اختيار رأفت الأكحلي على رأس مفوضية في أفريقيا
مفوضية بحثية جديدة لمساعدة الدول النامية بأفريقيا
> نيروبي «الأيام» خاص
> أعلنت جامعة اكسفورد ومؤسسة بيل وميلندا جيتس (التابعة لمؤسس شركة مايكروسوفت) عن إطلاق مفوضية بحثية جديدة لمساعدة الدول النامية حول دور التكنولوجيا في التنمية الشاملة، وتعيين وزير الشباب والرياضة اليمني السابق والاقتصادي رأفت علي الأكحلي على رأس الأمانة العامة للمفوضية.
واعلنت الجامعة بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة بيل جيتس الشهيرة اشهار المفوضية البحثية التكنولوجية، بمشاركة مدراء تنفيذيين لعمالقة التكنولوجيا حول العالم ووزراء مالية واقتصاد عدد من الدول.
وبحسب بيان المفوضية فإنها ستعمل خلال العامين القادمين على دراسة التغييرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي خلقتها عدد من التطورات التكنولوجية مثل استخدام الروبوتات في الصناعة، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الذكاء الاصطناعي، توليد الطاقة، والتكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا الاتصالات والخروج بعدد من التوصيات والسياسات التي يمكن أن تساعد حكومات الدول النامية على التأقلم مع هذه المتغيرات الجذرية المتسارعة.
واستعرض عدد من مدراء شركات التكنولوجيا التطور المتسارع للتكنولوجيا وكيف يمكن للدول النامية الاستفادة من هذا التطور، ودور الشركات رواد التكنولوجيا في مساعدة الدول النامية حتى لا تتأثر سلبا.
ويرأس المفوضية ثلاثة من القيادات العالمية المعروفة وهم ميلندا جيتس، رئيسة مؤسسة بيل وميلندا جيتس العالمية، و سيري مولياني اندراواتي وزيرة المالية الاندونيسية والمديرة التنفيذية للبنك الدولي سابقا، وسترايف ماسيوا مؤسس ورئيس شركة ايكونت للاتصالات وأحد أكبر المتبرعين للأعمال الخيرية والتنموية في افريقيا، فيما يرأس امانتها العامة الخبير اليمني الشاب رأفت الاكحلي.
وتضم المفوضية عددا من الأكاديميين والمتخصصين ورواد الأعمال في مجال التكنولوجيا والتنمية.
جاء هذا التعيين تتويجا لنجاح مفوضية مساعدة الدول الهشة التابعة لجامعة اكسفورد البريطانية والتي يرأسها رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون ويدير امانتها العامة رأفت الاكحلي منذ بداية 2017 والتي من المتوقع أن تصدر تقريرها النهائي في أبريل من هذا العام.
واعلنت الجامعة بالتعاون والتنسيق مع مؤسسة بيل جيتس الشهيرة اشهار المفوضية البحثية التكنولوجية، بمشاركة مدراء تنفيذيين لعمالقة التكنولوجيا حول العالم ووزراء مالية واقتصاد عدد من الدول.
وبحسب بيان المفوضية فإنها ستعمل خلال العامين القادمين على دراسة التغييرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية التي خلقتها عدد من التطورات التكنولوجية مثل استخدام الروبوتات في الصناعة، الطباعة ثلاثية الأبعاد، الذكاء الاصطناعي، توليد الطاقة، والتكنولوجيا الحيوية وتكنولوجيا الاتصالات والخروج بعدد من التوصيات والسياسات التي يمكن أن تساعد حكومات الدول النامية على التأقلم مع هذه المتغيرات الجذرية المتسارعة.
واستعرض عدد من مدراء شركات التكنولوجيا التطور المتسارع للتكنولوجيا وكيف يمكن للدول النامية الاستفادة من هذا التطور، ودور الشركات رواد التكنولوجيا في مساعدة الدول النامية حتى لا تتأثر سلبا.
ويرأس المفوضية ثلاثة من القيادات العالمية المعروفة وهم ميلندا جيتس، رئيسة مؤسسة بيل وميلندا جيتس العالمية، و سيري مولياني اندراواتي وزيرة المالية الاندونيسية والمديرة التنفيذية للبنك الدولي سابقا، وسترايف ماسيوا مؤسس ورئيس شركة ايكونت للاتصالات وأحد أكبر المتبرعين للأعمال الخيرية والتنموية في افريقيا، فيما يرأس امانتها العامة الخبير اليمني الشاب رأفت الاكحلي.
وتضم المفوضية عددا من الأكاديميين والمتخصصين ورواد الأعمال في مجال التكنولوجيا والتنمية.
جاء هذا التعيين تتويجا لنجاح مفوضية مساعدة الدول الهشة التابعة لجامعة اكسفورد البريطانية والتي يرأسها رئيس الوزراء البريطاني السابق ديفيد كاميرون ويدير امانتها العامة رأفت الاكحلي منذ بداية 2017 والتي من المتوقع أن تصدر تقريرها النهائي في أبريل من هذا العام.