رحيل العريفة أشهر مقاولي عدن في حقبة دولة الجنوب
> عدن "الأيام" خاص:
> توفي الشخصية الاجتماعية المعروفة ورجل الأعمال المقاول الشهير محمد عثمان العريفة أمس الثلاثاء في عدن عن عمر ناهز 85 عامًا. والفقيد من مواليد عدن 1936م، وله من الأولاد ستة، وتلقى تعليمه في عدن، ويعتبر من رواد المقاولين في عدن.
ويعد العريفة من أبرز رجال الأعمال اليمنيين في البناء والمقاولات في عدن، فقد ارتبط الفقيد بعلاقات واسعة مع شخصيات سياسية واجتماعية في جنوب اليمن، وكون علاقات وأعمال تجارية في مجال المقاولات، وبدأ عمله في مطلع الستينيات عندما أنشأ مؤسسته للمقاولات، وساهم في تنفيذ كثير من مشاريع تابعة لمكتب دولة الكويت بعدن في جنوب اليمن، كانت حصته الكبيرة في بناء المدارس في العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب.
وفي رصيد الراحل أعمال ومشاريع قام بتنفيذها منذ مطلع ستينات القرن الماضي، تركت أثرها الكبير في ذاكرة عدن آنذاك، مع نظيره المقاول الشهير الأحمدي، من خلال توليه تنفيذ بناء معظم المدارس في عدن عاصمة دولة الجنوب، وخصوصا في مديرية المنصورة، كما نفذ بناء عدد من المدارس في محافظة لحج وفي يافع، ومحافظتي أبين وحضرموت، ضمن المشاريع التابعة لمكتب دولة الكويت بعدن، ومشاريع أخرى منها ساحة الشهداء بأبين وقصر خنفر، ومبنى محافظة أبين في منطقة السمة بزنجبار.
ويذكر أن الفقيد العريفة يطالب الحكومة اليمنية منذ ما قبل عام 1990م بمديونية كبيرة سبق أن تم البت فيها من قبل وزارة المالية، ولكن لم ينصف إلى يومنا هذا، ويقبع حفيده عامر العريفة في سجن المنصورة بسبب متابعة أراضي جده ومديونيات الحكومة دون محاكمة منذ أكثر من عام.
ويعد العريفة من أبرز رجال الأعمال اليمنيين في البناء والمقاولات في عدن، فقد ارتبط الفقيد بعلاقات واسعة مع شخصيات سياسية واجتماعية في جنوب اليمن، وكون علاقات وأعمال تجارية في مجال المقاولات، وبدأ عمله في مطلع الستينيات عندما أنشأ مؤسسته للمقاولات، وساهم في تنفيذ كثير من مشاريع تابعة لمكتب دولة الكويت بعدن في جنوب اليمن، كانت حصته الكبيرة في بناء المدارس في العاصمة عدن وبقية محافظات الجنوب.
وفي رصيد الراحل أعمال ومشاريع قام بتنفيذها منذ مطلع ستينات القرن الماضي، تركت أثرها الكبير في ذاكرة عدن آنذاك، مع نظيره المقاول الشهير الأحمدي، من خلال توليه تنفيذ بناء معظم المدارس في عدن عاصمة دولة الجنوب، وخصوصا في مديرية المنصورة، كما نفذ بناء عدد من المدارس في محافظة لحج وفي يافع، ومحافظتي أبين وحضرموت، ضمن المشاريع التابعة لمكتب دولة الكويت بعدن، ومشاريع أخرى منها ساحة الشهداء بأبين وقصر خنفر، ومبنى محافظة أبين في منطقة السمة بزنجبار.
ويذكر أن الفقيد العريفة يطالب الحكومة اليمنية منذ ما قبل عام 1990م بمديونية كبيرة سبق أن تم البت فيها من قبل وزارة المالية، ولكن لم ينصف إلى يومنا هذا، ويقبع حفيده عامر العريفة في سجن المنصورة بسبب متابعة أراضي جده ومديونيات الحكومة دون محاكمة منذ أكثر من عام.
