مدرسان يناشدان وزير التربية والتعليم ومحافظ عدن إنصافهما من تربية ومحلي المنصورة
وزارة التربية والتعليم
> الأيام خاص
> ناشد مدرسا مادة القرآن الكريم حافظ أحمد محمد فارع ومالك عبدالرحمن علي راجح وزير التربية والتعليم ومحافظ محافظة عدن، إنصافهما من الظلم الواقع عليهما.
وقال حافظ أحمد فارع “أعمل كمدرس لمادة القرآن الكريم للصف الرابع ومدة خدمتي 25 سنة، منها 12 سنة في مدرسة نور الدين قاسم بالمنصورة، والجميع يشهد لي بحسن السيرة والسلوك، وأنا ملتزم بعملي بشهادة زملائي الذين وقفوا معي في هذا التعسف الذي طالني، حيث فوجئت بنقلي إلى مكتب التربية والتعليم بالمحافظة بقرار إداري رقم (24) لسنة 2014م من قبل إدارة التربية بمديرية المنصورة والمجلس المحلي بالمديرية”.
وأضاف “بدل أن يتم تكريمي ومكافأتي وتخفيف جدولي ونقلي إلى مدرسة قريبة من منزلي أكافأ بالنقل والإيذاء والمطاردة”.
وأوضح حافظ أن “القرار مخالف للائحة المدرسية وقانون الخدمة المدنية وليس له وجه حق، حيث تم نقلي واللجنة المختصة لم تنزل للتحقيق في أمور المدرسة واتخاذ الإجراءات اللازمة”.
فيما ناشد مالك عبدالرحمن علي راجح (12 سنة خدمة) راجياً التدخل والنظر في قضيته بتمعن وإيجاد حل له لإنصافه مما حصل له من ظلم حيث يقول: “أعمل كمدرس لمادة القرآن الكريم في مجمع خديجة للبنات، وصدر قرار من مدير التربية في المنصورة بنقلي إلى ثانوية النعمان”.
وأضاف “استجبت للقرار رغم تحفظي على ذلك النقل، للأسف لم تنسجم أخلاقياتي مع ما يدور في المدرسة من إشكاليات، وحصلت مشادة وسوء فهم مع مديرة المدرسة التي هددتني بالنقل أسوء بالزملاء الذين بلغ عددهم (19) وصدر قرار نقل بحقهم خارج المديرية من مدير التربية بالمديرية.. وقدمت شكوى إلى مدير التربية بالمديرية، وبدل أن ينصفني ويرد الباطل عني أصدر أمرا بنقلي من ثانوية النعمان إلى ثانوية بن ربّاع بتاريخ 7 /10 /2014م وتم أخذ جدول الحصص مني بالعنف ومنحه لمدرس آخر جديد أتي به من مدرسة أخرى وهددني بإخراجي بطقم عسكري من داخل الثانوية”.
وواصل “رفضت هذا القرار التعسفي وقدمتُ شكوى إلى المجلس المحلي في المديرية بتاريخ 14 /12 /2014م، وتم إصدار قرار لتشكيل لجنة للتحقيق في الأمر مع توقيفي عن العمل حتى ترفع اللجنة نتائجها على أن أظل مسجلاً ضمن قوائم القوى العاملة لثانوية النعمان.
لقد ظلمت كثيراً وأوقفت عن عملي أربع سنوات وبعد متابعات مستمرة حصلت على أمر من الأمين العام للمجلس المحلي بالمديرية بإعادتي للثانوية والاستفادة مني وفتح راتبي إلا أن مدير التربية بالمديرية رفض التوجيهات، وأصدر قرارا تعسفيا ومجحفاً في حقي وحق أسرتي مخالفاً للوائح التربوية وقانون الخدمة المدنية بخصم 33.000 ريال من راتبي”.
وفي ختام شكواه ناشد وزير التربية والتعليم ومحافظ عدن التدخل وإنصافه وحل قضيته ورد اعتباره، ما لم فسوف يتوجه إلى القضاء لحل قضيته، و“لكن أملي بالله كبير ثم بكم، راجيا بحكمتكم أن تردوا الأمور إلى نصابها، وتنصفوني وتردوا لي حقوقي”.
وقال حافظ أحمد فارع “أعمل كمدرس لمادة القرآن الكريم للصف الرابع ومدة خدمتي 25 سنة، منها 12 سنة في مدرسة نور الدين قاسم بالمنصورة، والجميع يشهد لي بحسن السيرة والسلوك، وأنا ملتزم بعملي بشهادة زملائي الذين وقفوا معي في هذا التعسف الذي طالني، حيث فوجئت بنقلي إلى مكتب التربية والتعليم بالمحافظة بقرار إداري رقم (24) لسنة 2014م من قبل إدارة التربية بمديرية المنصورة والمجلس المحلي بالمديرية”.
وأضاف “بدل أن يتم تكريمي ومكافأتي وتخفيف جدولي ونقلي إلى مدرسة قريبة من منزلي أكافأ بالنقل والإيذاء والمطاردة”.
وأوضح حافظ أن “القرار مخالف للائحة المدرسية وقانون الخدمة المدنية وليس له وجه حق، حيث تم نقلي واللجنة المختصة لم تنزل للتحقيق في أمور المدرسة واتخاذ الإجراءات اللازمة”.
فيما ناشد مالك عبدالرحمن علي راجح (12 سنة خدمة) راجياً التدخل والنظر في قضيته بتمعن وإيجاد حل له لإنصافه مما حصل له من ظلم حيث يقول: “أعمل كمدرس لمادة القرآن الكريم في مجمع خديجة للبنات، وصدر قرار من مدير التربية في المنصورة بنقلي إلى ثانوية النعمان”.
وأضاف “استجبت للقرار رغم تحفظي على ذلك النقل، للأسف لم تنسجم أخلاقياتي مع ما يدور في المدرسة من إشكاليات، وحصلت مشادة وسوء فهم مع مديرة المدرسة التي هددتني بالنقل أسوء بالزملاء الذين بلغ عددهم (19) وصدر قرار نقل بحقهم خارج المديرية من مدير التربية بالمديرية.. وقدمت شكوى إلى مدير التربية بالمديرية، وبدل أن ينصفني ويرد الباطل عني أصدر أمرا بنقلي من ثانوية النعمان إلى ثانوية بن ربّاع بتاريخ 7 /10 /2014م وتم أخذ جدول الحصص مني بالعنف ومنحه لمدرس آخر جديد أتي به من مدرسة أخرى وهددني بإخراجي بطقم عسكري من داخل الثانوية”.
وواصل “رفضت هذا القرار التعسفي وقدمتُ شكوى إلى المجلس المحلي في المديرية بتاريخ 14 /12 /2014م، وتم إصدار قرار لتشكيل لجنة للتحقيق في الأمر مع توقيفي عن العمل حتى ترفع اللجنة نتائجها على أن أظل مسجلاً ضمن قوائم القوى العاملة لثانوية النعمان.
لقد ظلمت كثيراً وأوقفت عن عملي أربع سنوات وبعد متابعات مستمرة حصلت على أمر من الأمين العام للمجلس المحلي بالمديرية بإعادتي للثانوية والاستفادة مني وفتح راتبي إلا أن مدير التربية بالمديرية رفض التوجيهات، وأصدر قرارا تعسفيا ومجحفاً في حقي وحق أسرتي مخالفاً للوائح التربوية وقانون الخدمة المدنية بخصم 33.000 ريال من راتبي”.
وفي ختام شكواه ناشد وزير التربية والتعليم ومحافظ عدن التدخل وإنصافه وحل قضيته ورد اعتباره، ما لم فسوف يتوجه إلى القضاء لحل قضيته، و“لكن أملي بالله كبير ثم بكم، راجيا بحكمتكم أن تردوا الأمور إلى نصابها، وتنصفوني وتردوا لي حقوقي”.