> لندن «الأيام» أ ف ب
* صب مانشستر سيتي حامل اللقب جام غضبه على مضيفه أرسنال باكتساحه 3 - صفر بفضل تألق (البلجيكي كيفن دي بروين)، فيما انتكس الجار اللدود مانشستر يونايتد بتعادله مع ضيفه إيفرتون 1 - 1، مما سمح لتوتنهام بالتقدم عليه إلى المركز الخامس بعد فوزه القاتل على مضيفه ولفرهامبتون 2 - 1 أمس الأحد في المرحلة 17 من الدوري الإنجليزي.
* على "ستاد الإمارات"، أظهر مانشستر سيتي لمحة عن المستوى الذي خوله الفوز بلقب الدوري في الموسمين الماضيين بقيادة المدرب الإسباني جوسيب جوارديولا، وذلك باكتساحه أرسنال في خامس مباراة للأخير بقيادة مدربه المؤقت السويدي فريدي ليونجبرج الذي خلف الإسباني أوناي إيمري، ومن المؤكد أن السقوط السادس توالياً لأرسنال أمام السيتي (من ضمنها خسارة نهائي كأس الرابطة عام 2018)، وتجمد رصيده عند 22 نقطة في المركز التاسع، سيعقد حياة ليونجبرج في وقت عاد البريق إلى حاملي اللقب بعد سقوطهم في المرحلة الماضية على أرضهم أمام الجار اللدود مانشستر يونايتد (1 - 2).
* وعلى الرغم من هذا الفوز العريض، لا يزال السيتي بعيدا جدا عن ليفربول المتصدر بفارق 14 نقطة عن حامل اللقب، الذي تمكن أقله من تقليص الفارق، الذي يفصله عن ليستر سيتي (الثاني) إلى 4 نقاط، قبل المباراة المرتقبة بينهما، السبت القادم في "ستاد الاتحاد"، وذلك بسبب تعادل أبطال 2016 مع نوريتش 1 - 1 أمس الأول السبت.
* وعلى ملعب "أولد ترافورد"، فشل مانشستر يونايتد في مواصلة انتفاضته، وتحقيق فوزه الرابع توالياً، على الصعيدين المحلي والقاري، واكتفى بالتعادل مع ضيفه إيفرتون الذي كان الأقرب لتجديد تفوقه على "الشياطين الحمر" لولا البديل مايسون جرينوود الذي أدرك التعادل قبل قرابة ربع ساعة على نهاية اللقاء .. ودخل فريق المدرب النرويجي (أولي جونار سولسكاير) اللقاء باحثاً عن مواصلة سلسلة نتائجه المميزة في الآونة الأخيرة والتي تضمنت فوزه على توتنهام 2 - 1 والجار اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب في معقل الأخير بالنتيجة ذاتها، وأخيراً إكتساح ألكمار الهولندي الخميس في "يوروبا ليج" برباعية نظيفة.
* لكن إيفرتون الذي كان يخوض مباراته الثانية بقيادة مدربه المؤقت الاسكتلندي دنكان فيرجوسون، أظهر أنه نداً صعباً جداً ، وكان قريباً من تحقيق فوزه الثاني توالياً منذ إقالة مدربه البرتغالي ماركو سيلفا، وتجديد تفوقه على مانشستر يونايتد الذي مني بهزيمة مذلة صفر - 4 في آخر مواجهة بين الفريقين.
* ورفع مان يونايتد رصيده إلى 25 نقطة في المركز السادس خلف توتنهام الذي أصبح أمام "الشياطين الحمر" بفارق نقطة، بعد تحقيقه فوزه الرابع مقابل خسارة واحدة منذ تعاقده مع البرتغالي جوزيه مورينيو للإشراف عليه بدلاً من الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو.
* ولم يكن فوز أمس الأحد الذي حققه توتنهام بفضل هدف في الوقت بدل الضائع للبلجيكي (يان فرتونخن)، سهلاً ضد فريق لم يذق طعم الهزيمة في المراحل الـ11 الماضية ولم يخسر سوى مرة واحدة في مبارياته الـ 18 الأخيرة ضمن جميع المسابقات .. وكان مورينيو الذي يستعد لمواجهة فريقه السابق تشلسي الأحد المقبل، سعيداً بـ "هذه النقاط الثلاث المذهلة .. لقد تمكنا من التعامل مع اندفاعهم .. بنتيجة 1-1، فولفرهامبتون ليس بالفريق الذي يرضى بنقطة، لكننا علمنا أنه إذا نجحنا في الوصول إلى القسم الأخير من المباراة (بالتعادل)، سيكون بإمكاننا خطف الفوز".
****ترتيب الفرق العشر الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز :
(1) ليفربول 49 نقطة
(2) ليستر سيتي 39
(3) مانشستر سيتي 35
(4) تشلسي 29
(5) توتنهام 26
(6) مان يونايتد 25
(7) شيفيلد 25
(8) ولفرهامبتون 24
(9) أرسنال 22
(10) كريستال بالاس 22.
* على "ستاد الإمارات"، أظهر مانشستر سيتي لمحة عن المستوى الذي خوله الفوز بلقب الدوري في الموسمين الماضيين بقيادة المدرب الإسباني جوسيب جوارديولا، وذلك باكتساحه أرسنال في خامس مباراة للأخير بقيادة مدربه المؤقت السويدي فريدي ليونجبرج الذي خلف الإسباني أوناي إيمري، ومن المؤكد أن السقوط السادس توالياً لأرسنال أمام السيتي (من ضمنها خسارة نهائي كأس الرابطة عام 2018)، وتجمد رصيده عند 22 نقطة في المركز التاسع، سيعقد حياة ليونجبرج في وقت عاد البريق إلى حاملي اللقب بعد سقوطهم في المرحلة الماضية على أرضهم أمام الجار اللدود مانشستر يونايتد (1 - 2).
* وعلى الرغم من هذا الفوز العريض، لا يزال السيتي بعيدا جدا عن ليفربول المتصدر بفارق 14 نقطة عن حامل اللقب، الذي تمكن أقله من تقليص الفارق، الذي يفصله عن ليستر سيتي (الثاني) إلى 4 نقاط، قبل المباراة المرتقبة بينهما، السبت القادم في "ستاد الاتحاد"، وذلك بسبب تعادل أبطال 2016 مع نوريتش 1 - 1 أمس الأول السبت.
* وعلى ملعب "أولد ترافورد"، فشل مانشستر يونايتد في مواصلة انتفاضته، وتحقيق فوزه الرابع توالياً، على الصعيدين المحلي والقاري، واكتفى بالتعادل مع ضيفه إيفرتون الذي كان الأقرب لتجديد تفوقه على "الشياطين الحمر" لولا البديل مايسون جرينوود الذي أدرك التعادل قبل قرابة ربع ساعة على نهاية اللقاء .. ودخل فريق المدرب النرويجي (أولي جونار سولسكاير) اللقاء باحثاً عن مواصلة سلسلة نتائجه المميزة في الآونة الأخيرة والتي تضمنت فوزه على توتنهام 2 - 1 والجار اللدود مانشستر سيتي حامل اللقب في معقل الأخير بالنتيجة ذاتها، وأخيراً إكتساح ألكمار الهولندي الخميس في "يوروبا ليج" برباعية نظيفة.
* لكن إيفرتون الذي كان يخوض مباراته الثانية بقيادة مدربه المؤقت الاسكتلندي دنكان فيرجوسون، أظهر أنه نداً صعباً جداً ، وكان قريباً من تحقيق فوزه الثاني توالياً منذ إقالة مدربه البرتغالي ماركو سيلفا، وتجديد تفوقه على مانشستر يونايتد الذي مني بهزيمة مذلة صفر - 4 في آخر مواجهة بين الفريقين.
* ورفع مان يونايتد رصيده إلى 25 نقطة في المركز السادس خلف توتنهام الذي أصبح أمام "الشياطين الحمر" بفارق نقطة، بعد تحقيقه فوزه الرابع مقابل خسارة واحدة منذ تعاقده مع البرتغالي جوزيه مورينيو للإشراف عليه بدلاً من الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو.
* ولم يكن فوز أمس الأحد الذي حققه توتنهام بفضل هدف في الوقت بدل الضائع للبلجيكي (يان فرتونخن)، سهلاً ضد فريق لم يذق طعم الهزيمة في المراحل الـ11 الماضية ولم يخسر سوى مرة واحدة في مبارياته الـ 18 الأخيرة ضمن جميع المسابقات .. وكان مورينيو الذي يستعد لمواجهة فريقه السابق تشلسي الأحد المقبل، سعيداً بـ "هذه النقاط الثلاث المذهلة .. لقد تمكنا من التعامل مع اندفاعهم .. بنتيجة 1-1، فولفرهامبتون ليس بالفريق الذي يرضى بنقطة، لكننا علمنا أنه إذا نجحنا في الوصول إلى القسم الأخير من المباراة (بالتعادل)، سيكون بإمكاننا خطف الفوز".
****ترتيب الفرق العشر الأولى في الدوري الإنجليزي الممتاز :
(1) ليفربول 49 نقطة
(2) ليستر سيتي 39
(3) مانشستر سيتي 35
(4) تشلسي 29
(5) توتنهام 26
(6) مان يونايتد 25
(7) شيفيلد 25
(8) ولفرهامبتون 24
(9) أرسنال 22
(10) كريستال بالاس 22.
