دبلوماسية بريطانية تشبّه أزمة اليمن بالحرب العالمية الأولى
> قارنت الدبلوماسية البريطانية والناطقة باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا روزي دياز، بين ما تشهده اليمن في الوقت الحالي وبين ما حدث في الحرب العالمية الأولى قبل أكثر من 100 عام.
وتابعت: "هذه المعاناة لن تنتهي حتى يقرر طرفا النزاع تقديم تنازلات تساعد في التوصل إلى اتفاق سياسي"، مضيفة: "صباح الخير لليمن".
ويحتفل العالم في الـ 11 من نوفمبر من كل عام، بيوم توقيع الهدنة 1918 الذي كان بمثابة إشارة نهاية الحرب العالمية الأولى".
وتشير تقارير أممية إلى أن اليمن يعاني من أزمة إنسانية كبرى، فبحسب بيانات الأمم المتحدة، سقط مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين بين قتيل وجريح، كما يحتاج نحو 22 مليون شخص، يشكلون 75 في المئة من السكان، إلى المساعدة والحماية الإنسانية.=
وكتبت على "تويتر"، أمس الخميس: "ونحن نتذكر أولئك الذين فقدوا حياتهم خلال الحرب العالمية الأولى، التي جلبت للبشرية حزنا ودمارا يعجز المرء عن وصفه، يذهب تفكيري إلى اليمنيين الذين مازالوا يعانون من ويلات الحرب".
ونحن نتذكر أولئك الذين فقدوا حياتهم خلال #الحرب_العالمية1 التي جلبت للبشرية حزنا ودمارا يعجز المرء عن وصفه،يذهب تفكيري إلى اليمنيين الذين مازالوا يعانون من ويلات الحرب. هذه المعاناة لن تنتهي حتى يقرر طرفي النزاع تقديم تنازلات تساعد في التوصل إلى اتفاق سياسي. #صباح_الخير #اليمن 🇾🇪 pic.twitter.com/s7n6fcXldv
— Rosie Dyasروزي دياز 🇬🇧 (@RosieDyasUK) November 12, 2020
ويحتفل العالم في الـ 11 من نوفمبر من كل عام، بيوم توقيع الهدنة 1918 الذي كان بمثابة إشارة نهاية الحرب العالمية الأولى".
وتشير تقارير أممية إلى أن اليمن يعاني من أزمة إنسانية كبرى، فبحسب بيانات الأمم المتحدة، سقط مئات الآلاف من المدنيين والعسكريين بين قتيل وجريح، كما يحتاج نحو 22 مليون شخص، يشكلون 75 في المئة من السكان، إلى المساعدة والحماية الإنسانية.=