هاتف ماني المكسور يُثير الجدل
> لندن «الأيام» متابعات
> * يتمتع جناح ليفربول ساديو ماني بسمعة الرجل المتواضع، لكن الجماهير شعرت بالدهشة لرؤية ماني يستخدم الهاتف مع شاشة متصدعة أثناء نزوله من حافلة النادي ودخوله ملعب أنفيلد.. وأشادت الجماهير بنجم ليفربول ماني بسبب استخدامهم لجهاز (أيفون) لكن بدأ أن شاشته متصدعة بشكل سيئ، على الرغم من أن راتبه ما يكفي لشراء 150 هاتفًا جديدًا كل أسبوع.
* السنغال الدولي مسلم ملتزم، ويحتفل بأهدافه من خلال ممارسة السجود، وشوهد سابقاً وهو ينظف المراحيض، في مسجده المحلي في نفس اليوم الذي سجل فيه لليفربول ضد ليستر سيتي الموسم الماضي
وشوهد ساديو ماني وهو يمسك بالجهاز الذي يبدو أنه تالف، مما أثار دهشة المشاهدين.
* ويضع راتب ماني السنوي الذي يبلغ حوالي 7.8 مليون جنيه إسترليني خلف زملائه في الفريق محمد صلاح وفيرجيل فان دايك وروبرتو فيرمينو في قائمة ليفربول للأكثر ربحًا، واعترف نجم ليفربول المتواضع بأنه غير مهتم بالكماليات في حياة لاعب كرة القدم وأن ما يهمه هو مساعدة الناس، والفقراء في وطنه السنغال، مؤكداً أنه لا يحتاج إلى العديد من السيارات أو الساعات أو الطائرات ليكون سعيدًا.
وقال ماني: "لماذا أريد عشر سيارات من طراز «فيراري»، وعشرين ساعة من الألماس وطائرتين؟.. لقد عانيت مثل الفقراء، شعرت بالجوع ولعبت حافي القدمين ولم أذهب إلى المدرسة، واليوم يمكنني أن أساعد الناس، وأفضل بناء المدارس وإعطاء الطعام أو الملابس للفقراء على حياة الرفاهية".
* السنغال الدولي مسلم ملتزم، ويحتفل بأهدافه من خلال ممارسة السجود، وشوهد سابقاً وهو ينظف المراحيض، في مسجده المحلي في نفس اليوم الذي سجل فيه لليفربول ضد ليستر سيتي الموسم الماضي
وشوهد ساديو ماني وهو يمسك بالجهاز الذي يبدو أنه تالف، مما أثار دهشة المشاهدين.
* ويضع راتب ماني السنوي الذي يبلغ حوالي 7.8 مليون جنيه إسترليني خلف زملائه في الفريق محمد صلاح وفيرجيل فان دايك وروبرتو فيرمينو في قائمة ليفربول للأكثر ربحًا، واعترف نجم ليفربول المتواضع بأنه غير مهتم بالكماليات في حياة لاعب كرة القدم وأن ما يهمه هو مساعدة الناس، والفقراء في وطنه السنغال، مؤكداً أنه لا يحتاج إلى العديد من السيارات أو الساعات أو الطائرات ليكون سعيدًا.
وقال ماني: "لماذا أريد عشر سيارات من طراز «فيراري»، وعشرين ساعة من الألماس وطائرتين؟.. لقد عانيت مثل الفقراء، شعرت بالجوع ولعبت حافي القدمين ولم أذهب إلى المدرسة، واليوم يمكنني أن أساعد الناس، وأفضل بناء المدارس وإعطاء الطعام أو الملابس للفقراء على حياة الرفاهية".