> عدن «الأيام» خاص
اختتمت منظمة (تجديد) للتنمية والديمقراطية، أمس الأول الخميس، بعدن برنامج فعاليات عدن منطقة اقتصادية تحت شعار “معا لنحيي عدن” بمشاركة 80 من السلطة المحلية والقضائية والمحاميين والأكاديميين والأجهزة الأمنية والمنطقة الحرة والميناء، وممثلين عن المرأة والشباب ومنظمات المجتمع المدني والإعلام.
وتضمن المشروع، الذي استمر 9 أيام تنفيذ، واشتمل المشروع على مرحلتين تضمنت تنفيذ أربع ورش عمل وأربع حلقات نقاش، قدمت خلالها أوراق عمل حول عدن منطقة اقتصادية جغرافياً واقتصادياً، وخارطة الطريق لتنمية عدن والرؤية المستقبلية لولاية عدن، وأسباب معوقات عدن كمنطقة اقتصادية وآفاقها المستقبلية والقضاء في عدن وخصوصيته في ظل النظام الاقتصادي للدولة الاتحادية، والمناخ القانوني لعدن كمنطقة اقتصادية.
وفي حفل الاختتام ألقى وكيل محافظة عدن لشؤون المديريات نائف البكري كلمة أشاد فيها بـ “دور منظمة (تجديد) في تقديم البرامج التوعوية والأنشطة التي تساهم في خدمة مدينة عدن وتطويره، وجعلها مدينة اقتصادية ومواجهة كل الظروف السئية التي تمر بها البلاد”، مؤكدا على “أهمية التعاون المشترك في إعادة بناء مدينة عدن استثماريا واقتصاديا، ودحر كل الأيادي التخريبية، باعتبارها تمتلك مقومات استثمارية واقتصادية وإستراتيجية تجعلها من أهم المدن العالمية”.
وأشار الوكيل إلى “أهمية تنفيذ مخرجات وتوصيات البرنامج في كل الكليات والمجالس المحلية والمرافق الحكومية والخاصة، وتطبيق المناخ القانوني اللازم لجذب المستثمرين بالتعاون مع كافة الجهات المعنية ومنظمات المجتمع المدني”.
وتضمن المشروع، الذي استمر 9 أيام تنفيذ، واشتمل المشروع على مرحلتين تضمنت تنفيذ أربع ورش عمل وأربع حلقات نقاش، قدمت خلالها أوراق عمل حول عدن منطقة اقتصادية جغرافياً واقتصادياً، وخارطة الطريق لتنمية عدن والرؤية المستقبلية لولاية عدن، وأسباب معوقات عدن كمنطقة اقتصادية وآفاقها المستقبلية والقضاء في عدن وخصوصيته في ظل النظام الاقتصادي للدولة الاتحادية، والمناخ القانوني لعدن كمنطقة اقتصادية.

جانب من الشخصيات في حفل الاختتام
وفي حفل الاختتام ألقى وكيل محافظة عدن لشؤون المديريات نائف البكري كلمة أشاد فيها بـ “دور منظمة (تجديد) في تقديم البرامج التوعوية والأنشطة التي تساهم في خدمة مدينة عدن وتطويره، وجعلها مدينة اقتصادية ومواجهة كل الظروف السئية التي تمر بها البلاد”، مؤكدا على “أهمية التعاون المشترك في إعادة بناء مدينة عدن استثماريا واقتصاديا، ودحر كل الأيادي التخريبية، باعتبارها تمتلك مقومات استثمارية واقتصادية وإستراتيجية تجعلها من أهم المدن العالمية”.
وأشار الوكيل إلى “أهمية تنفيذ مخرجات وتوصيات البرنامج في كل الكليات والمجالس المحلية والمرافق الحكومية والخاصة، وتطبيق المناخ القانوني اللازم لجذب المستثمرين بالتعاون مع كافة الجهات المعنية ومنظمات المجتمع المدني”.