المهرة وسقطرى تنتفضان ضد مشاريع «التزوير والاستنساخ»
> الغيظة/ حديبو «الأيام» خاص
> سقطرى تتمسك بـ"المجلس العام" والمهرة ترفض تزوير الإرادة
> شهدت محافظة المهرة، أمس الأربعاء، مهرجاناً جماهيرياً حاشداً، وذلك تلبية للدعوة التي أطلقها المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى.
المهرجان الذي حضره الآلاف من أبناء المهرة، عبر فيه أبناء المحافظة عن تمسكهم بالمجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، برئاسة السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار.
وأُقر تنظيم المهرجان، بعد أيام من عودة السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، إلى محافظة المهرة، التي وصل إليها قادماً من محافظة سقطرى، بعد غياب لعدة أشهر، ومنع سلطنة عمان عودته إلى المهرة.
وفي سقطرى نظم مهرجان جماهيري حاشد، بحضور آل عفرار، أكد على تمسك أبناء المحافظة بمجلسهم العام، ورفض التحركات التي تسعى للنيل منه، معبرين عن تمسكهم بالقضية الجنوبية وأهداف شعب الجنوب، بما يضمن نيل أبناء المهرة وسقطرى حقوقهم في إقليم يضمهم.
وتأتي عودة السلطان آل عفرار إلى المهرة، في ظل تحركات مشبوهة يقودها علي سالم الحريزي، عبر جماعته المسلحة التي تعمل خارج الدولة، وتشكل تهديداً للسلطة هناك والتحالف، ومؤخراً قامت باستنساخ مكون يحمل اسم المجلس العام لأبناء سقطرى والمهرة، وهو الذي رفضه رئيس المجلس السلطان آل عفرار، وتحرك في هذا الإطار لإيقاف محاولات الاستنساخ.
> شهدت محافظة المهرة، أمس الأربعاء، مهرجاناً جماهيرياً حاشداً، وذلك تلبية للدعوة التي أطلقها المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى.
المهرجان الذي حضره الآلاف من أبناء المهرة، عبر فيه أبناء المحافظة عن تمسكهم بالمجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، برئاسة السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار.
كما عبر المشاركون عن رفضهم كل مشاريع التزوير والاستنساخ، التي تستهدف تزوير إرادة أبناء محافظة المهرة، وكان آخرها محاولة الحريزي استنساخ مكون في المهرة يحمل اسم المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى.
المهرة وسقطرى تنتفضان ضد مشاريع «التزوير والاستنساخ»
وأُقر تنظيم المهرجان، بعد أيام من عودة السلطان عبدالله بن عيسى آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، إلى محافظة المهرة، التي وصل إليها قادماً من محافظة سقطرى، بعد غياب لعدة أشهر، ومنع سلطنة عمان عودته إلى المهرة.
وفي سقطرى نظم مهرجان جماهيري حاشد، بحضور آل عفرار، أكد على تمسك أبناء المحافظة بمجلسهم العام، ورفض التحركات التي تسعى للنيل منه، معبرين عن تمسكهم بالقضية الجنوبية وأهداف شعب الجنوب، بما يضمن نيل أبناء المهرة وسقطرى حقوقهم في إقليم يضمهم.
وتأتي عودة السلطان آل عفرار إلى المهرة، في ظل تحركات مشبوهة يقودها علي سالم الحريزي، عبر جماعته المسلحة التي تعمل خارج الدولة، وتشكل تهديداً للسلطة هناك والتحالف، ومؤخراً قامت باستنساخ مكون يحمل اسم المجلس العام لأبناء سقطرى والمهرة، وهو الذي رفضه رئيس المجلس السلطان آل عفرار، وتحرك في هذا الإطار لإيقاف محاولات الاستنساخ.
