الملتقى الوطني لأبناء الجنوب بأبين يناقش تنفيذ برنامج أنشطته لعام 2014م
الملتقى الوطني لأبناء الجنوب فرع محافضة أبين
> زنجبار«الأيام» خاص
> ناقش الملتقى الوطني لأبناء الجنوب فرع محافضة أبين في الاجتماع الذي عقده يوم أمس برئاسة الدكتور صالح حيدرة محسن رئيس الملتقى مستوى تنفيذ الأنشطة والفعاليات التي تضمنتها برنامج الملتقى وخطته للعام 2014.
واستعرض الاجتماع ما تم تنفيذه على مستوى المحافظة والمديريات فيما يتصل بأنشطة القطاع النسوي في المحافظة والعمل التنظيمي في مديريتي زنجبار وخنفر.
وأكد الدكتور صالح حيدرة محسن، رئيس الملتقى الوطني لأبناء الجنوب بأبين على “الموقف الثابت والواضح للملتقى في التعاطي مع القضية الجنوبية ومطالبته بالحلول العادلة لها، وبما يرتضيه أبناء الجنوب بوصفه أحد قيادات الحراك الجنوبي السلمي، وأحد الحاملين للقضية الجنوبية”، مثمنا “الجهود التي بذلت من قبل القيادات النسوية وقيادات الملتقى في مديريتي زنجبار وخنفر”.
وشدد على “ضرورة تلافي القصور، وعدم تكرار الهفوات التي برزت أثناء تنفيذ الأنشطة في البرنامج العام الحالي 2014م”، مطالباً إياهم بالارتقاء بأدائهم بما يحقق هدف الملتقى وملامسة هموم الناس عن قرب، ورفع مستوى الشراكة مع مختلف فئات وشرائح المجتمع والابتعاد عن نمطية الأنشطة الشكلية التي عرفت بها الأحزاب التقليدية، وخلقت شعور الإحباط لدى المواطن”.
وكان الأخ حيدرة صالح الشدادي، عضو الهيئة القيادية لملتقى أبين والمسئول التنظيمي لمديريتي زنجبار وخنفر، والأخت خلود محمد القديري، عضو الهيئة القيادية لملتقى أبين ومسئولة قطاع المرأة قد تحدثا عن بعض التحديات الموضوعية التي واجهتهما عند تنفيذ خطتهما للعام الجاري 2014م، وأكدا على الوقوف أمام التحديات وإيجاد المعالجات المناسبة لها من قبل قيادات الهيئة العليا للملتقى.
واستعرض الاجتماع ما تم تنفيذه على مستوى المحافظة والمديريات فيما يتصل بأنشطة القطاع النسوي في المحافظة والعمل التنظيمي في مديريتي زنجبار وخنفر.
وأكد الدكتور صالح حيدرة محسن، رئيس الملتقى الوطني لأبناء الجنوب بأبين على “الموقف الثابت والواضح للملتقى في التعاطي مع القضية الجنوبية ومطالبته بالحلول العادلة لها، وبما يرتضيه أبناء الجنوب بوصفه أحد قيادات الحراك الجنوبي السلمي، وأحد الحاملين للقضية الجنوبية”، مثمنا “الجهود التي بذلت من قبل القيادات النسوية وقيادات الملتقى في مديريتي زنجبار وخنفر”.
وشدد على “ضرورة تلافي القصور، وعدم تكرار الهفوات التي برزت أثناء تنفيذ الأنشطة في البرنامج العام الحالي 2014م”، مطالباً إياهم بالارتقاء بأدائهم بما يحقق هدف الملتقى وملامسة هموم الناس عن قرب، ورفع مستوى الشراكة مع مختلف فئات وشرائح المجتمع والابتعاد عن نمطية الأنشطة الشكلية التي عرفت بها الأحزاب التقليدية، وخلقت شعور الإحباط لدى المواطن”.
وكان الأخ حيدرة صالح الشدادي، عضو الهيئة القيادية لملتقى أبين والمسئول التنظيمي لمديريتي زنجبار وخنفر، والأخت خلود محمد القديري، عضو الهيئة القيادية لملتقى أبين ومسئولة قطاع المرأة قد تحدثا عن بعض التحديات الموضوعية التي واجهتهما عند تنفيذ خطتهما للعام الجاري 2014م، وأكدا على الوقوف أمام التحديات وإيجاد المعالجات المناسبة لها من قبل قيادات الهيئة العليا للملتقى.