عدن تخسر قامتين.. عبدان دهيس وعبده حسين أحمد

> عدن «الأيام» خاص

>
 غيب الموت في يوم واحد أمس الأول الخميس القامتين الإعلاميتين الأستاذين عبده حسين أحمد (84 عاما) وعبدان دهيس (73 عاما) بعد صراع مرير مع المرض.
وقد توفي الأستاذ عبدان دهيس عصر الخميس في منزله بحي السنافر بشكل مفاجئ، بينما الأستاذ عبده حسين أحمد مساء في المستشفى الذي نقل إليه قبل أيام لتلقي العلاج.

وبرحيل الفقيدين فقدت عدن خاصة والجنوب واليمن عامة رجلين من إعلام الصحافة اللذين أسهما وبشكل واسع في نشر الصحافة العدنية في مختلف الصحف الصادرة منذ خمسينات القرن الماضي وخلال حقبة التسعينات، ولمعا بأقلامهما المتميزة، كلا على حدة، بأعمدة ساخرة شكلت أركانا أساسية بتكوين الصحافة في عدن والجنوب عامة.

وشيع جثمان الدهيس بعد صلاة العشاء أمس الأول الخميس في مسقط رأسه بمنطقة الوهط محافظة لحج.. وتنشر «الأيام» في الصفحة الأخيرة لعدد اليوم آخر ما كتبه لها الدهيس من مقالاته وسلمها للصحيفة يوم الثلاثاء الماضي.
كما شيع عبده حسين أحمد صاحب العمود الشهير في «الأيام» (كركر جمل) بعد صلاة الفجر أمس الجمعة إلى مقبرة القطيع بحي كريتر في عدن


رئيس الجمهورية يعزي في وفاة الصحفي دُهيس والكاتب عبده حسين
بعث فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية برقية عزاء ومواساة في وفاة الصحفي عبدان دهيس الذي وافاه الأجل مساء أمس الأول الخميس، بعد حياة حافلة بالتضحية والعطاء المتواصل في بلاط صاحبة الجلالة.
وأشاد فخامة الرئيس بمناقب الفقيد ومكانته الصحفية من خلال المواقع القيادية التي شغلها وتبوأها، خلال مسيرة حياته المهنية وأدواره النقابية وإسهاماته خلال العمل النضالي والتحرري في الانتصار للثورة اليمنية سبتمبر وأكتوبر.

كما بعث فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية برقية عزاء ومواساة في وفاة الكاتب الكبير والشخصية الاجتماعية عبده حسين أحمد الذي وافاه الأجل مساء أمس الأول الخميس، في العاصمة المؤقتة عدن بعد حياة حافلة بالعطاء والإبداع .
ونوه فخامة الرئيس في برقيته بمناقب الفقيد ودوره التنويري في المهام والمناصب التي شغلها في السلك التربوي والمجال الإعلامي عبر عموده الشهير في صحيفة «الأيام» «كركر جمل» الذي كان يحظى باهتمام شريحة واسعة من القراء.. مؤكداً أنه برحيل الفقيد تكون الساحة الثقافية والإعلامية اليمنية قد فقدت أحد أبرز هاماتها.

وأعرب فخامته عن بالغ الحزن والأسى لرحيل الفقيدين.. سائلا الله العلي القدير ان يتغمدهما بواسع الرحمة والمغفرة وأن يلهم أهلهما وذويهما الصبر والسلوان.

نقابة الصحفيين اليمنيين في عدن تنعي الزميل عبدان دُهيس
نعت نقابة الصحفيين اليمنيين محافظة عدن الزميل الصحفي عبدان دهيس الذي وافاه الاجل مساء أمس الأول الخميس بعد عطاء متواصل في بلاط صاحبة الجلالة السلطة الرابعة.

وقالت النقابة في بيان نعي الزميل الصحفي عبدان دهيس بان الوسط الصحفي خسر بوفاته احد الصحفيين البارزين الذين أغنوا الصحف اليمنية بمواضيعهم الشيقة التي تلامس هموم المواطن اليمني في مختلف المجالات.. بالإضافة لكون الفقيد واحدا من مؤسسي نقابة الصحفيين اليمنيين في الجنوب وعمل في عدة صحف نقابية وأهلية وكان يحظى باحترام جميع زملائه الصحفيين والاعلاميين .

وقالت النقابة بانه «بوفاة الزميل الصحفي عبدان دهيس خسر الوسط الصحفي في الجنوب خاصة واليمن عامة أحد اعمدتها الصحفية التي تركت ارثا كبيرا في أوساط المجتمع من خلال اسلوبه المتميز في الكتابة باللهجة اللحجبة البسيطة.

رئيس المجلس الانتقالي يعزي في وفاة الإعلاميين البارزين عبده حسين وعبدان دُهيس
بعث الرئيس القائد عيدروس قاسم الزُبيدي رئيس المجلس الانتقالي الجنوبي، برقيتي عزاء ومواساة إلى أسرتي الإعلاميين الجنوبيين البارزين، عبده حسين أحمد ، وعبدان دهيس، اللذين وافتهما المنية مساء الخميس.

وعبّر الرئيس الزُبيدي في البرقيتين عن خالص تعازيه ومواساته لأسرتي الفقيدين الراحلين، بمصابهما الجلل، منوها أن رحيلهما مثّل خسارة كبيرة للوسط الاعلامي الجنوبي، باعتبارهما من أبرز فرسانه طوال عقودٍ عديدة خلت.

وعدد الرئيس القائد مناقب الفقيدين ودورهما النضالي والتنويري، مبتهلاً إلى الله العلي القدير أن يغفر لهما،  ويسكنهما الجنة مع الشهداء والصديقين، وأن يلهم ذويهما وأهلهما الصبر والسلوان.

المفلحي يعزي بوفاة الفقيدين
بعث مستشار رئيس الجمهورية عبدالعزيز المفلحي، برقيتي عزاء ومواساة إلى أسرتي اثنين من عمالقة الفكر والتنوير في الجنوب بشكل خاص والبلاد بشكل عام، الهامة الإعلامية الصحفية الأستاذ عبدان دهيس والمربي والكاتب الكبير والشخصية الإجتماعية الأستاذ عبده حسين أحمد، صاحب العمود الشهير بصحيفة «الأيام» «كركر جمل»، اللذان توفيا مساء الخميس، بعد حياة حافلة بالعطاء قضيا معظمها في خدمة القضايا الوطنية والإنسانية.

وقال المفلحي في برقيتي العزاء: ببالغ وعميق الحزن والأسى تلقيت نبأين فاجعين بوفاة عبدان دهيس وعبده حسين، اللذين غادرا الحياة الدنيا إلى دار الآخرة والبقاء والخلود، بعدما قضيا جُل حياتهما في العمل بكل صمت وإخلاص وإيثار في سبيل الوطن والإنسانية، رحلا عن الحياة الدنيا عقب حياة بسيطة ومتواضعة بعزة وكرامة وشرف وشهامة، وودعا الجميع إلى غير رجعة بكل شموخ وكبرياء رغم معاناة ومتاعب الحياة حالهما حال الكثير من البسطاء والعامة الذين أنهكتهم ونالت منهم قسوة وظروف الحياة.

وأضاف: لقد كان دهيس وحسين يتمتعان بالخصال والشمائل الحسنة والإنسانية والقيم السامية، وهو ما يعكس سر عيش حياتهما بكل نبل وتواضع رغم ثقلهما وحجمهما في المجتمع، نظراً لما يحملانه من أفكار ومبادئ ودروس لعبت دوراً بارزاً طيلة سنوات العقود الماضية في تنوير وتوعية وتثقيف المجتمع من خلال جهودهما المجتمعية وحبهما للمجتمع وسعيهما لنهضته، بدون أي مقابل، وبرحيلهما خسر الوطن اثنين من أبرز عمالقة الصحافة والإعلام والعلم.

وأشار إلى أنه في هذا المقام لا يسعه إلا القول إن لا شيء أصعب من فقدان عزيز، ولا توجد كلمات تعبر عما في داخله، ولا يسعه سوى أن يرضى بقضاء الله وقدره فالموت على الجميع حق لا مفر منه، واللهم ان رحمتك وسعت كل شيء فارحمهما رحمة تطمئن بها النفوس وتقر بها العيون، واللهم احشرهما مع المتقين إلى الرحمن وفداً، وأعرب عن تعازيه الحارة ومواساته الصادقة لأسرتي الفقيدين بمصابهما الجلل، وابتهل إلى الله عز وجل أن يتغمدهما بواسع رحمته ويدخلهما فسيح جناته وأن يلهم أهلهما وذويهما ومحبيهما الصبر والسلوان.

د. هشام محسن السقاف: دهيس يراع لم ينكسر
 (يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي) صدق الله العظيم..
 فارقنا إلى جوار ربه الصحافي الألمعي الأستاذ عبدان دهيس الأشهر في الكتابة الصحفية والعمل في بلاطها على مدى زمني يتجاوز نصف القرن.

 إنه واحد من الجيل الذي واكب مرحلة الثورة والدولة الوطنية بعد الاستقلال الوطني وكان الأشهر من بين نظرائه وأقرانه في المهنة المتعبة باستخدام اللغة الساخرة أداة لنقد الأوضاع رغم مركزية الإعلام في تلك الأيام، ثم يذهب في فترات لاحقة بعد الوحدة الى الدخول في صميم القضايا الشعبية بلهجة لحج بكل مكنونانها السهلة الممتنعة والقريبة جدا من قلوب سواد الناس الأعظم، فتنعقد له الصنعة الصحفية بالضحك الذي يشبه البكاء.

صورة تجمع الفقيدين هشام باشراحيل وعبده حسين في «الأيام» بمناسبة عيد ميلاد عبده الـ 70
صورة تجمع الفقيدين هشام باشراحيل وعبده حسين في «الأيام» بمناسبة عيد ميلاد عبده الـ 70

سيتذكر جيل بأكمله اليراع الذي لم ينكسر من عواصف المراحل وتقلباتها في بلاد الكاتب والصحافي فيها كالقابض على جمرة من جهنم، وحتى ربما قبل وفاته بثوان كانت حروف مقالته القادمة تداعب مخيلته وكأنها في وداع منه على طريقتها.

  كنا نرى صغارا في قرية الوهط والتي غدت مدينة اليوم صاحب القوام النحيل الخارج من زوايا أسرة فقيرة كادحة تلقى نصيبا من الحياة الكريمة، وهو يشق طريقه بمثابرة في دهاليز السلطة الرابعة، دون أن يفقد رؤاه المنحازة للانسان في وطنه، ودون أن يتخلى أو ينسى اندغامه في الأدب والفن والحياة الاجتماعية، فظلت مقالاته محط أريحية في نفس المتلقي يقرأها وابتسامة ما لا تفارق محياه.

  ولعل أقرانه وزملاءه سوف يتذكرون ديوانه الشعري وبعض نصوصه المغناة. أما مواقفه وعراكه في الحياة وعلى صفحات الجرائد فأكثر وأكبر من أن يتسع لها فحيح من القلب الحزين كهذا.
رحم الله الصحافي الرائع عبدان دهيس.

اتحاد الأدباء في عدن ينعي الكاتبين اللامعين دهيسا وحسينا
صدمنا أمس عصرا (الخميس) رحيل الكاتب والصحفي والشاعر عبدان دهيس بعد رحلة حافلة وطويلة مع الكلمة الصادقة والمسؤولة التي وظفها الفقيد إلى جانب الشعب لاسيما البسطاء والمظلومين منه.

وبهذا المصاب الجلل  ينعي اتحاد الأدباء والكتاب في عدن زميلهم المخضرم الكاتب والشاعر عضو الاتحاد عبدان دهيس إلى الوسط الصحفي والثقافي والأدبي ويتقدم بخالص العزاء إلى أسرة الفقيد المرحوم بإذن الله وإلى كل محبيه وقرائه وزملائه.
لقد عبر دهيس زمنا عن هموم الجماهير وكان هو نفسه مدرسة في المعاناة وللمعاناة فقد ظل بعد حرب صيف 1994م على الجنوب مشردا ومعدما من غير راتب وخائفا من غير حماية.

ولم تمر ساعات من وفاة الزميل عبدان دهيس حتى يصدمنا نبأ آخر هو رحيل الأستاذ والكاتب الرائد عبده حسين أحمد صاحب القلم السيال والعمود الأسبوعي الثابت في صحيفة «الأيام» الغراء (كركر جمل).

ينعي الاتحاد هذه القامة التربوية والصحفية والثقافية الرائدة إلى جماهير الشعب ويتقدم بخالص العزاء إلى أهل الفقيد وصحبه وقرائه وإلى أسرة صحيفة «الأيام» التي يعد الفقيد واحدا من طلاب ومعلمي مدرستها العريقة.
رحل الكاتبان المخضرمان ومجتمعنا بأمس الحاجة إلى الكلمة الصادقة الموجهة المشحونة بالتعبير عن هموم الناس ومعاناتهم .

رحل صاحب عمود (نص عين) وصاحب عمود (كركر جمل)، فالأول كان يلح مطالبا بالنظر إلى معاناة الناس ولو بنصف عين.
بينما الثاني عزز رؤية الأول وأكملها مدركا مشقة الكتابة وضعف تفاعل المعنيين معها في ظل حكومات مستهترة لا تتكركر ولا تتأثر بما ينشر وكثيرا ما أعلنت الحرب على الصحافة والصحفيين لاسيما صحيفة «الأيام» التي حملت قضية شعب الجنوب في أخطر مراحلها ولا تزال.

رحم الله الفقيدين العزيزين وتغمدهما واسع مغفرته وجنانه.
اللهم لا تحرمنا اجرهما ولا تفتنا بعدهما واغفر لنا ولهما.

ذويزن مخشف: تميزا بالكتابات الساخرة  وداعا عم عبده حسين وعم عبدان دهيس
فقدت عدن واليمن عامة هامتين إعلاميتين في يوم واحد أمس الأول الخميس، هما الأستاذان الوالدان عبدان دهيس وعبده حسين أحمد.. كلا المعلمين القديرين تعلمت منهما الكثير خلال مشواري في مهنة الصحافة منذ بدأته قبل 20 عاما. شرف كبير أن أكون من أولئك التلاميذ الذين حظوا بلقاء الرجلين والتعلم منهما معارف كثيرة في محافل ومراحل مختلفة، سواء من حياتي المهنية أو الأسرية خاصة وأنهما رفيقا والدي محمد عبدالله مخشف، متعه الله بالصحة والعافية.

 كان نبأ وفاتهما وقعا كالصاعقة على رأسي، فساعات قليلة فصلت بين رحيل الهامتين.. رحل الصحفيان الكبيران عن عالمنا بعد أن تركا بصماتهما كلا في جانب وخصوصية متميزة عن الآخر، وخصوصا في الكتابات الساخرة الحادة.
لا يسعني إلا أن أترحم على العملاقين، سائلا الله عزوجل لهما المغفرة والرحمة وأن يسكنهما فسيح جناته.. إنا لله وإنا إليه راجعون..

قالوا عن الفقيد: (كركر جمل).. لن يحل مكانه أحد
 إنا لله وإنا اليه راجعون.. اللهم تغمد الفقيد بواسع رحمتك وأسكنه فسيح جناتك.. عظم الله أجر الجميع، برحيله فقدت صحيفة «الأيام» أحد أهم القلام العدنية.. (كركر جمل) لن يحل مكانه أحد..

رضية شمشير
 أتقدم  إليكم شخصياً وإلى صحيفة «الأيام» الغراء وإلى أسرته الكريمة ومحبيه وتلاميذه، تعازيي الحارة بوفاة أستاذنا القدير وصديقنا عبده حسين أحمد.. كان، رحمه الله، مثالا للاستقامة والنزاهة ومحبا ونصيراً لعدن العزيزة.
منصور العواضي القائم بالأعمال الكويتي السابق باليمن
 خالص التعازي والمواساة للجميع وللوطن بفقد ورحيل الاستاذ الفاضل والكاتب الصحفي الكبير والمرموق  عبده حسين أحمد والمشهور بعمود «كركر جمل» في صحيفة «الأيام» الوطنيه الغراء.

خالص التعازي والمواساة والله يرحمه ويحسن إليه، شخصية اجتماعية واسع الثقافة ومتواضع وبسيط  وشخصية وطنية وإنسان فاضل وواحد من أستاذتي ومعلمي الإجلاء في ثانوية الجلاء، وكان من الرجال  والأستاذة المميزين والمخلصين أمثال عبدالله على عقبة وعلي عمراوي وهشام باشراحيل وعبده نعمان وعبدالرحمن هايل، رحمهم الله جميعا، والذين لا يتكررون، وايضا كان الاستاذ من الجلساء الرائعين  والمفيدين، وقد شرفت وحرصت أثناء وجودي في عدن أن التقي به وأسلم عليه واستمتعت في بعض فترات  الزمن الجميل بالجلوس معه أثناء وجودي في منتديات عدن و«الأيام» واستعدت ذكريات الزمن الجميل.

رحم الله الفقيد الأستاذ عبده حسين أحمد وأسكنه فسيح جناته وألهم كل أهله وكل محبيه الصبر والسلوان.. وعوض الوطن خيرا. 
السفير د. محمد صالح الهلالي
 لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون .. نسأل الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد عبده حسين أحمد بواسع رحمته وعظيم غفرانه ويسكنه فسيح جناته ونسأله عز وجل أن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
تعازينا الحارة لأسرته ومحبيه ولأسرة «الأيام» ومنتداها الذي كان الفقيد من رواده. وهذا حكم القدر الذي لا اعتراض عليه.

د.صالح طاهر سعيد
 رحم الله الأستاذ الكبير والمربي الفاضل عبده حسين وأسكنه فسيح جناته وعزاؤنا لأسرته الكريمه ولدار «الأيام» ولكل أصدقائه ومحبيه وإنا لله وإنا إليه راجعون.

عبدالعزيز الزارقة
 إنا لله وإنا إليه راجعون.. استغفر الله العظيم....ليرحمه الله ويغفر له... ويدخله في زمرة من أحبهم وجعل لهم مكانة بين الصديقين.. كان أستاذي وموجهي في المرحلة الثانوية.

علي محمد يحيى
 نعظم لكم الأجر في وفاة الأستاذ المربي والإعلامي والشخصية الاجتماعية الكبيرة المغفور له إستاذنا عبده حسين..
نعم الرجل الله يغفرله ويرحمه ويسكنه فسيح جناته وإنا لله وإنا إليه راجعون.

محمد عبدالله باشراحيل
 رحمة الله عليه وأسكنه الفردوس الأعلى، إنا لله وإنا إليه راجعون.. فقدت عدن أحد رموزها. ربي يصبر أهله ومحبيه.

السفير نبيل خالد ميسري
 رحمة الله تغشى أستاذ الأجيال والقلم الجريء وإنا لله وإنا إليه راجعون
عوض بامدهف
 إنا لله وإنا إليه راجعون.
نعزي أسرة «الأيام» ونعزي أنفسنا بوفاة مربينا وأستاذنا الأستاذ عبده حسين أحمد.. وكذا اسرة الفقيد بهذا المصاب الجلل.               
اللهم اغفر له وارحمه وتغشاه بواسع رحمتك واسكنه فسيح جناتك.. يا كريم.

أحمد محمد قعطبي
 بلغني اليوم (الخميس) خبر وفاة الوالد العزيز عبده حسين ولا حول ولا قوة إلا بالله، متمنيا منكم إبلاغ أفراد أسرته تعازينا راجيا المولى له المغفرة والرحمة.
انا لله وانا اليه راجعون..
وحيد علي رشيد​

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى