الإغاثة بالعند.. 30 % للنازحين والباقي لمقيمين وميسورين
صورة من الكشف
> العند «الأيام» عنتر الصبيحي
> قال نازحون في العند بمحافظة لحج أمس الاحد إن القائمين على تسجيل ورفع كشوفات المنتفعين من الدعم الإغاثي الذي تقدمه (منظمة الإغاثة الإسلامية) للنازحين تعمدوا إسقاط أكثر من نصف النازحين واستبدلوهم بآخرين مقيمين غير مستحقين.
وأضافوا في تصريحات لـ«الأيام» أنهم “تفاجأوا بعملية السمسرة التي تمت وعملية حذف أسمائهم من كشوفات المستحقين للإغاثة كونهم المعنيين من نزول المنظمة لكن هناك محاباة من القائمين على تسجيل الاسماء، وأن النازحين حصلوا على 30% من الإغاثة والباقي مع مقيمين وميسورين”.
وطالب النازحون المنظمة بالكشف عن مصير الاغاثة التابعة لها وإعادة من تم إزالة أسمائهم واستبدالهم بالقاطنين، مؤكدين أنه تم نزول عدد من النازحين برفقة رئيس لجنة الإغاثة الى مقر المنظمة وتم تسليم تظلم كتابي الى السلطة المحلية بلحج، والتزم مندوب المنظمة بإعادة النظر في الأمر وحل المشكلة ولكن المنظمة صرفت الإغاثة بعدها لمدة ثلاثة أشهر بنفس الآلية ودون معالجات”.
وأضافوا: “فؤجئنا قبل يومين بنزول مندوب المنظمة الى العند وإعادة مسح المستفيدين السابقين واهمال النازحين تحت مظلة عدد من السماسرة الذين اتخذوهم دليلا لهم في عملية المسح”.
وأضافوا في تصريحات لـ«الأيام» أنهم “تفاجأوا بعملية السمسرة التي تمت وعملية حذف أسمائهم من كشوفات المستحقين للإغاثة كونهم المعنيين من نزول المنظمة لكن هناك محاباة من القائمين على تسجيل الاسماء، وأن النازحين حصلوا على 30% من الإغاثة والباقي مع مقيمين وميسورين”.
وطالب النازحون المنظمة بالكشف عن مصير الاغاثة التابعة لها وإعادة من تم إزالة أسمائهم واستبدالهم بالقاطنين، مؤكدين أنه تم نزول عدد من النازحين برفقة رئيس لجنة الإغاثة الى مقر المنظمة وتم تسليم تظلم كتابي الى السلطة المحلية بلحج، والتزم مندوب المنظمة بإعادة النظر في الأمر وحل المشكلة ولكن المنظمة صرفت الإغاثة بعدها لمدة ثلاثة أشهر بنفس الآلية ودون معالجات”.
وأضافوا: “فؤجئنا قبل يومين بنزول مندوب المنظمة الى العند وإعادة مسح المستفيدين السابقين واهمال النازحين تحت مظلة عدد من السماسرة الذين اتخذوهم دليلا لهم في عملية المسح”.