فُتِحت المدارس

> صالح شنطور

> فتحت المدارس أبوابها، ويأخذني أبي إلى بابها، إذن بدأت رحلتي، غدا سيكون مستقبلي، لكن يا ترى هل سيفتح لي المستقبل أبوابه كما فتحت لي المدرسة أبوابها، أم أنه سيغلق عني باب المدرسة ولن أعود لأرى حلمي خارجها ؟!.
هل ستأخذني شهادتي إلى باب المستقبل كما أخذني أبي إلى باب المدرسة ، أم أن تعب السنين سيجعلني مقعدا في طاولة الفصل القديمة ؟!.
لندع الأيام تكشف لنا خفايا القدر.. عام من الدراسة جديد وأجيال يرسمون أحلاما جديدة.
صالح شنطور / عدن

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى