لخشع يشرف على تأهيل 20 ضابطا في التحقيقات الجنائية بماليزيا
نائب وزير الداخلية اللواء علي ناصر لخشع
> عدن «الأيام» خاص
> عاد نائب وزير الداخلية اللواء علي ناصر لخشع صباح أمس إلى العاصمة عدن بعد اشرافه على ورشة عمل في العاصمة الماليزية كوالالمبور لـ 20 ضابطا يمنيا.
الورشة أقامتها المنظمة الدولية للاصلاح الجنائي مكتب الشرق الاوسط وشمال افريقيا خلال الفترة 19 - 24 فبراير بمشاركة 20 ضابطا من مصلحة السجون ومدارء السجون في المحافظات.
وقال اللواء لخشع لـ«الايام»: «ان ورشة العمل التي استمرت 5 أيام حول التطبيقات لحقوق الانسان والتعريف بالحد الادنى لمعاملة نزلاء السجون وفقا لمبادئ نيلسون مانديلا وكذا مبادئ بانكوك والتي تاتي في إطار المشروع الدولي لدعم الجمهورية اليمنية لتحقيق الأمن والسلام فيه تهدف إلى التعاطي الايجابي والأمثل مع مختلف المتغيرات الأمنية في كل التخصصات والوحدات الأمنية وكيفية العمل على تجهيزها والاستعداد المبكر الذي يمكنها من استلام المهام الأمنية بعد التحرير وتنفيذ اعمالها بمستوى أفضل».
وأكد اللواء لخشع استعداد المؤسسة الأمنية لتطبيق مبادئ حقوق الانسان في مصلحة السجون ومختلف المصالح والادارات والوحدات الأمنية وترجمة كل ما تلقاه المشاركون في الورشة من معارف وأسس علمية وبرامج متصلة بتطبيق مبادئ حقوق الانسان في العمل الأمني والتربوي في مصلحة السجون.
وكان نائب وزير الداخلية قد عقد في طريق عودته الى اليمن عددا من اللقاءات في العاصمة الاردنية عمان مع المسؤولين في الاتحاد الاوربي ركزت على سبل تحسين العمل الأمني وجهوزية المؤسسة الامنية لتنفيذ مختلف المهام التي ستسند اليها بعد استكمال مهمة التحرير للمحافظات الواقعة تحت سيطرة الانقلابيين لاستعادة الاستقرار الأمني وتحسين البيئة الأمنية لإنجاح خطط إحلال السلام في اليمن.
الورشة أقامتها المنظمة الدولية للاصلاح الجنائي مكتب الشرق الاوسط وشمال افريقيا خلال الفترة 19 - 24 فبراير بمشاركة 20 ضابطا من مصلحة السجون ومدارء السجون في المحافظات.
وقال اللواء لخشع لـ«الايام»: «ان ورشة العمل التي استمرت 5 أيام حول التطبيقات لحقوق الانسان والتعريف بالحد الادنى لمعاملة نزلاء السجون وفقا لمبادئ نيلسون مانديلا وكذا مبادئ بانكوك والتي تاتي في إطار المشروع الدولي لدعم الجمهورية اليمنية لتحقيق الأمن والسلام فيه تهدف إلى التعاطي الايجابي والأمثل مع مختلف المتغيرات الأمنية في كل التخصصات والوحدات الأمنية وكيفية العمل على تجهيزها والاستعداد المبكر الذي يمكنها من استلام المهام الأمنية بعد التحرير وتنفيذ اعمالها بمستوى أفضل».
وأكد اللواء لخشع استعداد المؤسسة الأمنية لتطبيق مبادئ حقوق الانسان في مصلحة السجون ومختلف المصالح والادارات والوحدات الأمنية وترجمة كل ما تلقاه المشاركون في الورشة من معارف وأسس علمية وبرامج متصلة بتطبيق مبادئ حقوق الانسان في العمل الأمني والتربوي في مصلحة السجون.
وكان نائب وزير الداخلية قد عقد في طريق عودته الى اليمن عددا من اللقاءات في العاصمة الاردنية عمان مع المسؤولين في الاتحاد الاوربي ركزت على سبل تحسين العمل الأمني وجهوزية المؤسسة الامنية لتنفيذ مختلف المهام التي ستسند اليها بعد استكمال مهمة التحرير للمحافظات الواقعة تحت سيطرة الانقلابيين لاستعادة الاستقرار الأمني وتحسين البيئة الأمنية لإنجاح خطط إحلال السلام في اليمن.