مطالبات بوضع حد للانفلات الأمني في وادي حضرموت
رجل الأمن عبدالهادي الحبشي بعد مصرعه
> المكلا «الأيام» خاص
> طالبت أصوات شعبية من مختلف شرائح المجتمع في محافظة حضرموت بوضع حد للانفلات الأمني وإراقة الدماء المستمر في وادي حضرموت.
وتشهد مناطق الوادي الواقع تحت حماية المنطقة العسكرية الأولى في هذه الفترة تراجعا أمنيا ملحوظا وارتفاعا متزايدا في نسبة الجريمة المنظمة.
ويواصل مسلحون مجهولون يفترض انتماؤهم لتنظيم القاعدة حصد أرواح الجنود المستجدين التابعين للتحالف العربي وغيرهم دون أن تتمكن السلطات الأمنية من الوصول للقتلة لكبح جماح عصابات القتل التي تنشط في سيئون، كبرى مدن الوادي وشبام والحوطة والقطن.
وفي إحصائية شبه رسمية فإن ما يقرب من 12 جنديا وضابطا اغتيلوا خلال الشهرين الماضيين برصاص مجهولين، كما لقي عدد من المواطنين مصرعهم في حوادث قتل متفرقة بسبب الثارات التي عادت تشتعل بين قبائل محافظة حضرموت.
وتشهد مناطق الوادي الواقع تحت حماية المنطقة العسكرية الأولى في هذه الفترة تراجعا أمنيا ملحوظا وارتفاعا متزايدا في نسبة الجريمة المنظمة.
ويواصل مسلحون مجهولون يفترض انتماؤهم لتنظيم القاعدة حصد أرواح الجنود المستجدين التابعين للتحالف العربي وغيرهم دون أن تتمكن السلطات الأمنية من الوصول للقتلة لكبح جماح عصابات القتل التي تنشط في سيئون، كبرى مدن الوادي وشبام والحوطة والقطن.
وفي إحصائية شبه رسمية فإن ما يقرب من 12 جنديا وضابطا اغتيلوا خلال الشهرين الماضيين برصاص مجهولين، كما لقي عدد من المواطنين مصرعهم في حوادث قتل متفرقة بسبب الثارات التي عادت تشتعل بين قبائل محافظة حضرموت.
