أكثر من 2500 كلاشينكوف تمت مصادرتها في عملية خليج عدن قبل أسبوع
قوات البحرية الأمريكية
> نورفولك «الأيام» خاص
>
صادرت المدمرة الصاروخية الموجهة «جيسون دونهام» على سفينة عديمة الجنسية في خليج عدن في 28 أغسطس الماضي، شحنة الأسلحة الصغيرة، التي قُدرت في البداية بأكثر من 1000 بندقية.
وفي نشرة إخبارية يوم أمس الأربعاء، قال مسؤولون في القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية، إن العدد النهائي بلغ 2521 بندقية كلاشنيكوف. وقال المسؤولون انه لم يتضح بعد مصدر الشحنة او وجهتها.
وقال نائب الادميرال سكوت ستيرني قائد الأسطول الأمريكي الخامس والقوات البحرية المشتركة في بيان «كجزء من مهمتنا لمكافحة التهريب ، فإننا نشارك بنشاط في البحث عن شحنات أسلحة غير مشروعة من جميع الأنواع». . «إن ضمان التدفق الحر للتجارة وحركة المرور الشرعية ومكافحة الجهات الفاعلة الخبيثة في البحر لا تزال تمثل أهمية قصوى بالنسبة للبحرية الأمريكية وشركائها وحلفائها الإقليميين».
عملية المصادرة الكبيرة هذه على الأسلحة هي الخامسة منذ 2015 من قبل الولايات المتحدة والقوات البحرية المشتركة في البحر في أنحاء الشرق الأوسط.
ووفقاً لمسؤولين بالبحرية ، قامت البحرية الملكية الأسترالية بإجراء عمليتي ضبط متتاليتين في عامي 2015 و 2016 لاعتراض مركبين شرايين. الأولى ، في 27 سبتمبر ، صودرت أسلحة ، بما في ذلك ذخائر موجهة ضد الدبابات ، وحوامل ثلاثية القوائم ، وأنابيب إطلاق ، ومجموعات قاذفة. أما الثاني ، في فبراير 2016 ، فقد أسفر عن مصادرة ما يقرب من 2،000 بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 بالإضافة إلى قاذفات قنابل صاروخية ، ومدافع رشاشة من طراز PKM ، وأنابيب هاون عيار 60 ملم.
في عملية مصادرة ثالثة في مارس 2016 ، صادرت مدمرة فرنسية حوالي ألفي بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 ، وكذلك بنادق قنص دراغونوف ، وصواريخ مضادة للدبابات ومدافع رشاشة.
وكانت آخر عملية مصادرة سابقة قامت بها سفينة دوريات البحرية الساحلية سيروكو في مارس 2016 ، حيث استقلت مركبا دويا واستولت على 1500 بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 فضلا عن قاذفات القنابل ذات الدفع الصاروخي (RPG) ومدافع الرشاشة من عيار 50.
ويقول مسؤولو البحرية إنه يعتقد أن الشحنات المضبوطة السابقة جاءت من إيران وكانت مخصصة للمتمردين الحوثيين في اليمن.
غادرت المدمرة «جيسون دنهام» قاعدتها البحرية في نورفولك بولاية فيرجينيا في أوائل يونيو من أجل عملية الانتشار المقررة في المياه المحيطة بالشرق الأوسط وأوروبا. و قامت هذه المدمرة سابقاً بإجراء عمليات تدريب مشتركة مع القوات المصرية ونفذت مجموعة متنوعة من عمليات القوارب الصغيرة.
أعلن سلاح البحرية الأمريكي عن مصادرة شحنة أسلحة غير قانونية في أواخر الشهر الماضي، واتضح أمس أنه تمت مصادرة أكثر من ضعف عدد الأسلحة الآلية المهربة التي تم تقديرها أصلاً.
وفي نشرة إخبارية يوم أمس الأربعاء، قال مسؤولون في القيادة المركزية للقوات البحرية الأمريكية، إن العدد النهائي بلغ 2521 بندقية كلاشنيكوف. وقال المسؤولون انه لم يتضح بعد مصدر الشحنة او وجهتها.
وقال نائب الادميرال سكوت ستيرني قائد الأسطول الأمريكي الخامس والقوات البحرية المشتركة في بيان «كجزء من مهمتنا لمكافحة التهريب ، فإننا نشارك بنشاط في البحث عن شحنات أسلحة غير مشروعة من جميع الأنواع». . «إن ضمان التدفق الحر للتجارة وحركة المرور الشرعية ومكافحة الجهات الفاعلة الخبيثة في البحر لا تزال تمثل أهمية قصوى بالنسبة للبحرية الأمريكية وشركائها وحلفائها الإقليميين».
عملية المصادرة الكبيرة هذه على الأسلحة هي الخامسة منذ 2015 من قبل الولايات المتحدة والقوات البحرية المشتركة في البحر في أنحاء الشرق الأوسط.
ووفقاً لمسؤولين بالبحرية ، قامت البحرية الملكية الأسترالية بإجراء عمليتي ضبط متتاليتين في عامي 2015 و 2016 لاعتراض مركبين شرايين. الأولى ، في 27 سبتمبر ، صودرت أسلحة ، بما في ذلك ذخائر موجهة ضد الدبابات ، وحوامل ثلاثية القوائم ، وأنابيب إطلاق ، ومجموعات قاذفة. أما الثاني ، في فبراير 2016 ، فقد أسفر عن مصادرة ما يقرب من 2،000 بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 بالإضافة إلى قاذفات قنابل صاروخية ، ومدافع رشاشة من طراز PKM ، وأنابيب هاون عيار 60 ملم.
في عملية مصادرة ثالثة في مارس 2016 ، صادرت مدمرة فرنسية حوالي ألفي بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 ، وكذلك بنادق قنص دراغونوف ، وصواريخ مضادة للدبابات ومدافع رشاشة.
وكانت آخر عملية مصادرة سابقة قامت بها سفينة دوريات البحرية الساحلية سيروكو في مارس 2016 ، حيث استقلت مركبا دويا واستولت على 1500 بندقية كلاشينكوف من طراز AK-47 فضلا عن قاذفات القنابل ذات الدفع الصاروخي (RPG) ومدافع الرشاشة من عيار 50.
ويقول مسؤولو البحرية إنه يعتقد أن الشحنات المضبوطة السابقة جاءت من إيران وكانت مخصصة للمتمردين الحوثيين في اليمن.
غادرت المدمرة «جيسون دنهام» قاعدتها البحرية في نورفولك بولاية فيرجينيا في أوائل يونيو من أجل عملية الانتشار المقررة في المياه المحيطة بالشرق الأوسط وأوروبا. و قامت هذه المدمرة سابقاً بإجراء عمليات تدريب مشتركة مع القوات المصرية ونفذت مجموعة متنوعة من عمليات القوارب الصغيرة.