الحركة الشبابية وطلاب رصد بأبين تقبل استقالة رئيسها ونائبها وتشكل قيادة جديدة
الحركة الشبابية الطلابية
> رصد «الأيام» خاص
> قبلت الحركة الشبابية الطلابية في مديرية رصد بمحافظة أبين يوم الثلاثاء الماضي استقالة رئيسها مانع صالح طالب، ونائبه نبيل فضل الحنشي.
وفي رسالة رسمية - تلقت «الأيام» نسخة منها - أشارت الحركة إلى أن “المذكورين لا يمثلونها”.
وأشارت حركة شباب وطلاب مديرية رصد إلى أنه “جرى عقد مؤتمر للحركة يوم الأربعاء الماضي الموافق 14 / 1 / 2015م، وتم اختيار عبدالله علي اليزيدي رئيساً، ووحيد منصور صالح نائباً أولا، بالإضافة إلى اختيار آخرين في القيادة الجديدة للحركة”.
ونبهت الحركة الجميع في رسالتها بأن "”التعامل الرسمي سيكون مع هذه القيادة الجديدة المذكورة آنفاً فقط”.
الجدير ذكره أن الأخوين مانع صالح طالب، ونبيل فضل الحنشي قد قدما استقالتيهما من منصبيهما لمَّا قالوا: “إن هناك شخصيات محسوبة على الحراك الجنوبي تريد أن توجد خلافات وانقسامات داخل صفوف الشباب تلبية لمصالحها الشخصية”.
وأشاروا في خطاب الاستقالة - الذي تحصلت “الأيام” على نسخة منه - إلى أنه “حفاظاً على وحدة الصف داخل الحركة الشبابية والطلابية في مديرية رصد، وإفساحاً للمجال أمام الشباب من أجل العمل والتعود على المسؤولية وتداول المهام فإنهما ارتئيا تقديم استقالتيهما، التي قبلتها الحركة وشكلت على ضوئها قيادة جديدة لها”.
وفي رسالة رسمية - تلقت «الأيام» نسخة منها - أشارت الحركة إلى أن “المذكورين لا يمثلونها”.
وأشارت حركة شباب وطلاب مديرية رصد إلى أنه “جرى عقد مؤتمر للحركة يوم الأربعاء الماضي الموافق 14 / 1 / 2015م، وتم اختيار عبدالله علي اليزيدي رئيساً، ووحيد منصور صالح نائباً أولا، بالإضافة إلى اختيار آخرين في القيادة الجديدة للحركة”.
ونبهت الحركة الجميع في رسالتها بأن "”التعامل الرسمي سيكون مع هذه القيادة الجديدة المذكورة آنفاً فقط”.
الجدير ذكره أن الأخوين مانع صالح طالب، ونبيل فضل الحنشي قد قدما استقالتيهما من منصبيهما لمَّا قالوا: “إن هناك شخصيات محسوبة على الحراك الجنوبي تريد أن توجد خلافات وانقسامات داخل صفوف الشباب تلبية لمصالحها الشخصية”.
وأشاروا في خطاب الاستقالة - الذي تحصلت “الأيام” على نسخة منه - إلى أنه “حفاظاً على وحدة الصف داخل الحركة الشبابية والطلابية في مديرية رصد، وإفساحاً للمجال أمام الشباب من أجل العمل والتعود على المسؤولية وتداول المهام فإنهما ارتئيا تقديم استقالتيهما، التي قبلتها الحركة وشكلت على ضوئها قيادة جديدة لها”.
