انتخابات إسرائيل.. الحزب العربي الأخير ينضم إلى قائمة مشتركة جديدة
انتخابات إسرائيل.. الحزب العربي الأخير ينضم إلى قائمة مشتركة جديدة
> «الأيام» مكان:
> قرر "التجمع الوطني الديمقراطي" في إسرائيل الانضمام إلى قائمة مشتركة جديدة أعلنت الأحزاب العربية الثلاثة الأخرى في الدولة العبرية مؤخرا عن تشكيلها لخوض الانتخابات المقبلة في سبتمبر.
وأكد الحزب، في بيان أصدره مساء أمس الأحد، في أعقاب اجتماع لجنته المركزية في مدينة الناصرة، أن قرار الانضمام يأتي على الرغم من أن تركيبة القائمة العربية الجديدة لا تعكس قوة التجمع ومكانته السياسية، مشيرا إلى أن قيادة الحزب ترى الآن أولويتها في زيادة التمثيل العربي بالكنيست.
وجاء هذا القرار بعد إعلان الأحزاب العربية الثلاثة الأخرى، أي "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" و"الحركة العربية للتغيير" و"القائمة العربية الموحدة"، السبت الماضي عن قرارها إحياء القائمة العربية المشتركة في الانتخابات المقبلة.
يتصدر القائمة الجديدة رئيس "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة"، أيمن عودة، ويليه الأمين العام لـ "التجمع الوطني الديمقراطي"، امطانس شحادة، وزعيم ومؤسس "الحركة العربية للتغيير"، أحمد الطيبي، ورئيس "القائمة العربية الموحدة" منصور عباس.
وسبق أن خاضت الأحزاب العربية الأربعة انتخابات عام 2015 بقائمة مشتركة، حيث حصلت على 13 مقعدا في الكنيست، لتصبح ثالث أكبر قوة فيه، إلا أن الخلافات داخل القائمة أدت إلى تقسيمها إلى قائمتين منفصلتين حصدتا 10 مقاعد فقط في الانتخابات الأخيرة التي جرت في أبريل الماضي.
لكن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تشكيل ائتلاف حكومي، وبالتالي إجراء انتخابات جديدة، يتيح للأحزاب العربية فرصة ثانية لتعزيز مواقعها في الكنيست.
وأكد الحزب، في بيان أصدره مساء أمس الأحد، في أعقاب اجتماع لجنته المركزية في مدينة الناصرة، أن قرار الانضمام يأتي على الرغم من أن تركيبة القائمة العربية الجديدة لا تعكس قوة التجمع ومكانته السياسية، مشيرا إلى أن قيادة الحزب ترى الآن أولويتها في زيادة التمثيل العربي بالكنيست.
وجاء هذا القرار بعد إعلان الأحزاب العربية الثلاثة الأخرى، أي "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة" و"الحركة العربية للتغيير" و"القائمة العربية الموحدة"، السبت الماضي عن قرارها إحياء القائمة العربية المشتركة في الانتخابات المقبلة.
يتصدر القائمة الجديدة رئيس "الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة"، أيمن عودة، ويليه الأمين العام لـ "التجمع الوطني الديمقراطي"، امطانس شحادة، وزعيم ومؤسس "الحركة العربية للتغيير"، أحمد الطيبي، ورئيس "القائمة العربية الموحدة" منصور عباس.
وسبق أن خاضت الأحزاب العربية الأربعة انتخابات عام 2015 بقائمة مشتركة، حيث حصلت على 13 مقعدا في الكنيست، لتصبح ثالث أكبر قوة فيه، إلا أن الخلافات داخل القائمة أدت إلى تقسيمها إلى قائمتين منفصلتين حصدتا 10 مقاعد فقط في الانتخابات الأخيرة التي جرت في أبريل الماضي.
لكن فشل رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، في تشكيل ائتلاف حكومي، وبالتالي إجراء انتخابات جديدة، يتيح للأحزاب العربية فرصة ثانية لتعزيز مواقعها في الكنيست.
