مياه حضرموت تطالب الحكومة والمواطنين بتسديد ملياري ريال
مؤسسة المياه بوادي حضرموت
> سيئون «الأيام» خاص
> قال مصدر خاص بمؤسسة المياه في وادي حضرموت إن مديونية المواطنين والمرافق الحكومية وصلت إلى أكثر من ملياري ريال يمني.
وأضاف المصدر لـ«الأيام» أن "مديونية المواطنين المتخلفين عن سداد فاتورة الاستهلاك الشهري للمياه بكافة فروع المديريات وصلت إلى مليار ريال يمني".
وأشار الى إن "المديونية تراكمت منذ فبراير 2011 إبان ما عُرف بثورة التغيير، والتي رُفع فيها شعارات منها (لا تسديد حتى يرحل الرئيس)".
وأكد المصدر أن "المرافق الحكومية ومؤسسات الدولة وصلت مديونيتها إلى أكثر من 900 مليون ريال يمني".
وأشار الى إن "المديونية تراكمت منذ فبراير 2011 ابان ما عُرف بثورة التغيير، والتي رُفع فيها شعارات منها (لا تسديد حتى يرحل الرئيس)".
وأكد المصدر أن "المرافق الحكومية ومؤسسات الدولة وصلت مديونيتها الى أكثر من 900 مليون ريال يمني".
وطالب المصدر الحكومة وسلطات المحافظة والوادي بضرورة إلزام المرافق التابعة لها بالتسديد وجدولة ديونها، في حين أن المؤسسة وضعت تسهيلات للمواطنين للتسديد، من خلال تسديد الفواتير عن طريق الاقساط، خصوصًا وأن مستحقات موظفي المؤسسة وكثيرا من الالتزامات المالية والادارية وشبكات التموين لم تستطع المؤسسة تنفيذها.
وأشار الى أن المؤسسة لم تتخذ أي اجراءات ضد الممتنعين عن السداد حتى اللحظة.
في السياق، ناشدت مؤسسة المياه محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني ووكيل المحافظة لشؤون مديريات الوادي والصحراء عصام حبريش الكثيري بضرورة ايقاف التعديات السافرة على حقول المياه بمنطقة "جثمة" في سيئون.
وأضافت مصادر بالمؤسسة لـ«الأيام» أن "هذه الحقول هي حقول احتياطية وتعتبر اراضيها ملكا للمؤسسة إلا ان اعمال البناء والتعدي الذي لم يتوقف ستلوث مياه الشرب".
وأشارت الى "ضرورة سرعة التدخل من قبل الحكومة وسلطات المحافظة بعد ان طالبنا وتابعنا ولم نجد استجابة بايقاف التعديات وصرف وثائق في الحقول المنتجة حاليا والاحتياطية".
وأضاف المصدر لـ«الأيام» أن "مديونية المواطنين المتخلفين عن سداد فاتورة الاستهلاك الشهري للمياه بكافة فروع المديريات وصلت إلى مليار ريال يمني".
وأشار الى إن "المديونية تراكمت منذ فبراير 2011 إبان ما عُرف بثورة التغيير، والتي رُفع فيها شعارات منها (لا تسديد حتى يرحل الرئيس)".
وأكد المصدر أن "المرافق الحكومية ومؤسسات الدولة وصلت مديونيتها إلى أكثر من 900 مليون ريال يمني".
وأشار الى إن "المديونية تراكمت منذ فبراير 2011 ابان ما عُرف بثورة التغيير، والتي رُفع فيها شعارات منها (لا تسديد حتى يرحل الرئيس)".
وأكد المصدر أن "المرافق الحكومية ومؤسسات الدولة وصلت مديونيتها الى أكثر من 900 مليون ريال يمني".
وطالب المصدر الحكومة وسلطات المحافظة والوادي بضرورة إلزام المرافق التابعة لها بالتسديد وجدولة ديونها، في حين أن المؤسسة وضعت تسهيلات للمواطنين للتسديد، من خلال تسديد الفواتير عن طريق الاقساط، خصوصًا وأن مستحقات موظفي المؤسسة وكثيرا من الالتزامات المالية والادارية وشبكات التموين لم تستطع المؤسسة تنفيذها.
وأشار الى أن المؤسسة لم تتخذ أي اجراءات ضد الممتنعين عن السداد حتى اللحظة.
في السياق، ناشدت مؤسسة المياه محافظ حضرموت قائد المنطقة العسكرية الثانية اللواء الركن فرج سالمين البحسني ووكيل المحافظة لشؤون مديريات الوادي والصحراء عصام حبريش الكثيري بضرورة ايقاف التعديات السافرة على حقول المياه بمنطقة "جثمة" في سيئون.
وأضافت مصادر بالمؤسسة لـ«الأيام» أن "هذه الحقول هي حقول احتياطية وتعتبر اراضيها ملكا للمؤسسة إلا ان اعمال البناء والتعدي الذي لم يتوقف ستلوث مياه الشرب".
وأشارت الى "ضرورة سرعة التدخل من قبل الحكومة وسلطات المحافظة بعد ان طالبنا وتابعنا ولم نجد استجابة بايقاف التعديات وصرف وثائق في الحقول المنتجة حاليا والاحتياطية".
