تركيا.. تأجيل جلسة الحكم على أحد أبرز معارضي أردوغان
تركيا.. تأجيل جلسة الحكم على أحد أبرز معارضي أردوغان
> «الأيام» روسيا اليوم :
> أعلن المدعي العام في تركيا، الأربعاء، تأجيل النطق بالحكم على رئيس بلدية اسطنبول، أكرم إمام أوغلو، بتهمة إهانة لجنة الانتخابات إلى جلسة 21 سبتمبر.
وطلب المدعي العام، السنة الماضية السجن لمدة 4 سنوات وشهر واحد بحق رئيس بلدية المدينة الرئيسية في البلاد منذ مايو 2019.
وكان المجلس الأعلى للانتخابات ألغى أول انتخاب له في العام نفسه. ووصف إمام أوغلو القرار بـ"الغبي". وهو لم يحل دون انتخابه مرة أخرى بعد شهرين بغالبية كبيرة في استحقاق انتخابي جديد جرى في مايو 2019، ملحقا هزيمة ثقيلة برئيس البلاد.
وينتمي إمام أوغلو إلى حزب المعارضة الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري (الديمقراطي الاجتماعي)، ويعتبر أحد أبرز معارضي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
ووضع انتخابه في اسطنبول نهاية لـ 25 عاما من حكم المحافظين التابعين لحزب العدالة والتنمية. ويعتبر إمام أغلو أحد المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في يونيو 2023.
وينوي أردوغان الذي حكم البلاد منذ العام 2003 كرئيس للوزراء ثم كرئيس، الترشح مرة جديدة لكن الأزمة الاقتصادية الخطيرة التي تهز البلاد، مع تضخم بنسبة 70% في عام واحد، تلقي بظلالها على الانتخابات.
وبحسب شائعات متكررة، يميل الرئيس التركي إلى تقديم موعد الانتخابات مراهنا على انتخابات مبكرة لقطع الطريق أمام المعارضة التي ما زالت منقسمة ولم تسمِّ مرشحها بعد.
وطلب المدعي العام، السنة الماضية السجن لمدة 4 سنوات وشهر واحد بحق رئيس بلدية المدينة الرئيسية في البلاد منذ مايو 2019.
وكان المجلس الأعلى للانتخابات ألغى أول انتخاب له في العام نفسه. ووصف إمام أوغلو القرار بـ"الغبي". وهو لم يحل دون انتخابه مرة أخرى بعد شهرين بغالبية كبيرة في استحقاق انتخابي جديد جرى في مايو 2019، ملحقا هزيمة ثقيلة برئيس البلاد.
وينتمي إمام أوغلو إلى حزب المعارضة الرئيسي، حزب الشعب الجمهوري (الديمقراطي الاجتماعي)، ويعتبر أحد أبرز معارضي الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.
ووضع انتخابه في اسطنبول نهاية لـ 25 عاما من حكم المحافظين التابعين لحزب العدالة والتنمية. ويعتبر إمام أغلو أحد المرشحين المحتملين للانتخابات الرئاسية المقرر إجراؤها في يونيو 2023.
وينوي أردوغان الذي حكم البلاد منذ العام 2003 كرئيس للوزراء ثم كرئيس، الترشح مرة جديدة لكن الأزمة الاقتصادية الخطيرة التي تهز البلاد، مع تضخم بنسبة 70% في عام واحد، تلقي بظلالها على الانتخابات.
وبحسب شائعات متكررة، يميل الرئيس التركي إلى تقديم موعد الانتخابات مراهنا على انتخابات مبكرة لقطع الطريق أمام المعارضة التي ما زالت منقسمة ولم تسمِّ مرشحها بعد.
