الصوملي يتوعد بمطاردة المسلحين بأودية حضرموت
> سيئون «الأيام» خاص:
> توعد قائد المنطقة العسكرية الأولى اللواء محمد عبدالله الصوملي الجماعات الإرهابية حد وصفه بالمطاردة والمداهمة، في حديثه أمام الأعيان والمشايخ وأعضاء مجالس المحلية ومدراء عموم المديريات ومرافق الدولة وقادة الوحدات العسكرية والأمن بوادي حضرموت والصحراء وبحضور اللواء سالم المنهالي وكيل المحافظة.
وقال الصوملي محذراً : “نحن نرصد هؤلاء الإرهابيين وأن من يأويهم ويتخفون عنده سوف نصل إليهم”.
في ذات الاجتماع أمس أعدكم أن الأمور مرصودة من مختلف المصادر عن تواجد هذه المجموعات، وسوف نبدأ خطوة المطاردات من هذا الأسبوع إلى كل مكان داخل المدينة وخارجها وكل من يرعى ويحمي كل سفاح أو إرهابي نقول له نحن قادمون وسوف نطهر الوادي من أمثال هؤلاء القتلة وداعميهم في وديان وأماكن يجتمعون فيها ويخططون، فهم مرصودون”.
وفي الوقت الذي كان قائد المنطقة الأولى يحذر ويهدد تعرض ضابط بالأمن السياسي حسين صالح عبدالعزيز الكثيري لمحاولة اغتيال نجا منها عندما أوقف سيارته بالقرب من محلات تجارية وسط سوق سيئون فيما ظل نجله في السيارة ساعتها وصلت دراجة نارية ترجل منها شخص ملثم اتجه صوب الضابط الكثيري فوجه ابنه السلاح تجاه المسلح، الذي شعر بذلك ففر والآخر على الدراجة فلاحقهما الضابط وابنه داخل الشوارع إلى أن دخلا فندقا بقلب المدينة يشرف على السوق التجارية.
وعلى الفور وصلت أطقم الأمن والجيش وفرضت حصارا على محيط الفندق وأغلقت المحلات التجارية، وأخلت المشاة وداهمت الفندق وأقتحمت الغرفة وألقت القبض على شخصين فيها وساقتهما إلى معسكر الجيش شرقي سيئون.
إلى ذلك سمعت أصوات انفجار قذائف قبل عملية حصار السوق اتضح بعدها وبحسب مصادر أمنية أنها طلقات مدفعية يتم تجريبها داخل معسكرات الجيش المجاورة لمعسكرات الأمن.
وقال الصوملي محذراً : “نحن نرصد هؤلاء الإرهابيين وأن من يأويهم ويتخفون عنده سوف نصل إليهم”.
في ذات الاجتماع أمس أعدكم أن الأمور مرصودة من مختلف المصادر عن تواجد هذه المجموعات، وسوف نبدأ خطوة المطاردات من هذا الأسبوع إلى كل مكان داخل المدينة وخارجها وكل من يرعى ويحمي كل سفاح أو إرهابي نقول له نحن قادمون وسوف نطهر الوادي من أمثال هؤلاء القتلة وداعميهم في وديان وأماكن يجتمعون فيها ويخططون، فهم مرصودون”.
وفي الوقت الذي كان قائد المنطقة الأولى يحذر ويهدد تعرض ضابط بالأمن السياسي حسين صالح عبدالعزيز الكثيري لمحاولة اغتيال نجا منها عندما أوقف سيارته بالقرب من محلات تجارية وسط سوق سيئون فيما ظل نجله في السيارة ساعتها وصلت دراجة نارية ترجل منها شخص ملثم اتجه صوب الضابط الكثيري فوجه ابنه السلاح تجاه المسلح، الذي شعر بذلك ففر والآخر على الدراجة فلاحقهما الضابط وابنه داخل الشوارع إلى أن دخلا فندقا بقلب المدينة يشرف على السوق التجارية.
وعلى الفور وصلت أطقم الأمن والجيش وفرضت حصارا على محيط الفندق وأغلقت المحلات التجارية، وأخلت المشاة وداهمت الفندق وأقتحمت الغرفة وألقت القبض على شخصين فيها وساقتهما إلى معسكر الجيش شرقي سيئون.
إلى ذلك سمعت أصوات انفجار قذائف قبل عملية حصار السوق اتضح بعدها وبحسب مصادر أمنية أنها طلقات مدفعية يتم تجريبها داخل معسكرات الجيش المجاورة لمعسكرات الأمن.
