قائد النخبة الشبوانية: مخططات وأهداف العدو فشلت ولم تحقق إلا مزيدا من تأليب الرأي العام ضده
> ميفعة «الأيام» خاص
> تفقد قائد قوات النخبة الشبوانية الرائد محمد سالم البوحر معسكر منتسبي قوات النخبة بمنطقة الحوطة في مديرية ميفعة بمحافظة شبوة.
وقال البوحر في كلمته التي وجهها لمنتسبي النخبة: "إن قوات النخبة استطاعت مواكبة متطلبات المعركة وإرساء دعائم الأمن وتطبيع الحياة العامة، والذي تجلى في تحقيقهم الانتصار الاستراتيجي المتمثل في القدرة على تطهير المدينة والانتقال للتموضع الآمن والتأقلم بجاهزية عالية مع ظروف المعركة وتضاريس المنطقة".
وأضاف: "إن كل مخططات العدو وأهدافه باءت بالفشل، ولم تحقق سوى المزيد من تأليب الرأي العام لأهالي المنطقة رفضًا لتواجدهم".
وأشار إلى أن "تواجد عناصر الإرهاب والتطرف في المدينة ضاعف من مسؤولياتنا الدينية والوطنية في التصدي لهم، ومواجهتهم بقوة وبأس شديد حتى تحقيق نصر استراتيجي تمثل في دحرهم من المدينة، والحفاظ على سلامة المدنيين، وحماية الممتلكات العامة والخاصة".
وأردف قائلًا: "الانتصارات والإنجازات والنجاحات النوعية لمنتسبي النخبة الشبوانية في محور (حبان الروضة ميفعة) وشجاعة أبطال النخبة الأماجد وتضحياتهم واستبسالهم في سبيل عزة ومجد شبوة وشموخها أرضًا وإنسانًا".
وأضاف: "جسدتم وأنتم تواجهون قوى الإرهاب والتطرف أنبل وأشرف المواقف البطولية دفاعًا عن الحوطة وأبنائها وبهذه الانتصارات العظيمة انتصرتم لذلك القسم وهذه البزة العسكرية في مكافحة الإرهاب ومحاربة قوى وعناصر التطرف".
وأكد البوحر أن "موازين القوى ومعادلاتها السياسية تغيرت ليس على مستوى الوطن فحسب، بل وعلى مستوى العالم، ولم يعد بمقدور مراكز النفوذ وقوى الهيمنة القديمة تركيع شعبنا الحر أو الاستحواذ على مقدراته وثرواته أو مصادرة حقوقه المشروعة في العيش الكريم على تراب الوطن ومن خيراته ومكتسباته".
وأشار إلى أن "عهود الطغيان والجبروت والاستبداد أفل نجمها بعد حرب 2015 التي شنها الحوثيون وصالح، والتي تصدى لهما رجال مقاومتنا الأبطال بجسارة وانتصروا على مشاريعها التدميرية والتمزيقية والإرهابية المكشوفة التي ذهبت وإلى غير رجعة".
بدورهم عبر "منتسبو النخبة عن شكرهم وتقديرهم لزيارة قائد قوات النخبة لتفقد أحوالهم"، مؤكدين "استمرارهم في مواجهة كافة قوى الإرهاب وعناصر التطرف والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وإقلاق السكينة العامة".
وثمنوا "حرص البوحر على مشاركتهم احتفالات النصر على الرغم من مغادرته مستشفى الريان مؤخرًا جراء الإصابة التي تعرض لها أثناء خوضه معارك تحرير مدينة الحوطة".
من جانب آخر زار قائد قوات النخبة الشبوانية البوحر مستشفى الحوطة العام وعددا من المرافق الخدمية بالمدينة، التقى خلالها بعدد من المشائخ والشخصيات الاجتماعية بالمدينة.
وأشاد بمواقفهم الشجاعة التي جسدت عظمة وإرادة الشعب في الحرية والاستقلال ورفض الوصاية والهيمنة بمختلف أدوات العدو، محييًا الروح النضالية لأبناء الحوطة ومديرية ميفعة وشبوة كافة.
فيما أكدت الشخصيات السياسية والاجتماعية والمشائخ بالحوطة تأييدهم المطلق لخطوات النخبة في تأمين منطقة الحوطة ووقوفهم إلى جانب قوات النخبة وبذل المزيد من الجهود لتطبيع الحياة العامة ورفض مشاريع قوى الشر سواءً على مستوى المدينة أو المديرية أو على مستوى المحافظة بشكل عام.
وقال البوحر في كلمته التي وجهها لمنتسبي النخبة: "إن قوات النخبة استطاعت مواكبة متطلبات المعركة وإرساء دعائم الأمن وتطبيع الحياة العامة، والذي تجلى في تحقيقهم الانتصار الاستراتيجي المتمثل في القدرة على تطهير المدينة والانتقال للتموضع الآمن والتأقلم بجاهزية عالية مع ظروف المعركة وتضاريس المنطقة".
وأضاف: "إن كل مخططات العدو وأهدافه باءت بالفشل، ولم تحقق سوى المزيد من تأليب الرأي العام لأهالي المنطقة رفضًا لتواجدهم".
وأشار إلى أن "تواجد عناصر الإرهاب والتطرف في المدينة ضاعف من مسؤولياتنا الدينية والوطنية في التصدي لهم، ومواجهتهم بقوة وبأس شديد حتى تحقيق نصر استراتيجي تمثل في دحرهم من المدينة، والحفاظ على سلامة المدنيين، وحماية الممتلكات العامة والخاصة".
وأردف قائلًا: "الانتصارات والإنجازات والنجاحات النوعية لمنتسبي النخبة الشبوانية في محور (حبان الروضة ميفعة) وشجاعة أبطال النخبة الأماجد وتضحياتهم واستبسالهم في سبيل عزة ومجد شبوة وشموخها أرضًا وإنسانًا".
وأضاف: "جسدتم وأنتم تواجهون قوى الإرهاب والتطرف أنبل وأشرف المواقف البطولية دفاعًا عن الحوطة وأبنائها وبهذه الانتصارات العظيمة انتصرتم لذلك القسم وهذه البزة العسكرية في مكافحة الإرهاب ومحاربة قوى وعناصر التطرف".
وأكد البوحر أن "موازين القوى ومعادلاتها السياسية تغيرت ليس على مستوى الوطن فحسب، بل وعلى مستوى العالم، ولم يعد بمقدور مراكز النفوذ وقوى الهيمنة القديمة تركيع شعبنا الحر أو الاستحواذ على مقدراته وثرواته أو مصادرة حقوقه المشروعة في العيش الكريم على تراب الوطن ومن خيراته ومكتسباته".
وأشار إلى أن "عهود الطغيان والجبروت والاستبداد أفل نجمها بعد حرب 2015 التي شنها الحوثيون وصالح، والتي تصدى لهما رجال مقاومتنا الأبطال بجسارة وانتصروا على مشاريعها التدميرية والتمزيقية والإرهابية المكشوفة التي ذهبت وإلى غير رجعة".
بدورهم عبر "منتسبو النخبة عن شكرهم وتقديرهم لزيارة قائد قوات النخبة لتفقد أحوالهم"، مؤكدين "استمرارهم في مواجهة كافة قوى الإرهاب وعناصر التطرف والتصدي لأي محاولات تستهدف زعزعة الأمن والاستقرار وإقلاق السكينة العامة".
وثمنوا "حرص البوحر على مشاركتهم احتفالات النصر على الرغم من مغادرته مستشفى الريان مؤخرًا جراء الإصابة التي تعرض لها أثناء خوضه معارك تحرير مدينة الحوطة".
من جانب آخر زار قائد قوات النخبة الشبوانية البوحر مستشفى الحوطة العام وعددا من المرافق الخدمية بالمدينة، التقى خلالها بعدد من المشائخ والشخصيات الاجتماعية بالمدينة.
وأشاد بمواقفهم الشجاعة التي جسدت عظمة وإرادة الشعب في الحرية والاستقلال ورفض الوصاية والهيمنة بمختلف أدوات العدو، محييًا الروح النضالية لأبناء الحوطة ومديرية ميفعة وشبوة كافة.
فيما أكدت الشخصيات السياسية والاجتماعية والمشائخ بالحوطة تأييدهم المطلق لخطوات النخبة في تأمين منطقة الحوطة ووقوفهم إلى جانب قوات النخبة وبذل المزيد من الجهود لتطبيع الحياة العامة ورفض مشاريع قوى الشر سواءً على مستوى المدينة أو المديرية أو على مستوى المحافظة بشكل عام.