> سيئون «الأيام» جمعان دويل
دشنت جمعية آل الزبيدي الطلابية، يوم أمس السبت، في مديرية سيئون، بمحافظة حضرموت، برنامج الأسرة السعيدة بالتعاون مع جامعة حضرموت، كلية البنات بالمديرية، والمركز الاجتماعي للمرأة والطفل، وذلك تحت شعار: “العلم هدفنا والتوعية رسالتنا وتطوير المجتمع غايتنا”، حيث استهدف البرنامج أكثر من ثمانين طالبة، من طالبات التعليم الثانوي والجامعي بوادي حضرموت.
وقد تلقت الطالبات على مدى ستة أسابيع، عدداً من المحاضرات، والدورات العلمية، في مجال مفهوم التربية، ووسائلها، والتخطيط الشخصي للحياة، والسلامة المنزلية في المطبخ، إضافة إلى التعامل مع الأدوات الكهربائية، والمشكلات السلوكية لدى الأطفال، وطرق معالجتها.
كما تعرفن على دور المرأة في تنمية المجتمع، وتغذية الأم الحامل، وجوانب النمو لدى الأطفال، ودور الأم في تلبية مطالب النمو، وغرس الأخلاق، والعقيدة لدى الطفل.
وفي هذا الصدد أوضح الأخ طلال سعيد الزبيدي، أمين عام الجمعية، بأن برنامج الأسرة السعيدة، الذي ينفذه قسم تنمية الطالب بالجمعية، يأتي بهدف تنمية قدرات الفتاة في مختلف الجوانب الحياتية، من أجل إكسابها مهارات علمية، وعملية، وتطبيقها في ممارسة حياتها اليومية داخل الأسرة، لافتاً إلى أن الجمعية ستشهد هذا العام عدداً من النشاطات، والأعمال المجتمعية، خاصة تلك المتعلقة بالتنمية البشرية في جوانب عدة. وتمنى الزبيدي في ختام تصريحه أن تسهم تلك الفعاليات في الرقي بوعي المجتمع من خلال استهداف مثل تلك الفئات المهمة في المجتمع.
وقد تلقت الطالبات على مدى ستة أسابيع، عدداً من المحاضرات، والدورات العلمية، في مجال مفهوم التربية، ووسائلها، والتخطيط الشخصي للحياة، والسلامة المنزلية في المطبخ، إضافة إلى التعامل مع الأدوات الكهربائية، والمشكلات السلوكية لدى الأطفال، وطرق معالجتها.
كما تعرفن على دور المرأة في تنمية المجتمع، وتغذية الأم الحامل، وجوانب النمو لدى الأطفال، ودور الأم في تلبية مطالب النمو، وغرس الأخلاق، والعقيدة لدى الطفل.

مشهد عام من الحضور
وفي هذا الصدد أوضح الأخ طلال سعيد الزبيدي، أمين عام الجمعية، بأن برنامج الأسرة السعيدة، الذي ينفذه قسم تنمية الطالب بالجمعية، يأتي بهدف تنمية قدرات الفتاة في مختلف الجوانب الحياتية، من أجل إكسابها مهارات علمية، وعملية، وتطبيقها في ممارسة حياتها اليومية داخل الأسرة، لافتاً إلى أن الجمعية ستشهد هذا العام عدداً من النشاطات، والأعمال المجتمعية، خاصة تلك المتعلقة بالتنمية البشرية في جوانب عدة. وتمنى الزبيدي في ختام تصريحه أن تسهم تلك الفعاليات في الرقي بوعي المجتمع من خلال استهداف مثل تلك الفئات المهمة في المجتمع.