البحسني:تجربة قوات النخبة ناجحة وسننفذها في مديريات ومدن حضرموت
محافظ حضرموت اللواء فرج البحسني
> «الأيام» غرفة الأخبار
> أكد محافظ حضرموت اللواء فرج البحسني أن المحافظة ستأخذ حقوقها في الثروة وسوف تستعيدها كاملة غير منقوصة.
وقال: “هذا ما نعمل عليه وبشكل حثيث، واتجاه عملنا سيأخذ طابعا منهجيا ومؤسسيا”.
وذكر البحسني في حوار تلفزيوني مع قناة حضرموت المحلية، بث ليلة أمس الثلاثاء، أن علاقة سلطات المحافظة مع قوات التحالف العربي بقيادة السعودية قوية، وأن المحافظة تعمل على استتباب الأمن والاستقرار.
وأشار إلى أن قوات النخبة الحضرمية المدعومة من الإمارات هي جزء من قوات المنطقة العسكرية الثانية وقوامها كبير جدا ومختلفة ومتعددة ومتفرعة وتتواجد على الأرض، وتتعزز يوما بعد يوم.. مضيفا أن هناك دفعات جديدة تخرجت، وستتخرج بعدها دفعات أخرى في الأشهر القادمة.
وأكد المحافظ، الذي يشغل أيضاً منصب قائد المنطقة العسكرية الثانية، أن تجربة قوات النخبة الحضرمية كانت ناجحة بكل المقاييس، وحققت وستحقق المزيد من الانتصارات، قائلا: “سنعمل على تنفيذ نفس التجربة فيما يخص مديريات ومدن وادي وصحراء حضرموت”.
وأفاد البحسني أن عملية صرف الرواتب لموظفي الدولة مضمونة، وإن كان هناك تأخير حصل الشهر الماضي لأسبوع، فهو مسألة إجرائية إدارية فقط.
وذكر البحسني أن الكهرباء هي المشكلة الأهم، وقد اضطر المحافظ السابق لتوقيع عقود واتفاقيات، والآن تعمل السلطة المحلية على وضع المعالجات للوفاء بتلك الالتزامات، مؤكدا أنها ليست مسألة سهلة، خاصة وأن هناك مديونية سابقة لتلك الشركات، تراكمت ووصلت إلى مئات الملايين.
وقال: “هذا ما نعمل عليه وبشكل حثيث، واتجاه عملنا سيأخذ طابعا منهجيا ومؤسسيا”.
وذكر البحسني في حوار تلفزيوني مع قناة حضرموت المحلية، بث ليلة أمس الثلاثاء، أن علاقة سلطات المحافظة مع قوات التحالف العربي بقيادة السعودية قوية، وأن المحافظة تعمل على استتباب الأمن والاستقرار.
وأشار إلى أن قوات النخبة الحضرمية المدعومة من الإمارات هي جزء من قوات المنطقة العسكرية الثانية وقوامها كبير جدا ومختلفة ومتعددة ومتفرعة وتتواجد على الأرض، وتتعزز يوما بعد يوم.. مضيفا أن هناك دفعات جديدة تخرجت، وستتخرج بعدها دفعات أخرى في الأشهر القادمة.
وأكد المحافظ، الذي يشغل أيضاً منصب قائد المنطقة العسكرية الثانية، أن تجربة قوات النخبة الحضرمية كانت ناجحة بكل المقاييس، وحققت وستحقق المزيد من الانتصارات، قائلا: “سنعمل على تنفيذ نفس التجربة فيما يخص مديريات ومدن وادي وصحراء حضرموت”.
وأفاد البحسني أن عملية صرف الرواتب لموظفي الدولة مضمونة، وإن كان هناك تأخير حصل الشهر الماضي لأسبوع، فهو مسألة إجرائية إدارية فقط.
وذكر البحسني أن الكهرباء هي المشكلة الأهم، وقد اضطر المحافظ السابق لتوقيع عقود واتفاقيات، والآن تعمل السلطة المحلية على وضع المعالجات للوفاء بتلك الالتزامات، مؤكدا أنها ليست مسألة سهلة، خاصة وأن هناك مديونية سابقة لتلك الشركات، تراكمت ووصلت إلى مئات الملايين.
