جريفيثس يلتقي الزياني وفريق الشرعية قبيل توجهه إلى صنعاء
المخلافي خلال لقائه المبعوث الاممي
> «الأيام» غرفة الأخبار
> «الأيام» غرفة الأخبار:
ذكرت مصادر رسمية أن المبعوث الأممي إلى اليمن السيد مارتن جريفيثس اجتمع، أمس، في العاصمة السعودية، بالأمين العام لمجلس التعاون الخليجي د.عبداللطيف الزياني، إلى جانب اجتماعه بفريق المفاوضات في الحكومة الشرعية.
وأضافت أن الاجتماع بحث "المشاورات التي يجريها المبعوث الأممي مع الأطراف المعنية بالأزمة اليمنية لتدارس سبل استئناف المفاوضات السياسية للتوصل إلى حل سياسي ينهي الصراع في اليمن".
ومن المقرر أن يبدأ جريفيثس بعد غد السبت زيارة إلى صنعاء في إطار الجولة الثانية من مساعيه لحل الأزمة والتي تشمل وضع "إطار المفاوضات" التي أعلن عنها خلال إفادته الأولى التي قدمها إلى مجلس الأمن الدولي الشهر الماضي".
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية السعودية (واس) عن الزياني تأكيده "دعم دول مجلس التعاون للجهود التي يقوم بها المبعوث الأممي لليمن، وحرصها على التوصل إلى حل سياسي وفق المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن رقم 2216 لوقف نزيف الدم في اليمن وحفظ أمنه واستقراره وسيادته، وتقديم المساعدة للشعب اليمني لتخفيف معاناته في الظروف الصعبة التي يعيشها".
وحضر الاجتماع مبعوث أمين عام مجلس التعاون لليمن مدخل بن دخيل الهذلي، والأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات د.عبدالعزيز حمد العويشق.
وفي سياق أعلن جريفيثس إنه سيقوم بزيارات عديدة إلى دول الإقليم، واليمن بهدف وضع عناصر “إطار العمل الخاص بالمشاورات".
وذكرت وكالة سبأ الحكومية إن وزير الخارجية د.عبدالملك المخلافي رئيس الفريق الحكومي في مشاورات السلام ومدير مكتب رئيس الجمهورية . عبدالله العليمي التقوا أمس بالمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيثس.
ونقلت وكالة سبأ عن المبعوث الأممي قوله أنه “يمثل الأمم المتحدة ويلتزم بكل قرارتها وكافة الوثائق الصادرة عنها، وأنه سيقوم بزيارات عديدة الى دول الإقليم واليمن، بهدف وضع عناصر إطار العمل الخاص بالمشاورات قبل توجهه إلى نيويورك لإحاطة مجلس الأمن.
وجدد التزامه "بالبناء على ما تحقق خلال المشاورات السابقة والعمل في إطار المرجعيات".
وأشارت الوكالة الى إن المخلافي والعليمي بحثا مع المبعوث الأممي "أفكار احياء مشاورات السلام المبنية على مخرجات مشاروات الكويت والمرجعيات الثلاث المتفق عليها والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل ، وقرارات مجلس الامن وخاصة القرار رقم 2216”.
ذكرت مصادر رسمية أن المبعوث الأممي إلى اليمن السيد مارتن جريفيثس اجتمع، أمس، في العاصمة السعودية، بالأمين العام لمجلس التعاون الخليجي د.عبداللطيف الزياني، إلى جانب اجتماعه بفريق المفاوضات في الحكومة الشرعية.
وأضافت أن الاجتماع بحث "المشاورات التي يجريها المبعوث الأممي مع الأطراف المعنية بالأزمة اليمنية لتدارس سبل استئناف المفاوضات السياسية للتوصل إلى حل سياسي ينهي الصراع في اليمن".
ومن المقرر أن يبدأ جريفيثس بعد غد السبت زيارة إلى صنعاء في إطار الجولة الثانية من مساعيه لحل الأزمة والتي تشمل وضع "إطار المفاوضات" التي أعلن عنها خلال إفادته الأولى التي قدمها إلى مجلس الأمن الدولي الشهر الماضي".
ونقلت وكالة الأنباء الرسمية السعودية (واس) عن الزياني تأكيده "دعم دول مجلس التعاون للجهود التي يقوم بها المبعوث الأممي لليمن، وحرصها على التوصل إلى حل سياسي وفق المبادرة الخليجية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن رقم 2216 لوقف نزيف الدم في اليمن وحفظ أمنه واستقراره وسيادته، وتقديم المساعدة للشعب اليمني لتخفيف معاناته في الظروف الصعبة التي يعيشها".
وحضر الاجتماع مبعوث أمين عام مجلس التعاون لليمن مدخل بن دخيل الهذلي، والأمين العام المساعد للشؤون السياسية والمفاوضات د.عبدالعزيز حمد العويشق.
وفي سياق أعلن جريفيثس إنه سيقوم بزيارات عديدة إلى دول الإقليم، واليمن بهدف وضع عناصر “إطار العمل الخاص بالمشاورات".
وذكرت وكالة سبأ الحكومية إن وزير الخارجية د.عبدالملك المخلافي رئيس الفريق الحكومي في مشاورات السلام ومدير مكتب رئيس الجمهورية . عبدالله العليمي التقوا أمس بالمبعوث الأممي إلى اليمن مارتن جريفيثس.
ونقلت وكالة سبأ عن المبعوث الأممي قوله أنه “يمثل الأمم المتحدة ويلتزم بكل قرارتها وكافة الوثائق الصادرة عنها، وأنه سيقوم بزيارات عديدة الى دول الإقليم واليمن، بهدف وضع عناصر إطار العمل الخاص بالمشاورات قبل توجهه إلى نيويورك لإحاطة مجلس الأمن.
وجدد التزامه "بالبناء على ما تحقق خلال المشاورات السابقة والعمل في إطار المرجعيات".
وأشارت الوكالة الى إن المخلافي والعليمي بحثا مع المبعوث الأممي "أفكار احياء مشاورات السلام المبنية على مخرجات مشاروات الكويت والمرجعيات الثلاث المتفق عليها والمتمثلة في المبادرة الخليجية وآلياتها التنفيذية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل ، وقرارات مجلس الامن وخاصة القرار رقم 2216”.