> بيروت «الأيام» الوكالة الوطنية للإعلام+ لبنان 24:
أصدر القضاء اللبناني، أمس السبت، بلاغ بحث وتحر مدته شهر بحق نائب سابق عُثر في منزله على كمية من الأسلحة الحربية والذخائر.
وأصدر مفوض الحكومة المعاون لدى المحكمة العسكرية اللبنانية، القاضي هاني حلمي الحجار، بلاغ البحث والتحري لمدة شهر بحق النائب السابق خالد ضاهر، بعد ضبط كمية من الأسلحة الحربية والذخائر لديه تتجاوز موضوع الحماية الشخصية.
يذكر أن عناصر من القوة الضاربة في قوى الأمن الداخلي داهموا يوم الجمعة منزل الضاهر في بلدة ببنين العكارية شمال لبنان، حيث تمت مصادرة كمية من الأسلحة والذخائر والقذائف الصاروخية كانت مخبأة داخل مستودع يملكه شقيق الضاهر، الذي تم اعتقاله ومعه مجموعة من الشبان، وأفرج عنهم في وقت لاحق بعد انتهاء التحقيق معهم.
وشكر النائب السابق خالد الضاهر، في بيان، بعد إطلاق أشقائه الموقوفين، للأهل في عكار والمناطق والسياسيين تضامنهم، وقال: "لا شك في أن وقفة الشيخ سعد الحريري كبيرة، فهو أرسل النائب الزميل هادي حبيش، ولا أنسى الجماعة الإسلامية، وأيضا الصديق جيمي جبور عن التيار الوطني الحر الذي زارني في منزلي".
وأضاف "أشكر كل الذين وقفوا بجانبي من لبنان ومن الدول العربية الذين هالهم الموضوع. الموقوفون أطلقوا، والسلاح الذي صودر سلاحي، وأشقائي لا ذنب لهم بذلك. أنا أتحمل المسؤولية، ومذكرة الجلب أفتخر بها. سأقاتل من أجل الحق والعدالة ولن ترهبني مذكرة ولا غيرها، وليعتقلوا من يمتلك آلاف الصواريخ والأسلحة الثقيلة والمتوسطة، إذا أرادوا الحفاظ على الدولة".
وأصدر مفوض الحكومة المعاون لدى المحكمة العسكرية اللبنانية، القاضي هاني حلمي الحجار، بلاغ البحث والتحري لمدة شهر بحق النائب السابق خالد ضاهر، بعد ضبط كمية من الأسلحة الحربية والذخائر لديه تتجاوز موضوع الحماية الشخصية.
يذكر أن عناصر من القوة الضاربة في قوى الأمن الداخلي داهموا يوم الجمعة منزل الضاهر في بلدة ببنين العكارية شمال لبنان، حيث تمت مصادرة كمية من الأسلحة والذخائر والقذائف الصاروخية كانت مخبأة داخل مستودع يملكه شقيق الضاهر، الذي تم اعتقاله ومعه مجموعة من الشبان، وأفرج عنهم في وقت لاحق بعد انتهاء التحقيق معهم.
وشكر النائب السابق خالد الضاهر، في بيان، بعد إطلاق أشقائه الموقوفين، للأهل في عكار والمناطق والسياسيين تضامنهم، وقال: "لا شك في أن وقفة الشيخ سعد الحريري كبيرة، فهو أرسل النائب الزميل هادي حبيش، ولا أنسى الجماعة الإسلامية، وأيضا الصديق جيمي جبور عن التيار الوطني الحر الذي زارني في منزلي".
وأضاف "أشكر كل الذين وقفوا بجانبي من لبنان ومن الدول العربية الذين هالهم الموضوع. الموقوفون أطلقوا، والسلاح الذي صودر سلاحي، وأشقائي لا ذنب لهم بذلك. أنا أتحمل المسؤولية، ومذكرة الجلب أفتخر بها. سأقاتل من أجل الحق والعدالة ولن ترهبني مذكرة ولا غيرها، وليعتقلوا من يمتلك آلاف الصواريخ والأسلحة الثقيلة والمتوسطة، إذا أرادوا الحفاظ على الدولة".