استمرار الحوار اليمني بتونس و«الأيام» تنشر الأسماء
جانب من الجلسة الحوارية في تونس
> تونس «الأيام» خاص/غرفة الأخبار
> تونس «الأيام» خاص/غرفة الأخبار:
بدأت في العاصمة التونسية أمس أعمال جلسة حوارية سياسية لممثلين عن مختلف الأحزاب والأطراف السياسية اليمنية بينها المجلس الانتقالي الجنوبي والحوثيون والمؤتمر.
وقال مراقبون سياسيون أمس إن هذه الجلسات - رغم طابعها غير الرسمي - لها أهمية كبرى في عملية تقريب مواقف ووجهات النظر بين المكونات السياسية اليمنية في معالجة الأزمة اليمنية شمالا وجنوبا.
الجلسة تنظمها المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات (IDEA) بالتنسيق مع مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيثس، وبدعم من وزارة الخارجية الألمانية، وتأتي في سياق محاولات تقريب وجهات النظر بشأن الخلاف في مواد الدستور، والاستماع إلى تصورات القوى السياسية لوقف الحرب وإحياء جهود السلام.
ويشارك في هذه الجلسة الجديدة ممثلون عن حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب التجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي اليمني والتنظيم الناصري وتنظيم العدالة والبناء وحزب الرشاد السلفي وجماعة أنصار الله (الحوثيين) والمجلس الانتقالي الجنوبي ومؤتمر حضرموت الجامع.
وتركز الحوار حول المرحلة الانتقالية في اليمن ما بعد الحرب التي دخلت عامها الرابع.
وفي اليومين الأخيرين وصل العديد من المدعوين من القيادات الحزبية والسياسية إلى تونس، بمن فيهم الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر سلطان البركاني ومستشار الرئيس اليمني والأمين العام لتنظيم العدالة والبناء عبد العزيز جباري ومستشار الرئيس والأمين العام السابق للتنظيم الناصري سلطان العتواني، وعن المجلس الانتقالي الجنوبي خالد بامدهف ود.فضل الربيعي.
وقال مراقبون سياسيون إن اليمنيين لم يخفوا تفاؤلهم بعودة جلسات الحوار بين الأطراف السياسية في بلادهم، خاصة أنهم سئموا الحرب التي كانت سببًا في مقتل الآلاف وتشريد مئات الآلاف وتجويع الملايين منهم خلال السنوات الأخيرة.
ويعود اختيار تونس لعقد هذه الجلسات حسب العديد من المتابعين لما تحظى به من مكانة على الصعيد العربي، فضلًا عن موقفها الحيادي تجاه الأزمة اليمنية وعدم وجود أي حساسية بينها وبين أي طرف يمني.
ويعد هذا اللقاء ثاني حوار سياسي يعقد بين القوى والأحزاب اليمنية في تونس، بعد ما عقد اللقاء الأول أواخر فبراير الماضي، بهدف الوقوف أمام الأوضاع الراهنة في الساحة اليمنية، والاستماع إلى تصورات القوى السياسية لوقف الحرب وإحياء جهود السلام.
وبقية المشاركين في الجلسة هم:
إسماعيل الوزير، علي عشال، صفوان سلطان، طالب محمد الحسني، عزي شريم، عبد القادر بايزيد، علي علي الجرادي، محمد صالح القباطي، سعيد شمسان، علي عبدالله الاهدل، مانع ضيف الله المطري، عوض محمد فريد، سيف أحمد القبلي، عبد العزيز آل قاسم، أحمد حيدرة القاضي، أبوبكر السري، عبد الناصر محمد الخطري، أديب سالم يوسف، علي حيدرة ماطر، ياسر محمد علي، عبد الرحمن عمر السقاف، سيف أحمد القبلي، عبد الرحيم الفتيح، محمد عبد القادر الحامد، طارق السلمي، إبراهيم الديلمي، ومحمد عبد الملك.
بدأت في العاصمة التونسية أمس أعمال جلسة حوارية سياسية لممثلين عن مختلف الأحزاب والأطراف السياسية اليمنية بينها المجلس الانتقالي الجنوبي والحوثيون والمؤتمر.
وقال مراقبون سياسيون أمس إن هذه الجلسات - رغم طابعها غير الرسمي - لها أهمية كبرى في عملية تقريب مواقف ووجهات النظر بين المكونات السياسية اليمنية في معالجة الأزمة اليمنية شمالا وجنوبا.
الجلسة تنظمها المؤسسة الدولية للديمقراطية والانتخابات (IDEA) بالتنسيق مع مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيثس، وبدعم من وزارة الخارجية الألمانية، وتأتي في سياق محاولات تقريب وجهات النظر بشأن الخلاف في مواد الدستور، والاستماع إلى تصورات القوى السياسية لوقف الحرب وإحياء جهود السلام.
ويشارك في هذه الجلسة الجديدة ممثلون عن حزب المؤتمر الشعبي العام وحزب التجمع اليمني للإصلاح والحزب الاشتراكي اليمني والتنظيم الناصري وتنظيم العدالة والبناء وحزب الرشاد السلفي وجماعة أنصار الله (الحوثيين) والمجلس الانتقالي الجنوبي ومؤتمر حضرموت الجامع.
وتركز الحوار حول المرحلة الانتقالية في اليمن ما بعد الحرب التي دخلت عامها الرابع.
وفي اليومين الأخيرين وصل العديد من المدعوين من القيادات الحزبية والسياسية إلى تونس، بمن فيهم الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر سلطان البركاني ومستشار الرئيس اليمني والأمين العام لتنظيم العدالة والبناء عبد العزيز جباري ومستشار الرئيس والأمين العام السابق للتنظيم الناصري سلطان العتواني، وعن المجلس الانتقالي الجنوبي خالد بامدهف ود.فضل الربيعي.
وقال مراقبون سياسيون إن اليمنيين لم يخفوا تفاؤلهم بعودة جلسات الحوار بين الأطراف السياسية في بلادهم، خاصة أنهم سئموا الحرب التي كانت سببًا في مقتل الآلاف وتشريد مئات الآلاف وتجويع الملايين منهم خلال السنوات الأخيرة.
ويعود اختيار تونس لعقد هذه الجلسات حسب العديد من المتابعين لما تحظى به من مكانة على الصعيد العربي، فضلًا عن موقفها الحيادي تجاه الأزمة اليمنية وعدم وجود أي حساسية بينها وبين أي طرف يمني.
ويعد هذا اللقاء ثاني حوار سياسي يعقد بين القوى والأحزاب اليمنية في تونس، بعد ما عقد اللقاء الأول أواخر فبراير الماضي، بهدف الوقوف أمام الأوضاع الراهنة في الساحة اليمنية، والاستماع إلى تصورات القوى السياسية لوقف الحرب وإحياء جهود السلام.
وبقية المشاركين في الجلسة هم:
إسماعيل الوزير، علي عشال، صفوان سلطان، طالب محمد الحسني، عزي شريم، عبد القادر بايزيد، علي علي الجرادي، محمد صالح القباطي، سعيد شمسان، علي عبدالله الاهدل، مانع ضيف الله المطري، عوض محمد فريد، سيف أحمد القبلي، عبد العزيز آل قاسم، أحمد حيدرة القاضي، أبوبكر السري، عبد الناصر محمد الخطري، أديب سالم يوسف، علي حيدرة ماطر، ياسر محمد علي، عبد الرحمن عمر السقاف، سيف أحمد القبلي، عبد الرحيم الفتيح، محمد عبد القادر الحامد، طارق السلمي، إبراهيم الديلمي، ومحمد عبد الملك.