​التحية والتكبير والسلام

> هي مقدمة اللقاء والتواصل بين الأفراد،

إنها نقطة تلاقي الأرواح والقلوب والعقول معاً،

حين تتشابك الأيادي تبنى جسور التعارف والتعايش بين مختلف الناس ، لذا فالتحية ليست خاصة بالأشخاص الذين نعرفهم فقط بل بالعكس هي شاملة لمن نعرفه ومن لا نعرفه، إذ أننا أعضاء أسرة عالمية واحدة ، وبالتحية نتعرف على أشخاص جدد لم نلتقي بهم بعد في مسار الحياة، لذلك نقول"تحية صادقة ، حارة أخوية".

أيضاً نحن نكررها في نهاية الصلاة ..!!

أليس الهدف منها أن نختم صلاتنا وعبادتنا لله بالتكبير و التحية والتسليم لنخرج و نكملها مع إخواننا البشر في مجتمعنا الأوسع.

لتكن التحية حلقة وصل نختم بها صلاة لنبدأ بها لقاء.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى