اللواء 33 مدرع بسناح يضبط أسلحة مهربة باتجاه عدن
الاسلحة التى تم ضبطها
> الضالع «الأيام» خاص
> الضالع «الأيام» خاص
أعلن أفراد الكتيبة السابعة في اللواء 33 مدرع في محافظة الضالع المرابطة في سناح أمس ضبط أسلحة كانت على متن سيارة قادمة من محافظة إب باتجاه الضالع أثناء دورية لهم.
وقال جنود الكتيبة إنهم «عند قيامهم بالدورية الساعة الرابعة فجرا في طريق سناح قعطبة، قبضوا على سيارة نوع (هيلوكس»، محملة بضائع».
وأضافوا لـ«الأيام»: «عند تفتيشنا السيارة عُثرنا على قطعة سلاح (دوشكا)، وقطعة اخرى (آر بي جي)، إلى جانب قطعة من نوع (جيتري)، وعدد من الذخائر».
وأكد الجنود أن «السيارة كانت في طريقها من محافظة إب باتجاه محافظة الضالع».
وأشار الجنود إلى أنه «على الرغم من الجهود الأمنية التي يبذلها أفراد الكتيبة السابعة التابعة للواء 33 مدرع التي يقودها العقيد طاهر مسعد العقلة إلا أنها لم تلقَ أي اهتمام أو رعاية من قبل الحكومة الشرعية».
بدوره، أكد قائد الكتيبة السابعة التابعة للواء 33 مدرع العقيد طاهر مسعد العقلة أن الأسلحة التي قُبض عليها أمس ستظل في حوزت أفراد الكتيبة، ولن تُسلم لأحد.
وقال في تصريح خاص لـ«الأيام»: «أوجه رسالتي الى قيادات المقاومة الجنوبية وقيادت الحزام الأمني في الضالع خاصة والجنوب عامة، انهُ قبل وصول الحزام الامني الى الضالع رحبنا به، وقلنا انه ليس غريبا عن الضالع، وهم اخواننا وابناؤنا ونحن معاهم وسنكون سندا لهم وسلمنا لهم النقطة التابعة للكتيبة السابعة التابعة للواء 33 بالضالع، المرابطة في الشريط الحدودي (سناح - الضالع)».
وأضاف «الضالع ليس ملك احد، وامن الضالع يهم الجميع، ولا نريد أقصاء وتهميش أحد، ولا نريد ممارسته مثل ما كان يمارسه الاحتلال العفاشي الحوثي بقيادة ضبعان سابقا».
وأكد أن «الجميع قاتلوا وضحوا ضد قوات الاحتلال الشمالي، ويجب على قيادت المقاومة وقيادت الحزام الامني في الجنوب عامة والضالع خاصة الابتعاد عن التوصيات والمناطقية والابتعاد عن هذا يتبع فلان وهذا يتبع فلان، ونقول لهم نريد قيادات الحزام الامني أن تكون من القيادت التي قاتلت وضحت من ابناء الضالع المعروفة».
أعلن أفراد الكتيبة السابعة في اللواء 33 مدرع في محافظة الضالع المرابطة في سناح أمس ضبط أسلحة كانت على متن سيارة قادمة من محافظة إب باتجاه الضالع أثناء دورية لهم.
وقال جنود الكتيبة إنهم «عند قيامهم بالدورية الساعة الرابعة فجرا في طريق سناح قعطبة، قبضوا على سيارة نوع (هيلوكس»، محملة بضائع».
وأضافوا لـ«الأيام»: «عند تفتيشنا السيارة عُثرنا على قطعة سلاح (دوشكا)، وقطعة اخرى (آر بي جي)، إلى جانب قطعة من نوع (جيتري)، وعدد من الذخائر».
وأكد الجنود أن «السيارة كانت في طريقها من محافظة إب باتجاه محافظة الضالع».
وأشار الجنود إلى أنه «على الرغم من الجهود الأمنية التي يبذلها أفراد الكتيبة السابعة التابعة للواء 33 مدرع التي يقودها العقيد طاهر مسعد العقلة إلا أنها لم تلقَ أي اهتمام أو رعاية من قبل الحكومة الشرعية».
بدوره، أكد قائد الكتيبة السابعة التابعة للواء 33 مدرع العقيد طاهر مسعد العقلة أن الأسلحة التي قُبض عليها أمس ستظل في حوزت أفراد الكتيبة، ولن تُسلم لأحد.
وقال في تصريح خاص لـ«الأيام»: «أوجه رسالتي الى قيادات المقاومة الجنوبية وقيادت الحزام الأمني في الضالع خاصة والجنوب عامة، انهُ قبل وصول الحزام الامني الى الضالع رحبنا به، وقلنا انه ليس غريبا عن الضالع، وهم اخواننا وابناؤنا ونحن معاهم وسنكون سندا لهم وسلمنا لهم النقطة التابعة للكتيبة السابعة التابعة للواء 33 بالضالع، المرابطة في الشريط الحدودي (سناح - الضالع)».
وأضاف «الضالع ليس ملك احد، وامن الضالع يهم الجميع، ولا نريد أقصاء وتهميش أحد، ولا نريد ممارسته مثل ما كان يمارسه الاحتلال العفاشي الحوثي بقيادة ضبعان سابقا».
وأكد أن «الجميع قاتلوا وضحوا ضد قوات الاحتلال الشمالي، ويجب على قيادت المقاومة وقيادت الحزام الامني في الجنوب عامة والضالع خاصة الابتعاد عن التوصيات والمناطقية والابتعاد عن هذا يتبع فلان وهذا يتبع فلان، ونقول لهم نريد قيادات الحزام الامني أن تكون من القيادت التي قاتلت وضحت من ابناء الضالع المعروفة».