الفنان التشكيلي علي يحيى ضيفاً في منتدى اتحاد أدباء الجنوب
> عدن «الأيام» خاص:
> استضاف منتدى اتحاد أدباء وكتاب الجنوب في جلسته المسائية مساء الأربعاء الماضي الفنان التشكيلي والكاتب المعروف علي محمد يحيى، للحديث عن تجربته الطويلة في مجال الفن التشكيلي والكتابة الأدبية والفنية.
وكما جرت العادة افتتحت الجلسة بكلمة د. عبده الدباني رئيس الدائرة الثقافية التي رحب فيها بضيف المنتدى، وشاكراً له تلبية دعوة الاتحاد، ومرحباً بالحاضرين جميعاً، ومقدماً فيها ضيف المنتدى وإسهاماته في العمل الفني والإبداعي والتربوي والوطني.
ثم بعد ذلك كان المنتدى مع موعد مع شريط من الذكريات مع الكاتب والفنان التشكيلي علي محمد يحيى الذي حيا في مستهل حديثه اتحاد أدباء وكتاب الجنوب على هذه اللفتة الكريمة تجاه المثقفين والمبدعين، مستعرضاً جوانب من تجربته الطويلة في المجالات الإبداعية المتنوعة.
وتطرق علي يحيى إلى بداياته الأولى في مجال الفن التشكيلي والكتابة الفنية التي بدأها منذ أن كان طالباً في ثانوية خور مكسر، التي كان عميدها حينذاك الشاعر الكبير لطفي جعفر أمان، حيث تولى الكاتب والفنان علي محمد يحيى مهمة إعداد مجلة حائطية إلى جانب زميله الكاتب والفنان أديب قاسم حملت هذه المجلة اسم (دنيا الطالب) بتكليف من الشاعر المعروف أحمد الجابري الذي كان حينها مدرساً للغة العربية في ثانوية خور مكسر.
كما عرج الكاتب علي محمد يحيى في حديثه على مراحل مختلفة من العمل الفدائي، مستثمراً طاقاته الإبداعية والفنية والكتابية في إعداد منشورات الجبهة القومية في عدن، وكذلك المحطات التي مر بها أثناء دراسته في مصر وفرنسا وإيطاليا، وكذلك المهام التي كلف بها قبل الاستقلال وبعده، التي أتاحت له إبراز جوانب مهمة من إبداعه الفني خصوصاً تلك الفترة التي تولى فيها الإدارة الفنية في تلفزيون عدن.
وكما جرت العادة افتتحت الجلسة بكلمة د. عبده الدباني رئيس الدائرة الثقافية التي رحب فيها بضيف المنتدى، وشاكراً له تلبية دعوة الاتحاد، ومرحباً بالحاضرين جميعاً، ومقدماً فيها ضيف المنتدى وإسهاماته في العمل الفني والإبداعي والتربوي والوطني.
ثم بعد ذلك كان المنتدى مع موعد مع شريط من الذكريات مع الكاتب والفنان التشكيلي علي محمد يحيى الذي حيا في مستهل حديثه اتحاد أدباء وكتاب الجنوب على هذه اللفتة الكريمة تجاه المثقفين والمبدعين، مستعرضاً جوانب من تجربته الطويلة في المجالات الإبداعية المتنوعة.
وتطرق علي يحيى إلى بداياته الأولى في مجال الفن التشكيلي والكتابة الفنية التي بدأها منذ أن كان طالباً في ثانوية خور مكسر، التي كان عميدها حينذاك الشاعر الكبير لطفي جعفر أمان، حيث تولى الكاتب والفنان علي محمد يحيى مهمة إعداد مجلة حائطية إلى جانب زميله الكاتب والفنان أديب قاسم حملت هذه المجلة اسم (دنيا الطالب) بتكليف من الشاعر المعروف أحمد الجابري الذي كان حينها مدرساً للغة العربية في ثانوية خور مكسر.
كما عرج الكاتب علي محمد يحيى في حديثه على مراحل مختلفة من العمل الفدائي، مستثمراً طاقاته الإبداعية والفنية والكتابية في إعداد منشورات الجبهة القومية في عدن، وكذلك المحطات التي مر بها أثناء دراسته في مصر وفرنسا وإيطاليا، وكذلك المهام التي كلف بها قبل الاستقلال وبعده، التي أتاحت له إبراز جوانب مهمة من إبداعه الفني خصوصاً تلك الفترة التي تولى فيها الإدارة الفنية في تلفزيون عدن.
