قالت إن المرجعيات الثلاث لم تتضمن حلا جذريا لقضية الجنوب.. سكرتارية اشتراكي الجنوب توزع المهام بين أعضائها
سكرتارية الهيئة القيادية لاشتراكي الجنوب
> عدن «الأيام» خاص
> عدن «الأيام» خاص:
عقدت سكرتارية الهيئة القيادية لاشتراكي الجنوب اجتماعها الأول، للوقوف أمام القرارات والتوصيات التي خرجت بها الدورة الثانية للهيئة (دورة الوفاء لشهداء الجنوب).
وأشاد رئيس الهيئة علي منصر محمد بـ«نجاح الدورة، وما تمخض عنها من نتائج إيجابية تصب في مصلحة العمل السياسي والتنظيمي لمنظمات الحزب في الجنوب».
وتحدث منصر عن «المهام الضرورية التي تنتصب أمام الهيئة القيادية لاشتراكي الجنوب بوجه خاص ومنظمات الحزب في المحافظات بوجه عام»، مؤكدا على «ضرورة الاستفادة القصوى من الوقت لفتح قنوات للتواصل مع القوى الوطنية الجنوبية، وفي مقدمتها المجلس الانتقالي وشرائح وفئات المجتمع لمواجهة الاستحقاقات القادمة بكتلة واحدة قوية وصلبة، تحمل على عاتقها آمال وتطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته».
وتم توزيع المهام بين أعضاء السكرتارية على النحو الآتي:
ياسين أحمد صالح، رئيسا للسكرتارية.
أحمد حرمل، رئيسا للدائرة السياسية.
زيد ثابت محسن، رئيسا للدائرة التنظيمية.
عتيق باحقيبة، رئيسا للدائرة القانونية.
وضالح حرير، رئيسا لدائرة الحقوق والحريات.
دفاع صالح ناجي، رئيسا لدائرة الإعلام والثقافة.
د. صباح شرف، رئيسا للدائرة الاقتصادية والمالية.
ثابت سالم بن سهيل، رئيسا لدائرة المجتمع المدني.
انتصار خميس، رئيسا لدائرة المرأة.
محسن حسن فريد، رئيسا للدائرة العامة.
واعد عبدالملك، رئيسا لدائرة الشباب.
وجددت الهيئة الترحيب بقدوم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة مارتن جريفيثس إلى اليمن، مشيرة إلى تطلعها «إلى أن يحرز المبعوث الأممي النجاح في مهمته وتوسيع دائرة التواصل مع كل الأطراف مع التأكيد بأن القضية الجنوبية تمثل البوابة الرئيسية ومفتاح الحل لأي تسوية سياسية قادمة، وبدونها ستظل الأزمة قائمة وما يترتب على ذلك من نتائج سلبية لا تساعد على استتاب واستقرار الأوضاع في اليمن والمنطقة».
وأكد اشتراكيو الجنوب أن «المرجعيات الثلاث المتداولة للتسوية السياسية لم تتضمن حلا جذريا للقضية الجنوبية، حيث تم تجاوزها وغض الطرف عنها، وعليه يجب تصويب هذا الاختلال في إطار الترتيبات القادمة والتسوية السياسية في اليمن».
ودعت الهيئة كل المكونات الوطنية الجنوبية إلى «إعطاء اهتمام متزايد لمتطلبات المرحلة التي تستدعي حث الخطى لتوحيد الصف الجنوبي في إطار قيادة وطنية موحدة وبرؤية موحدة، والتوافق على وفد موحد استعدادا للاستحقاقات السياسية القادمة، بما يحقق أماني وتطلعات شعب الجنوب وتقرير مصيره واستـعادة دولته».
عقدت سكرتارية الهيئة القيادية لاشتراكي الجنوب اجتماعها الأول، للوقوف أمام القرارات والتوصيات التي خرجت بها الدورة الثانية للهيئة (دورة الوفاء لشهداء الجنوب).
وأشاد رئيس الهيئة علي منصر محمد بـ«نجاح الدورة، وما تمخض عنها من نتائج إيجابية تصب في مصلحة العمل السياسي والتنظيمي لمنظمات الحزب في الجنوب».
وتحدث منصر عن «المهام الضرورية التي تنتصب أمام الهيئة القيادية لاشتراكي الجنوب بوجه خاص ومنظمات الحزب في المحافظات بوجه عام»، مؤكدا على «ضرورة الاستفادة القصوى من الوقت لفتح قنوات للتواصل مع القوى الوطنية الجنوبية، وفي مقدمتها المجلس الانتقالي وشرائح وفئات المجتمع لمواجهة الاستحقاقات القادمة بكتلة واحدة قوية وصلبة، تحمل على عاتقها آمال وتطلعات شعب الجنوب في استعادة دولته».
وتم توزيع المهام بين أعضاء السكرتارية على النحو الآتي:
ياسين أحمد صالح، رئيسا للسكرتارية.
أحمد حرمل، رئيسا للدائرة السياسية.
زيد ثابت محسن، رئيسا للدائرة التنظيمية.
عتيق باحقيبة، رئيسا للدائرة القانونية.
وضالح حرير، رئيسا لدائرة الحقوق والحريات.
دفاع صالح ناجي، رئيسا لدائرة الإعلام والثقافة.
د. صباح شرف، رئيسا للدائرة الاقتصادية والمالية.
ثابت سالم بن سهيل، رئيسا لدائرة المجتمع المدني.
انتصار خميس، رئيسا لدائرة المرأة.
محسن حسن فريد، رئيسا للدائرة العامة.
واعد عبدالملك، رئيسا لدائرة الشباب.
جانب من الحضور
وجددت الهيئة الترحيب بقدوم مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة مارتن جريفيثس إلى اليمن، مشيرة إلى تطلعها «إلى أن يحرز المبعوث الأممي النجاح في مهمته وتوسيع دائرة التواصل مع كل الأطراف مع التأكيد بأن القضية الجنوبية تمثل البوابة الرئيسية ومفتاح الحل لأي تسوية سياسية قادمة، وبدونها ستظل الأزمة قائمة وما يترتب على ذلك من نتائج سلبية لا تساعد على استتاب واستقرار الأوضاع في اليمن والمنطقة».
وأكد اشتراكيو الجنوب أن «المرجعيات الثلاث المتداولة للتسوية السياسية لم تتضمن حلا جذريا للقضية الجنوبية، حيث تم تجاوزها وغض الطرف عنها، وعليه يجب تصويب هذا الاختلال في إطار الترتيبات القادمة والتسوية السياسية في اليمن».
ودعت الهيئة كل المكونات الوطنية الجنوبية إلى «إعطاء اهتمام متزايد لمتطلبات المرحلة التي تستدعي حث الخطى لتوحيد الصف الجنوبي في إطار قيادة وطنية موحدة وبرؤية موحدة، والتوافق على وفد موحد استعدادا للاستحقاقات السياسية القادمة، بما يحقق أماني وتطلعات شعب الجنوب وتقرير مصيره واستـعادة دولته».