ازدراء

> أزدري بل وأحتقر من يطلب مني أن أصطف وراء دعوة مناطقية يراد مني دعما لفاسد أو سارق لكونه قريب أو جار أو بلدياتي كما يقول الأخوة المصريون.
المناطقي والفاسد وجهان لعملة واحدة لتدمير الأوطان هما يسيران وفقا لمصالحهم وقد تكون أنت أول ضحية لهما و من يصعدا على جثته لتحقيق مآربهم الخاصة.
د. حسين لقور

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى