قال إن قطر تضخ أموالا لتفريخ الحزب.. قيادي بالمؤتمر: قيادات عسكرية وسياسية تقوم بترتيبات مكثفة وستنتقل قريبا إلى التنفيذ
القيادي المؤتمري عبدالرحيم فتيح
> «الأيام» استماع
> كشف القيادي المؤتمري عبدالرحيم فتيح عن معلومات تفيد بمساعٍ قطرية لتفريخ (مؤتمر شعبي عام) يكون تحت مظلة إيران عبر وكلائها الحوثيين الذين انقلبوا على حليفهم صالح واستأثروا بحزبه.
وقال فتيح خلال لقاء قصير مع قناة (سكاي نيوز عربية) مساء أمس "لكن قيادات المؤتمر الشعبي العام في الداخل لن تخضع ولن تكون عبداً لهذه الجماعة الكهنوتية، وقيادات المؤتمر متماسكة ولن تتجزأ مهما كانت الأسباب والترغيب والترهيب من قبل هذه الجماعات، ومهما عملوا من حصار أو إبادات أو تفجير للمنازل".
وأكد أن تفكيك حزب المؤتمر وضعفه أو أي من القوى والأحزاب السياسية هو قوة لجماعة الحوثي الكهنوتية الإيرانية.
وأشار إلى أن القاسم المشترك بين المؤتمريين والأحزاب اليمنية الأخرى هو اليوم التصدي للمشروع الإيراني في اليمن ومواجهة الحوثيين.
وقال "بالنسبة للأحقاد أو أي خلافات نتركها خلف ظهورنا ونبدأ صفحة جديدة ونوحد صفوفنا".
وعن مصير بعض قيادات المؤتمر أكد فتيح أن اللواء فضل القوسي وصل إلى محافظة مأرب بترتيبات خاصة، قائلا "وصل مأرب بعد ترتيبات وبسبب اضطهادات جماعة الحوثي لقيادات المؤتمر الشعبي العام، وهناك العشرات من قيادات المؤتمر ومن العسكرية والأمنية وصلت إلى مناطق آمنة ولا تحب الظهور بالوقت الحالي".
وألمح القيادي المؤتمري إلى مقاومة عسكرية يرتب لها المؤتمر لمواصلة الانتفاضة الشعبية التي كان صالح دعا لها قبيل مقتله على أيدى حلفائه الحوثيين.
وقال "هناك قيادات مؤتمرية وصلت إلى مناطق آمنة وهي تقوم بعملية الترتيب، وإن شاء الله ستنتقل من مرحلة الترتيب إلى مرحلة التنفيذ في الأيام القادمة".
وأضاف "هناك تواصل مستمر وترتيب للصفوف بين قيادات عسكرية وهناك عمل دؤوب مستمر في كل وقت وحين بين أنصار وأعضاء المؤتمر الشعبي بهذا الشأن".
وأشار إلى أن "مقتل الرئيس السابق علي عبدالله صالح لن يمر مرور الكرام لهذه الجماعة".
وقال "هذه الجماعة الإرهابية تحاربنا بأموال قطرية وبحقد إيراني، والقيادات الحوثية في صنعاء هي ليست من تدير المعارك (أمثال قوات محمد علي الحوثي وأبو علي الحاكم) وإنما هناك 1500 عنصر إيراني ومن حزب الله- خبراء سياسيين وعسكريين- يقومون بتدريبات عسكرية".
وعن العمليات العسكرية على الأرض في الجبهات ودورالقبائل قال فتيح "هناك انتصارات متسارعة في هذه الأيام خاصة، وجبهات الحوثي تتهاوى، وهناك استجابة من قيادات المؤتمر الشعبي العام سواء في الجانب العسكري أو السياسي أو في الجانب القبلي، والكل في صف واحد وبجهد واحد ويعملون كرجل واحد".
وقال فتيح خلال لقاء قصير مع قناة (سكاي نيوز عربية) مساء أمس "لكن قيادات المؤتمر الشعبي العام في الداخل لن تخضع ولن تكون عبداً لهذه الجماعة الكهنوتية، وقيادات المؤتمر متماسكة ولن تتجزأ مهما كانت الأسباب والترغيب والترهيب من قبل هذه الجماعات، ومهما عملوا من حصار أو إبادات أو تفجير للمنازل".
وأكد أن تفكيك حزب المؤتمر وضعفه أو أي من القوى والأحزاب السياسية هو قوة لجماعة الحوثي الكهنوتية الإيرانية.
وأشار إلى أن القاسم المشترك بين المؤتمريين والأحزاب اليمنية الأخرى هو اليوم التصدي للمشروع الإيراني في اليمن ومواجهة الحوثيين.
وقال "بالنسبة للأحقاد أو أي خلافات نتركها خلف ظهورنا ونبدأ صفحة جديدة ونوحد صفوفنا".
وعن مصير بعض قيادات المؤتمر أكد فتيح أن اللواء فضل القوسي وصل إلى محافظة مأرب بترتيبات خاصة، قائلا "وصل مأرب بعد ترتيبات وبسبب اضطهادات جماعة الحوثي لقيادات المؤتمر الشعبي العام، وهناك العشرات من قيادات المؤتمر ومن العسكرية والأمنية وصلت إلى مناطق آمنة ولا تحب الظهور بالوقت الحالي".
وألمح القيادي المؤتمري إلى مقاومة عسكرية يرتب لها المؤتمر لمواصلة الانتفاضة الشعبية التي كان صالح دعا لها قبيل مقتله على أيدى حلفائه الحوثيين.
وقال "هناك قيادات مؤتمرية وصلت إلى مناطق آمنة وهي تقوم بعملية الترتيب، وإن شاء الله ستنتقل من مرحلة الترتيب إلى مرحلة التنفيذ في الأيام القادمة".
وأضاف "هناك تواصل مستمر وترتيب للصفوف بين قيادات عسكرية وهناك عمل دؤوب مستمر في كل وقت وحين بين أنصار وأعضاء المؤتمر الشعبي بهذا الشأن".
وأشار إلى أن "مقتل الرئيس السابق علي عبدالله صالح لن يمر مرور الكرام لهذه الجماعة".
وقال "هذه الجماعة الإرهابية تحاربنا بأموال قطرية وبحقد إيراني، والقيادات الحوثية في صنعاء هي ليست من تدير المعارك (أمثال قوات محمد علي الحوثي وأبو علي الحاكم) وإنما هناك 1500 عنصر إيراني ومن حزب الله- خبراء سياسيين وعسكريين- يقومون بتدريبات عسكرية".
وعن العمليات العسكرية على الأرض في الجبهات ودورالقبائل قال فتيح "هناك انتصارات متسارعة في هذه الأيام خاصة، وجبهات الحوثي تتهاوى، وهناك استجابة من قيادات المؤتمر الشعبي العام سواء في الجانب العسكري أو السياسي أو في الجانب القبلي، والكل في صف واحد وبجهد واحد ويعملون كرجل واحد".