استثناء أبين من مشاريع المنح الصغيرة للإصحاح البيئي
> زنجبار «الأيام» خاص:
> كشف رئيس جمعية الحياة والبيئة بأبين المهندس محمد قائد أن المسؤولين في الهيئة العامة للبيئة استبعدوا محافظة أبين من أي مشاريع صغيرة في الإصحاح البيئي ومن مرفق البيئة العالمي.
وقال قائد في تصريح لـ"الأيام" "الواقع أن أبين ليست داخلة في استراتيجية البرنامج، وأخذنا 3 مديريات من لحج وتبن وطور الباحة والمضاربة وأن مشكلة أبين الأوضاع الأمنية هي مشكلة كبيرة، وما يسمحوا لنا بالسفر إليها، لكن بعد سنتين ربما تدخل إن شاء الله، وهذا عذر أقبح من ذنب، وللأسف أنه منذ ثلاث سنوات وهم يقولون لنا ذلك بعد سنة أو سنتين كلة ضحك على الدقون".
وأضاف "تقدمنا بمشروع لبرنامج المنح الصغيرة المقدم من مرفق البيئة العالمي، وتواصلوا معنا عبر الدكتور عمر الصغير المنسق العام للبرنامج، وطلبوا نسخة عن مشاريعنا، ومن ثم استبعدوا أبين علمًا بأن رئيس الهيئة العامة للبيئة أشار إلينا في اجتماع بأهمية كبيرة لأبين، وأنها ضمن مشاريع البرنامج، ومع ذلك عند تواصلنا مع دكتور عمر الصغير مرة أخرى، كان رده النهائي أبين ليست داخلة في استراتيجية البرنامج، وهذا يحصل لنا سنويًا منذ ثلاث سنوات، ولا نعلم ماهي الأسباب".
وأشار إلى أن جمعية الحياة والبيئة هي منبثقة من مكتب الهيئة العامة للبيئة بأبين، قائلًا "نحن موظفون في المكتب، وأصبحنا نمثل دور كومبارس في مثل هكذا مشاريع بيئية، وللأسف الشديد، أن هناك من يحاول استثناء المحافظة من هذه المشاريع، ويتحججون بالهاجس الأمني، وهذا عذر أقبح من ذنب".
وقال قائد في تصريح لـ"الأيام" "الواقع أن أبين ليست داخلة في استراتيجية البرنامج، وأخذنا 3 مديريات من لحج وتبن وطور الباحة والمضاربة وأن مشكلة أبين الأوضاع الأمنية هي مشكلة كبيرة، وما يسمحوا لنا بالسفر إليها، لكن بعد سنتين ربما تدخل إن شاء الله، وهذا عذر أقبح من ذنب، وللأسف أنه منذ ثلاث سنوات وهم يقولون لنا ذلك بعد سنة أو سنتين كلة ضحك على الدقون".
وأضاف "تقدمنا بمشروع لبرنامج المنح الصغيرة المقدم من مرفق البيئة العالمي، وتواصلوا معنا عبر الدكتور عمر الصغير المنسق العام للبرنامج، وطلبوا نسخة عن مشاريعنا، ومن ثم استبعدوا أبين علمًا بأن رئيس الهيئة العامة للبيئة أشار إلينا في اجتماع بأهمية كبيرة لأبين، وأنها ضمن مشاريع البرنامج، ومع ذلك عند تواصلنا مع دكتور عمر الصغير مرة أخرى، كان رده النهائي أبين ليست داخلة في استراتيجية البرنامج، وهذا يحصل لنا سنويًا منذ ثلاث سنوات، ولا نعلم ماهي الأسباب".
وأشار إلى أن جمعية الحياة والبيئة هي منبثقة من مكتب الهيئة العامة للبيئة بأبين، قائلًا "نحن موظفون في المكتب، وأصبحنا نمثل دور كومبارس في مثل هكذا مشاريع بيئية، وللأسف الشديد، أن هناك من يحاول استثناء المحافظة من هذه المشاريع، ويتحججون بالهاجس الأمني، وهذا عذر أقبح من ذنب".
