتدانا في سرائه وضرائه، وتفاصيل ذلك ستكون على حساب موضوعنا.
يعلم القاصي والداني في ستينات القرن الماضي أن الأخ جار الله سالم أصيب بكسور في ركبته اليمنى أثناء محاولة هروبه من أحد بيوت حافة الهاشمي عندما حاصرت القوات البريطانية ذلك البيت، وتم اعتقاله بعد ذلك وأودع سجن المنصورة حتى الأيام السابقة على الاستقلال الوطني.
مضى على الأستقلال (47) عاماً، وتقدم العمر بالرجل وبدأت المتاعب تتراكم جراء المسامير الموجودة في ركبته، وبات الحال غير الحال والمضاعفات غير المضاعفات، ناهيكم عن تبعات التقاعد وفقدانه شريكة حياته وأم أولاده مؤخراً.
إنه يعاني وضعاً صحياً حرجاً يواجهه بمفرده، فهل نتركه وحيداً في معاناته؟ ياعيباه ! ما هكذا كان ظني بكم يا أهل المحاجي ؟!
الآن.. الآن وليس غداً يا أصاحبي!!