الرعيني: جهود لجنة المبعدين الجنوبيين تصب في قضايا جبر الضرر والعدالة الانتقالية
لجنة معالجة قضايا الموظفين الجنوبيين المبعدين خلال إجتماعها
> عدن «الأيام» خاص
> كشف رئيس لجنة معالجة قضايا الموظفين الجنوبيين المبعدين في المجال المدني والأمني والعسكري القاضي سهل حمزة أمس أن اللجنة استقبلت مائة وستة وعشرين ألفا وثمانمائة وواحدا وتسعين طلبا منذ بدء عملها في عام 2013.
وقال القاضي سهل إن اللجنة درست خلال الفترة الماضية معظم تلك الطلبات وانها خلصت الى اصدار ستة (6) قرارات بمعالجات واستحقاقات وإعادة وترقيات وتسوية اوضاع من ثبت صحة تظلمهم، والتي حظيت باهتمام رئيس الجمهورية بعودة الضباط أو تسوية الأوضاع سواء في المجال العسكري أو معالجة تظلمات المبعدين المدنيين.
وتحدث القاضي سهل لـ«الأيام» في تصريح مشترك مع وكالة الأنباء الرسمية خلال زيارة وزير الدولة لشئون تنفيذ مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني الى مقر اللجنة بخورمكسر أمس، حيث اطلع على جهود اللجنة في أرشفة وحفظ الوثائق وآلية التأكد من الطلبات وتوثيقها الكترونيا ويدويا، واستمرار عمل اللجنة في دراسة ما تبقى من ملفات والرفع بها الى رئيس الجمهورية والحكومة لمعالجتها.
وقال الرعيني إن الجهود التي تبذلها اللجنة تعد من القضايا ذات الأولوية التي ركزت عليها مخرجات الحوار الوطني، والتي على صلة بشكل مباشر بالعدالة الانتقالية وقضايا جبر الضرر كون من تتم معالجة قضاياهم مبعدين عن وظائفهم قسرا.
وأضاف قائلا: "ان هناك حرصا من قبل القيادة السياسية على استكمال انجاز نقاط بناء الثقة التي نصت عليها مخرجات الحوار الوطني القاضية بتجاوز التحديات والتي تعد اعمال اللجنة احدها".
وكان الوزير الرعيني ورئيس اللجنة بحثا مراحل سير اللجنة ونشاطها وقرارات اللجنة التي اصدرتها وما تم تحقيقه في اطار المهام المسندة للجنة والنتائج المترتبة على ما تم إنجازه.
وقال القاضي سهل إن اللجنة درست خلال الفترة الماضية معظم تلك الطلبات وانها خلصت الى اصدار ستة (6) قرارات بمعالجات واستحقاقات وإعادة وترقيات وتسوية اوضاع من ثبت صحة تظلمهم، والتي حظيت باهتمام رئيس الجمهورية بعودة الضباط أو تسوية الأوضاع سواء في المجال العسكري أو معالجة تظلمات المبعدين المدنيين.
وتحدث القاضي سهل لـ«الأيام» في تصريح مشترك مع وكالة الأنباء الرسمية خلال زيارة وزير الدولة لشئون تنفيذ مخرجات الحوار الوطني ياسر الرعيني الى مقر اللجنة بخورمكسر أمس، حيث اطلع على جهود اللجنة في أرشفة وحفظ الوثائق وآلية التأكد من الطلبات وتوثيقها الكترونيا ويدويا، واستمرار عمل اللجنة في دراسة ما تبقى من ملفات والرفع بها الى رئيس الجمهورية والحكومة لمعالجتها.
وقال الرعيني إن الجهود التي تبذلها اللجنة تعد من القضايا ذات الأولوية التي ركزت عليها مخرجات الحوار الوطني، والتي على صلة بشكل مباشر بالعدالة الانتقالية وقضايا جبر الضرر كون من تتم معالجة قضاياهم مبعدين عن وظائفهم قسرا.
وأضاف قائلا: "ان هناك حرصا من قبل القيادة السياسية على استكمال انجاز نقاط بناء الثقة التي نصت عليها مخرجات الحوار الوطني القاضية بتجاوز التحديات والتي تعد اعمال اللجنة احدها".
وكان الوزير الرعيني ورئيس اللجنة بحثا مراحل سير اللجنة ونشاطها وقرارات اللجنة التي اصدرتها وما تم تحقيقه في اطار المهام المسندة للجنة والنتائج المترتبة على ما تم إنجازه.