أبو علاء.. والملعب الجديد

>
 
عوض بامدهف
عوض بامدهف
نجم كروي بامتياز ، شديد الأناقة والإبداع والمتعة ، ومن أفضل وأجمل وأرقى  من داعب وراقص المستديرة الساحرة وامتلك ناصية دفة ترويضها وإخضاعها وتوجيهها وفق رغبته ومبتغاه ، وعادة ما تكون في وضع استسلام واستعداد مطلق لتلبية كل رغباته وأطماعه المستمرة لإيداعها وإسكانها في الشباك محققاً بذلك ذروة الجهد وبلوغ المرام والأمل المنشود.

 * إنه فارس الوهج الأصفر المتوج الذي لم يشق له غبار والذي جمع المجد الكروي من أطرافه ، فهو هداف من طراز رفيع ، ومرعب للحراس ، والسهم الثاقب وعاشق الكتيبة الصفراء وهو الرياضي القدير الذي يذوب حباً وعشقاً في الوهج الأصفر الكابتن محمد حسن عبدالله ( أبو علاء ) ، والذي حاز الرضى والقبول ممثلاً في ذلك الإجماع غير المسبوق من قبل أهل البيت الشعلاوي ، في مشهد رياضي باهر لا يتكرر كثيراً حيث أجمع الشعلاوية على اختياره رباناً جديداً وماهراً لقيادة سفينة البيت الشعلاوي في أصعب مراحله ، ولكن الكل هنا واثق كامل الثقة بقدرات وإمكانات فارسه الأصيل ، ليقود دفة آمال وطموحات الوهج الأصفر في خضم هذا البحر المتلاطم الموج والحافل بالتقلبات والأنواء.

 * وهكذا نجد الفارس الأصفر ونجم نجوم البيت الشعلاوي اللامع والمتألق الكابتن الخلوق محمد حسن عبدالله ( أبو علاء ) يخوض تجربته الأولى والجديدة والحافلة بالصعاب في ملعبه الجديد ، فهل ينجح ويبدع عاشق الشعلة في ملعبه الجديد ويحقق السيطرة المطلقة على مستوى جميع أجواء ملعبه الجديد ، ليرسم لوحة زاهية وبهيجة الألوان ، يعيد من خلالها أمجاد وإنجازات ناديه العريق ، كل هذا مرهون بمدى تكاتف والتفاف وتضامن أهل البيت الشعلاوي حول نجمهم الأبرز الذي يخوض تجربته الأولى في رحاب الإدارة الرياضية سعياً نحو التحقيق الأمثل لكامل أهداف وطموحات وآمال أهل البيت الشعلاوي عبر السير الواثق الخطى الموحد الإيقاعات وراء النجم الربان الذي نأمل أن يكون النجاح والتوفيق حليف ورفيق كل خطواته ، ولك يا حبيب الجميع كل الحب والتقدير والامتنان.​

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى