دعت إلى التصعيد لمواجهة ظروف المعيشة الصعبة.. جمعية المتقاعدين بالضالع: الكشف الأخير للجنة معالجة أوضاع المبعدين لم يستوعب الجميع
العميد عبده صالح المعطري
> الضالع «الأيام» خاص
> عقدت الهيئة الإدارية لجمعية المتقاعدين العسكريين والأأمنيين والمدنيين (المسرحين والمبعديين والمقصيين قصرًا) أمس اجتماعًا اشتثنائيًا برئاسة العميد عبده صالح المعطري القائم بأعمال رئيس المجلس الأعلى بمحافظة الضالع.
وأكد الاجتماع أن "السكوت والصمت غير معقول ولا مقبول في ظل الظروف الصعبة والاستثنائية وارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وانقطاع الكهرباء وانعدام المشتقات النفطية، وأن السكوت هو صمت وعار والتصعيد هو الحل، بالإضافة إلى أن الكثير من العسكريين لم يتم إعادتهم واستيعابهم ومساواة رواتبهم إسوة بالآخرين، فمازال بعض العقداء والعمداء يستلموان معاش لا يتجاوز 50 ألف ريال".
وأشار إلى أن "الكشف الأخير الذي من المحتمل اعتماده مع القاضية نورة القاضي لم يستوعب الجميع".
وشدد المجتمون على أهمية التنسيق وتوحيد الصف مع كل الأطراف وتعميق مبدأ التصالح والتسامح، موضحين أن الفترة السابقة شهدت الكثير من اللقاءات منها اللقاء بالهيئة العسكرية العليا برئاسة اللواء صالح علي زنقل".
وقال العميد المعطري: "مستعدون للتواصل والتنسيق مع الجميع مع التأكيد على ثبات المواقف والاستمرار على نهج الثورة الذي كان لنا شرف إطلاقها في 24 مارس 2007م وإننا ندعو الجميع للمشاركة في التصعيد خلال الأيام القادمة بعد استكمال النزول لفروع مجلس التنسيق الأعلى للمتقاعدين والمسرحيين قسرا في (لحج أبين عدن وشبوة) وبقية المحافظات الأخرى".
وأكد الاجتماع أن "السكوت والصمت غير معقول ولا مقبول في ظل الظروف الصعبة والاستثنائية وارتفاع الأسعار وغلاء المعيشة وانقطاع الكهرباء وانعدام المشتقات النفطية، وأن السكوت هو صمت وعار والتصعيد هو الحل، بالإضافة إلى أن الكثير من العسكريين لم يتم إعادتهم واستيعابهم ومساواة رواتبهم إسوة بالآخرين، فمازال بعض العقداء والعمداء يستلموان معاش لا يتجاوز 50 ألف ريال".
وأشار إلى أن "الكشف الأخير الذي من المحتمل اعتماده مع القاضية نورة القاضي لم يستوعب الجميع".
وشدد المجتمون على أهمية التنسيق وتوحيد الصف مع كل الأطراف وتعميق مبدأ التصالح والتسامح، موضحين أن الفترة السابقة شهدت الكثير من اللقاءات منها اللقاء بالهيئة العسكرية العليا برئاسة اللواء صالح علي زنقل".
وقال العميد المعطري: "مستعدون للتواصل والتنسيق مع الجميع مع التأكيد على ثبات المواقف والاستمرار على نهج الثورة الذي كان لنا شرف إطلاقها في 24 مارس 2007م وإننا ندعو الجميع للمشاركة في التصعيد خلال الأيام القادمة بعد استكمال النزول لفروع مجلس التنسيق الأعلى للمتقاعدين والمسرحيين قسرا في (لحج أبين عدن وشبوة) وبقية المحافظات الأخرى".