أمريكا: ندعم الاستثمار الخليجي في العراق وسفارتنا لن تغلق
> أكد مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأدنى ديفيد شينكر، اليوم الثلاثاء، دعم بلاده للاستثمار الخليجي في العراق، مشيرا إلى أن بلاده لن تغلق سفارتها في بغداد.
وقال شينكر، في جلسة حوارية مع عدد من الصحافيين العراقيين خلال زيارته العاصمة بغداد، اليوم الثلاثاء، إن ”أمريكا تدعم الاستثمار الخليجي في العراق، وتقيم استثماراتها أيضا في العراق، كما أن استثمار دول الخليج في العراق أكثر فاعلية من الاستثمارات الأخرى بوجود عاملي اللغة والعلاقات الثنائية، كما أن هذا الاستثمار مهم مقابل استثمار ميليشيات إيران في العراق“.
ولفت إلى أن ”هناك جهات في العراق تعمل خارج إطار سلطة الدولة، وتمنع من إقامة المشاريع الاستثمارية في البلاد، وهي الميليشيات المدعومة والموالية لإيران“.
وأضاف شينكر أن ”هناك انخفاضا في الوجود الأمريكي في العراق، لكن الكادر الأساسي باقٍ في العاصمة بغداد، إضافة إلى المستشارين مع القوات الأمنية العراقية، والسفارة لن تغلق، كما أن الإدارة في واشنطن والفِرق هنا في العراق، جميعهم ملتزمون بالعلاقة الثنائية مع بغداد، وهذا التخفيض المؤقت لن يؤثر على العلاقة بين البلدين“.
وتابع شينكر أن ”الاعتداء ضد السفارة الأمريكية والقوات الأمريكية الموجودة في القواعد العراقية هو اعتداء على السيادة العراقية، وهو اعتداء على شرعية الحكومة العراقية وعلى سلطة القانون العراقي“.
وقال: ”نثمن جهود الكاظمي في التحقيق بهذه الاعتداءات وجلب المعتدين أمام العدالة، وحكومة الكاظمي تدرك التزامها بحماية البعثات والتحالف الدولي، ونحن ندعم جهودها في فرض سلطة القانون في العراق”.
وختم مساعد وزير الخارجية الأمريكي كلامه بالقول: إن من يقومون بهذه الاعتداءات ضد السفارة الأمريكية والبعثات طرفان عراقيان، هما الفاسدون وقتلة المتظاهرين.
وقال شينكر، في جلسة حوارية مع عدد من الصحافيين العراقيين خلال زيارته العاصمة بغداد، اليوم الثلاثاء، إن ”أمريكا تدعم الاستثمار الخليجي في العراق، وتقيم استثماراتها أيضا في العراق، كما أن استثمار دول الخليج في العراق أكثر فاعلية من الاستثمارات الأخرى بوجود عاملي اللغة والعلاقات الثنائية، كما أن هذا الاستثمار مهم مقابل استثمار ميليشيات إيران في العراق“.
ولفت إلى أن ”هناك جهات في العراق تعمل خارج إطار سلطة الدولة، وتمنع من إقامة المشاريع الاستثمارية في البلاد، وهي الميليشيات المدعومة والموالية لإيران“.
وأضاف شينكر أن ”هناك انخفاضا في الوجود الأمريكي في العراق، لكن الكادر الأساسي باقٍ في العاصمة بغداد، إضافة إلى المستشارين مع القوات الأمنية العراقية، والسفارة لن تغلق، كما أن الإدارة في واشنطن والفِرق هنا في العراق، جميعهم ملتزمون بالعلاقة الثنائية مع بغداد، وهذا التخفيض المؤقت لن يؤثر على العلاقة بين البلدين“.
وتابع شينكر أن ”الاعتداء ضد السفارة الأمريكية والقوات الأمريكية الموجودة في القواعد العراقية هو اعتداء على السيادة العراقية، وهو اعتداء على شرعية الحكومة العراقية وعلى سلطة القانون العراقي“.
وقال: ”نثمن جهود الكاظمي في التحقيق بهذه الاعتداءات وجلب المعتدين أمام العدالة، وحكومة الكاظمي تدرك التزامها بحماية البعثات والتحالف الدولي، ونحن ندعم جهودها في فرض سلطة القانون في العراق”.
وختم مساعد وزير الخارجية الأمريكي كلامه بالقول: إن من يقومون بهذه الاعتداءات ضد السفارة الأمريكية والبعثات طرفان عراقيان، هما الفاسدون وقتلة المتظاهرين.
