عرفنا خلال الأزمنة عدة شرائع وأشهرها الشرائع السماوية الثلاث: «اليهودية، المسيحية، وأخرها الإسلام. ورغم التحريف الذي شاب الشريعتين - اليهودية والمسيحية- إلا أنهما موجودتان، وبقيت شريعة الإسلام السمحاء نقية لم يشبها أي تحريف أو تعطيل..
وقد تميزت هذه الشريعة بالآتي:
2 - أن أية أشهر تم العجز عن دفعها من قبلها أو من قبل السلطة الانقلابية أصبحت في عرفها وشريعتها الله يرحمها ويرحم أصحابها «ما فات مات»!!
4 - في الشريعة الشرعية التحالفية أن المكرمة السلمانية للقوات المسلحة تصرف المرحلة الأولى والثانية منها للمناطق العسكرية الثالثة والسادسة والسابعة، فيما مناطق عسكرية أخرى وهي في الجنوب خاصة لم تستلم بعد المرحلة الأولى من هذه المكرمة، وربما ستدشن المرحلة الثالثة والمناطق في الجنوب لم تستلم بعد..
لا اعتراض على سقطرى، فهي تحتاج العناية، ولكن الاعتراض على الشريعة الجديدة.