باعوم: صراعات إقليمية تلقي بظلالها على الجنوب وقضيته
فادي حسن باعوم
> المكلا "الأيام" خاص
> قال رئيس المكتب السياسي للمجلس الأعلى للحراك الثوري لتحرير واستقلال الجنوب، فادي حسن باعوم، إن المجلس مر خلال الفترة الأخيرة بالكثير من الإشكاليات والمؤامرات التي استهدفت النسيج الداخلي، والهدف المتمثل بالتحرير والاستقلال.
وأكد باعوم قيام الثوري بإجراءات فصل بعض أفراده الذين كانوا المتسببين بجر الثوري إلى مشروع آخر.
وقال "حسبناهم رفاق درب وقضية ولكن للأسف الشديد خابت أمانينا وخاب ظننا".
وأكد وقوف المجلس الأعلى للحراك الثوري مع شعب الجنوب بنيل حقوقه المشروعة والحياة الكريمة الآمنة والمطمئنة، مشددًا على أهمية التصدي لمراتع الفساد بكل الطرق المشروعة.
وقال باعوم إن الصراعات الإقليمية أصبحت تلقي بظلالها على الجنوب وقضيته وأبناءه.
مضيفًا أن شعب الجنوب يعاني الأمرين من ضيق ذات اليد، ومرورًا بالخدمات كالكهرباء، والمياه، وكذا الفلتان الأمني المستشري في بعض المحافظات.
وأضاف باعوم خلال الجلسة الافتتاحية للدورة الاستثنائية السادسة للمجلس، التي افتتحت، أمس، بالمكلا "كان المراد من كل الإشكاليات والمؤامرات حرف الثوري عن هدفه الأساسي، كي يجعلوه مظلة، وحتى تخضع الثوري لتوجهات معادية تنتقص من حقنا في إقامة دولتنا الجنوبية، وهذا ما تم إحباطه بجهود المخلصين من قيادة الثوري".
الحراك الثوري يدشن دورة استثنائية في المكلا
وأكد باعوم قيام الثوري بإجراءات فصل بعض أفراده الذين كانوا المتسببين بجر الثوري إلى مشروع آخر.
وقال "حسبناهم رفاق درب وقضية ولكن للأسف الشديد خابت أمانينا وخاب ظننا".
وأكد وقوف المجلس الأعلى للحراك الثوري مع شعب الجنوب بنيل حقوقه المشروعة والحياة الكريمة الآمنة والمطمئنة، مشددًا على أهمية التصدي لمراتع الفساد بكل الطرق المشروعة.
وقال باعوم إن الصراعات الإقليمية أصبحت تلقي بظلالها على الجنوب وقضيته وأبناءه.
مضيفًا أن شعب الجنوب يعاني الأمرين من ضيق ذات اليد، ومرورًا بالخدمات كالكهرباء، والمياه، وكذا الفلتان الأمني المستشري في بعض المحافظات.
