المستثمر مزاحم: لم أنهب أرضية كلية الآداب وهذه وثائقي

> عدن «الأيام» خاص

> حضر لمقر «الأيام» أمس المستثمران شوقي محمد الحامد مزاحم عمر، وحسين محمد الحامد مزاحم عمر وهما ولدا محمد الحامد مزاحم عمر للتعقيب عن خبر نُشر يوم الخميس بعدد (6067) بعنوان "بعد اتحاد الأدباء.. بناء وبسط يطال حرم كلية الآداب بعدن".
وعملا بحق الرد تنشر «الأيام» نص التعقيب بحسب حديثهما والوثائق التي يمتلاكنها.. كالآتي:
"لدينا وثائق تثبت ملكيتنا للأرض، ونستغرب بوصفنا باسطين.
في2002/7/1م تم الاتفاق بين جامعة عدن برئاسة د. صالح علي باصرة ووالدنا على بناء سور في الجهة الغربية من كلية الآداب والجهة الجنوبية من الكلية لفصل منازل المواطنين عن حرم الكلية.
تم بناء السور وتم منحنا الأرض بموجب رسالة رئاسة جامعة عدن باستكمال إجراءت الأرض تم إسقاط الموقع في الإسكان عام 2010م.
ثم رفع العقد من قبل الإسكان عام 2012م، ولدينا وثائق عن كل ذلك.
إن الأرض بين أيدنا ونقوم بالبناء فيها بموجب الوثائق التي لدينا ولا توجد أي مشكلات".
وكان مجلس كلية الآداب عقد اجتماعًا الأربعاء الماضي اقترح فيه التفاوض مع الشخص الذي يقوم بعملية البناء بقوله: "نقترح على رئاسة الجامعة التفاوض مع من صرفت لهم تلك المساحة من الأرض المقتطعة من الحرم الحيوي الجامعي للكلية في الزمن الماضي بمقايضات وصفقات مشبوهة لا نعرف أسرارها".
وأضاف بأنهم يقترحون أن "يتم التفاوض مع الملاك والخروج معهم بحل يقنع جميع الأطراف بالتراضي".
ويشير حديث مجلس عمادة كلية الآداب ضمنيا الى احقية ملكية المستثمر مزاحم في الأرض الذي بدأ البناء فيها الاسبوع الماضي.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى