مؤسسة مكافحة السرطان بإب تستغيث لإنقاذ حياة (2636) مصابا
الصورة من الإرشيف
> إب «الأيام» خاص
> إب «الأيام» خاص:
أطلقت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان فرع إب نداء استغاثة لدعم وإنقاذ مرضى السرطان بالمحافظة.
وأكدت المؤسسة في بيان أصدرته أمس الأول أن الأصناف الدوائية الكيماوية والمساعدة في وحدة الأمل لعلاج الأورام السرطانية التابعة لها أوشكت على النفاد.
ولفت البيان إلى أن المؤسسة لجأت إلى إطلاق هذا النداء لإنقاذ حياة المئات من مرضى السرطان الذين وصل عددهم إلى «2636» مصابا غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا.
وناشد البيان الجهات الرسمية والمنظمات الدولية والإنسانية والمؤسسات المحلية والتجار ورجال المال والأعمال وفاعلي الخير سرعة تقديم المساعدات اللازمة لإنقاذ أرواح المرضى ومساعدتهم بقيمة الأدوية والخدمات الصحية الأخرى.
وعبر البيان عن أمل المؤسسة في أن يلقى النداء الاستجابة المرجوة من الجميع للتخفيف من معاناة المرضى وأوجاعهم.
من جهته مدير فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب بليغ الطويل وضع الجميع امام الصعوبات التي تواجه الفرع، بسبب توقف الدعم الحكومي والخاص وارتفاع عدد المصابين بالسرطان.
الطويل تطرق خلال حديثه إلى أرقام تضعنا جميعا أمام مسئولية دينية وإنسانية لتقديم الدعم وفق الإمكانيات لمرضى السرطان بإب، هذه الأرقام جاءت على النحو الآتي:
* (2636) عدد الحالات المصابة بالسرطان والمقيدة رسميا لدى فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب.
* (370) طفلا مصابا بالسرطان.
* (600) حالة من النازحين ومقيدين لدى فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب.
* (40 - 50) حالة مترددة على وحدة الأمل التابعة لفرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب بشكل يومي.
* (%80) من أصناف أدوية السرطان غير متوفرة لدى المؤسسة وغير قادرة على توفيرها.
* (30) مليون ريال مديونية متراكمة على فرع المؤسسة للصيدليات ومراكز الإشعاع والمتخبرات.
الطويل أهاب بالجميع تحمل مسئولياتهم الدينية والإنسانية إزاء مرضى السرطان وخاصة خلال شهر رمضان المبارك والتفاعل الإيحابي لدعم المؤسسة لتتمكن من الاستمرار في تقديم خدماتها الطبية وأنشطتها الخيرية للمترددين عليها من المرضى.
أطلقت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان فرع إب نداء استغاثة لدعم وإنقاذ مرضى السرطان بالمحافظة.
وأكدت المؤسسة في بيان أصدرته أمس الأول أن الأصناف الدوائية الكيماوية والمساعدة في وحدة الأمل لعلاج الأورام السرطانية التابعة لها أوشكت على النفاد.
ولفت البيان إلى أن المؤسسة لجأت إلى إطلاق هذا النداء لإنقاذ حياة المئات من مرضى السرطان الذين وصل عددهم إلى «2636» مصابا غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا.
وناشد البيان الجهات الرسمية والمنظمات الدولية والإنسانية والمؤسسات المحلية والتجار ورجال المال والأعمال وفاعلي الخير سرعة تقديم المساعدات اللازمة لإنقاذ أرواح المرضى ومساعدتهم بقيمة الأدوية والخدمات الصحية الأخرى.
وعبر البيان عن أمل المؤسسة في أن يلقى النداء الاستجابة المرجوة من الجميع للتخفيف من معاناة المرضى وأوجاعهم.
من جهته مدير فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب بليغ الطويل وضع الجميع امام الصعوبات التي تواجه الفرع، بسبب توقف الدعم الحكومي والخاص وارتفاع عدد المصابين بالسرطان.
الطويل تطرق خلال حديثه إلى أرقام تضعنا جميعا أمام مسئولية دينية وإنسانية لتقديم الدعم وفق الإمكانيات لمرضى السرطان بإب، هذه الأرقام جاءت على النحو الآتي:
* (2636) عدد الحالات المصابة بالسرطان والمقيدة رسميا لدى فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب.
* (370) طفلا مصابا بالسرطان.
* (600) حالة من النازحين ومقيدين لدى فرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب.
* (40 - 50) حالة مترددة على وحدة الأمل التابعة لفرع مؤسسة مكافحة السرطان بإب بشكل يومي.
* (%80) من أصناف أدوية السرطان غير متوفرة لدى المؤسسة وغير قادرة على توفيرها.
* (30) مليون ريال مديونية متراكمة على فرع المؤسسة للصيدليات ومراكز الإشعاع والمتخبرات.
الطويل أهاب بالجميع تحمل مسئولياتهم الدينية والإنسانية إزاء مرضى السرطان وخاصة خلال شهر رمضان المبارك والتفاعل الإيحابي لدعم المؤسسة لتتمكن من الاستمرار في تقديم خدماتها الطبية وأنشطتها الخيرية للمترددين عليها من المرضى.