مقتل شاب بلودر برصاص مسلحين استهدفوا مركبة عسكرية للواء الأماجد
> لودر «الأيام» خاص:
> قتل مواطن إثر إطلاق عناصر مسلحة النيران على سيارة هيلوكس تابعة للواء الأماجد مساء أمس الثلاثاء بمدينة لودر بأبين.
وبحسب مصادر محلية فإن الشاب محمد ناصر عمر الجفري من أبناء قرية المنياسة بمنطقة دثينة بمديرية لودر لقي حتفه بعد قيام مسلحين بإطلاق الرصاص على سيارة هيلوكس قمارتين تابعة للواء الأماجد بالقرب من نقطة الكهرباء التابعة للحزام الأمني المرابطة على مدخل مدينة لودر من الجهة الجنوبية.
وتشير المعلومات إلى أن الشاب الجفري 24 عامًا مواطن عادي كان متواجدًا في المدينة في طريقه للعودة إلى قريته المنياسة حيث اضطر للركوب مع سيارة هيلوكس عسكرية قمارتين تابعة للواء الأماجد وعند مرورها مع وقت العصر وعند اقترابها من نقطة الحزام القريبة من محطة الكهرباء بادر أشخاص مسلحون مجهولون بإطلاق النيران على سيارة اللواء مما أدى إلى مقتل الشاب الجفري على الفور دون أن يتعرض السائق ومرافقه الذي كان في المقدمة لأي أذى فيما لاذ المسلحون الذين كانوا يستقلون سيارة كراسيدا بالهروب.
وأكدت المصادر أن واقعة استهداف سيارة للواء الأماجد التي كان يقودها ركن عمليات اللواء والتي راح ضحيتها الشاب الجفري لها ارتباط بالمدرعة العسكرية المنهوبة التابعة للواء الأماجد والتي تم ضبطها واستعادتها قبل إيام في نقطة الكهرباء من قبل أفراد الحزام الأمني بعد أن أقدم أحد أفراد لواء الأماجد من منطقة دمان ببيعها إلى تاجر من مأرب والتي على ضوءها قامت قيادة لواء الأماجد بتكريم 6 من أفراد الحزام الأمني المرابطين في نقطة الكهرباء والذين قاموا بضبط الآلية العسكرية وتسليمها لقيادة لواء الأماجد.
كما علمت (الأيام) أن أقارب المتهم ببيع المدرعة قد وجهوا لأسرة آل جفري مسند لحل قضية مقتل ولدهم بالطريقة العرفية دون توفر أي معلومات عن قبول أسرة القتيل الجفري بالمسند أو رفضها حتى الآن.
وبحسب مصادر محلية فإن الشاب محمد ناصر عمر الجفري من أبناء قرية المنياسة بمنطقة دثينة بمديرية لودر لقي حتفه بعد قيام مسلحين بإطلاق الرصاص على سيارة هيلوكس قمارتين تابعة للواء الأماجد بالقرب من نقطة الكهرباء التابعة للحزام الأمني المرابطة على مدخل مدينة لودر من الجهة الجنوبية.
وتشير المعلومات إلى أن الشاب الجفري 24 عامًا مواطن عادي كان متواجدًا في المدينة في طريقه للعودة إلى قريته المنياسة حيث اضطر للركوب مع سيارة هيلوكس عسكرية قمارتين تابعة للواء الأماجد وعند مرورها مع وقت العصر وعند اقترابها من نقطة الحزام القريبة من محطة الكهرباء بادر أشخاص مسلحون مجهولون بإطلاق النيران على سيارة اللواء مما أدى إلى مقتل الشاب الجفري على الفور دون أن يتعرض السائق ومرافقه الذي كان في المقدمة لأي أذى فيما لاذ المسلحون الذين كانوا يستقلون سيارة كراسيدا بالهروب.
وأكدت المصادر أن واقعة استهداف سيارة للواء الأماجد التي كان يقودها ركن عمليات اللواء والتي راح ضحيتها الشاب الجفري لها ارتباط بالمدرعة العسكرية المنهوبة التابعة للواء الأماجد والتي تم ضبطها واستعادتها قبل إيام في نقطة الكهرباء من قبل أفراد الحزام الأمني بعد أن أقدم أحد أفراد لواء الأماجد من منطقة دمان ببيعها إلى تاجر من مأرب والتي على ضوءها قامت قيادة لواء الأماجد بتكريم 6 من أفراد الحزام الأمني المرابطين في نقطة الكهرباء والذين قاموا بضبط الآلية العسكرية وتسليمها لقيادة لواء الأماجد.
كما علمت (الأيام) أن أقارب المتهم ببيع المدرعة قد وجهوا لأسرة آل جفري مسند لحل قضية مقتل ولدهم بالطريقة العرفية دون توفر أي معلومات عن قبول أسرة القتيل الجفري بالمسند أو رفضها حتى الآن.
